منظمة إنقاذ الطفولة: 21 ألف طفل مفقود في قطاع غزة
وزير الخارجية يصل العاصمة المصرية القاهرة في زيارة رسمية
منتخبنا الوطني يواجه نظيره السعودي غدًا في بطولة غرب آسيا تحت 19 عاما
“أونمها”: سقوط 9 ضحايا بانفجار ألغام للمليشيات الحوثية في الحديدة خلال مايو الماضي
مليشيات الحوثي الارهابية تقصف عشوائياً قرى ومناطق بالضالع
الارياني يشيد بالإجماع الشعبي الرافض لإحياء مليشيا الحوثي "يوم الخرافة"
"مسام" ينتزع 645 لغماً خلال الأسبوع الثالث من يونيو زرعتها المليشيا الحوثية
إقرار برنامج فعاليات مهرجان البلدة ومناقشة تحضيرات اختبارات الثانوية بحضرموت
الجامعة العربية: المنتدى العربي - الصيني يشكل منصة شاملة وفعالة للحوار والتعاون بين الجانبين
تحالف حماية التراث الثقافي يقر تمويل دورة تدريبية متخصصة في اليمن
![](images/b_print.png)
بحث وكيل محافظة مأرب الدكتور عبدربه مفتاح، اليوم، مع مسؤول الحماية بمكتب بعثة المفوضية السامية لشئون اللاجئين بالعاصمة المؤقتة عدن ايريك جيريفر، الوضع الإنساني بالمحافظة والتدخلات الإنسانية للمنظمة في مجال الحماية للنازحين من مختلف المحافظات والمهاجرين غير الشرعيين من القرن الافريقي الذين يتدفقون باستمرار الى المحافظة.
و أشاد الوكيل مفتاح، بمستوى الشراكة الإنسانية مع المفوضية السامية وتدخلاتها لمساعدة السلطة المحلية في مواجهة تحديات احتياجات النازحين والمجتمع المضيف المتزايدة والكبيرة، الى جانب احتياجات المهاجرين غير الشرعيين من القرن الافريقي الذين يتدفقون على المحافظة بشكل يومي.
وشدد الدكتور مفتاح، على أهمية توسيع المنظمة تدخلاتها في مختلف المجالات ومنها الحماية لمساعدة السلطة المحلية في تلبية اكبر ما يمكن من احتياجات النازحين والمجتمع المضيف والافارقة المهاجرين غير الشرعيين.. لافتاً الى ان المحافظة تضم حالياً 198 مخيماً وتجمعاً للنازحين..مجدداً تأكيده على ضرورة قيام شركاء العمل الإنساني بتوفير مخزون طارئ من المساعدات الأساسية لمواجهة الاحتياجات الطارئة الناجمة عن الكوارث.
هذا وكان مسئول الحماية بالمفوضية السامية بعدن قد أشار الى ان زيارته الى محافظة مأرب تهدف للاطلاع على الوضع الإنساني وبحث ما يمكن ان تسهم به المفوضية من تدخلات في مجال الحماية وتعزيز الشراكة الإنسانية.. مؤكداً ان محافظة مأرب يضعها المجتمع الدولي والمنظمات الأممية كنقطة أساسية في تدخلاتهم الإنسانية نظراً للاعداد الكبيرة للنازحين وحجم احتياجاتهم التي تمثل تحدياً للسلطة المحلية وشركاء العمل الإنساني.