مناقشة احتياجات الشباب والرياضيين بوادي حضرموت
الكويت ومصر تبحثان التطورات الراهنة بالمنطقة والمستجدات الإقليمية والدولية
الوزير الزعوري يؤكد التزام الحكومة بالوفاء بتعهداتها تجاه اللاجئين
وزارة الدفاع ورئاسة الأركان تنعيان العميد عبدالله زايد وتتوعدان بملاحقة المتورطين في الهجوم الغادر بالمهرة
الاتحاد الأوروبي: مليوني مستفيد من برنامج تعزيز القدرة على الصمود في ثمان محافظات
الدفاع المدني يخمد حريقاً في مستودع تجاري بمأرب
الرئيس العليمي يعزي الملك سلمان في وفاة الأميرة بزه بنت سعود
البنك المركزي اليمني يبحث مع البنوك الوطنية تعزيز البنية التحتية للمدفوعات الرقمية وتطوير القطاع المصرفي
شبكة حقوقية : ميليشيا الحوثي تواصل اختطاف 12 فردًا من أسرة الشيخ الشهيد صالح حنتوس بينهم أطفال
الوزير الشرجبي يطلع على نتائج زيارة مكتب اليونيسيف إلى تعز لمعالجة أوضاع المياه

انطلق بمقر منظمة التعاون الإسلامي بجدة السعودية، اليوم، أعمال مؤتمر المانحين لدعم النازحين واللاجئين بمنطقة الساحل وبحيرة تشاد بالتنسيق مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين استجابة للأزمة الإنسانية.
ويهدف المؤتمر إلى حشد الموارد المالية واللازمة للاستجابة الإنسانية الفورية لهذه الأزمة وما يطرأ في المستقبل من تحديات في هذا الجزء الهام من القارة الأفريقية.
واوضح نائب وزير الخارجية السعودي، وليد الخريجي في كلمة له خلال افتتاح المؤتمر، ان استضافة المملكة للمؤتمر يأتي حرصاً منها على الاستجابة لكل ما فيه خدمة للقضايا الانسانية ولتقديم المساعدات اللازمة للشعوب المحتاجة من الدول الاعضاء للمنظمة خلال الأزمات.
واشار الى أن السعودية من كبار الدول المانحة للمساعدات الإنسانية والتنموية على المستوى الدولي للعام 2023 والأولى على مستوى الدول الاسلامية والعربية بإجمالي مساعدات بلغت مليار و239 مليون دولار أمريكي..لافتاً إلى ما تقدمه المملكة من مساعدات إنسانية وإغاثية طارئة للمساهمة في معالجة الوضع الإنساني لأبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ولبنان ايضا.
وثمن الشراكة الفاعلة والجهود المقدرة لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وعلى تنسيق الجهود والتكامل فيما بينهم.
من جهته قال الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين طه "إن مؤتمر المانحين علامة على التضامن الفعال بين المنظمة وشركائها لتقديم استجابة للتحديات المرتبطة بأزمة النازحين واللاجئين في منطقة متأثرة بشدة بانعدام الأمن وتغير المناخ".