الارياني: مليشيا الحوثي تحاول جر اليمن لحروب لا طائل منها وتحويل صنعاء إلى نسخة من "الضاحية الجنوبية" "سلمان للإغاثة" يوزع مساعدات إيوائية طارئة في شبوة تعادل الكويت مع عمان بهدف لمثله في أولى مباريات خليجي 26 الفريق القانوني المساند لمجلس القيادة يعقد اجتماعه الأول في عدن أجهزة الأمن بشبوة تفكك عبوة ناسفة زرعت لاستهداف قوات الجيش والأمن مصدر مسؤول: سفارة اليمن في دمشق ستستأنف عملها بمجرد استعادة مقرها اجتماع يناقش المشاركة في مباحثات مجلس الأعمال اليمني - السعودي في مكة ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 45,227 شهيدا اليمن يشارك في حفل افتتاح بطولة كأس الخليج بنسختها الـ٢٦ في الكويت إصابة مدني بانفجار لغم من مخلفات المليشيات الحوثية الارهابية شمالي الجوف
عقد في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، الاجتماع الـ10 للجنة وزراء الصحة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وأكدت وزير الصحة العامة القطرية الدكتورة حنان الكواري، على اهمية تعزيز العمل المشترك والتطوير المستمر للخدمات والتقنيات الصحية والقوة العاملة الصحية لضمان مستقبل أكثر صحة لمواطني دولنا.. موضحة أن الموضوعات المطروحة في جدول الأعمال تحظى بأهمية قصوى لتعزيز المكتسبات ودفع التعاون المشترك في المجال الصحي.
وأشارت إلى أن من ضمن الموضوعات المدن الصحية وهي مبادرة عالمية أطلقتها منظمة الصحة العالمية بهدف وضع الصحة على رأس جدول الأعمال الاجتماعي والسياسي للمدن معربة عن سعادتها بأن قطر أول دولة في العالم تحصل جميع بلدياتها على هذا اللقب، ومتابعة تنفيذ اللوائح الصحية الدولية بتعزيز الوقاية من تفشي الأمراض الانتقالية والتعاون الصحي في المجال الدولي إضافة إلى خطة عمل اللجنة والتدريب وكذلك الموضوعات المدرجة على جدول الاعمال.
وأوضح الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي، في كلمته، أن عدد أسرة المستشفيات في دول مجلس التعاون بلغ أكثر من 121 ألف سرير للعام 2022 كما بلغ عدد الأطباء أكثر من 224 ألف طبيب لنفس الفترة فيما تخطى عدد الصيادلة بدول المجلس 69 ألف صيدلي كما استفاد أكثر من 400 ألف مواطن خليجي من الخدمات الطبية الحكومية في دول المجلس الأخرى خلال العام 2023.
وأشار إلى أن توجيهات أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس تصب دائما في العمل الدؤوب والمستمر للدفع بمسيرة مجلس التعاون والاستفادة من المنجزات المتحققة لخدمة دول المجلس وشعوبها ورفاهيتهم وتحقيق المزيد من التنسيق والتكامل والترابط بين دول المجلس.
وأكد أن ما تقوم به دول المجلس في هذا القطاع هو عنصر أساسي ضمن العديد من العناصر التي اكتسبت من خلالها دول المجلس هذه المكانة المرموقة إقليميا ودوليا وأصبحت قبلة للعديد من الدول والمنظمات الإقليمية التي ترغب في الاضطلاع وإياها بشراكات استراتيجية.