وكيل محافظة حجة الجبلي لـ"الثورة نت": اختطاف الحوثيين للمحتفلين بـ 26 سبتمبر محاولة بائسة لكسر إرادة سكان المحافظة محافظ شبوة يتوج شباب مرخه السفلى بكأس بطولة اندية الدرجة الثالثة الشرطة تضبط 616 جريمة وحادث بعدن خلال الربع الثالث من العام 2024 الوكيل أحمد الجبلي يدين الاعتقالات الحوثية للعشرات من أبناء حجة المحتفلين بثورة 26 سبتمبر ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة إلى أكثر من 41 الفا الصحة العالمية: مقتل 28 من أفراد الطواقم الطبية في لبنان "سلمان للاغاثة" يوزع سلال غذائية بمحافظة أبين استكمال الترتيبات الخاصة بتدشين معرض شبوة الخامس للكتاب محافظ أبين ووفد وزارة الزراعة يتفقدان مشروع سد حسان الاستراتيجي حقوقيون: حكم الإعدام خارج القانون هو مشروع اي سجين او مخفي قسراً في سجون المليشيات
دشن وكيل محافظة مأرب للشؤون الإدارية عبدالله الباكري اليوم، ومعه القائم بأعمال مدير عام مكتب الزراعة والري المهندس علي بحيبح المرحلة الأولى من مشروع الدعم الطارئ لسبل العيش والزراعة في محافظة مأرب الذي تنفذه منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) عبر الشريك المحلي ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية ومكتب الزراعة والري بالمحافظة.
ويستهدف المشروع الممول من الصندوق المركزي لمواجهة الطوارئ ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية (2390) مزارعا من المجتمع المضيف والنازحين في المحافظة بهدف تحسين سبل العيش وتعزيز الانتاج الغذائي لهم.
ويتكون المشروع من ثلاث مراحل تشمل دعم المزارعين بالبذور والاسمدة، واخرين بالثروة الحيوانية، والتدريب والارشاد للمزارعين المستفيدين خلال كل مرحلة.
وفي التدشين، أشاد الوكيل الباكري بهذا المشروع التنموي الهام الذي سيعزز من صمود المزارعين لتجاوز العديد من التحديات الناجمة عن التغيرات المناخية وظروف الحرب والتخفيف من آثارها، مشددا على ضرورة التركيز على التدريب وتوعية المزارعين بالاستخدام الأمثل للأسمدة ومكافحة الآفات الزراعية لتحقيق الاستفادة القصوى من المشروع وتحقيق الأثر الإيجابي المرجو لدعم المزارعين وتعزيز الإنتاج الزراعي والحفاظ على التربة .
من جانبه أوضح بحيبح أن المرحلة الاولى للمشروع تستهدف دعم 1000 مزارع ببذور الباميا والبصل والسماد المركب، وتستمر الى عشرة ايام، لتبدأ المرحلة الثانية التي تستهدف توزيع بذور السمسم وسماد اليوريا على 500 مزارع، والمرحلة الثالثة سيتم فيها توزيع 3 ألاف و 560 رأساً من الأغنام المحلية (الضأن) على 890 مستفيداً من النازحين والمجتمع المضيف، فيما سترافق عملية التدريب والارشاد للمستفيدين كل مرحلة.