اللواء خالد الأشول يؤكد أهمية الإعداد المعنوي في تحقيق الانتصارات محافظ لحج يشيد بالدعم الذي يقدمه برنامج الغذاء العالمي للمحافظة ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة إلى 43.469 وكيل تعز: معركتنا مع الميليشيات متعددة وأهمها ميدان الفكر والوعي الشركة اليمنية للغاز تستكمل التحضيرات لاستبدال وصيانة 160 ألف أسطوانة في كل المحافظات المحررة محافظ حجة يناقش مع وزارة التربية احتياجات التعليم في المديريات المحررة في ذكرى استشهاده التاسعة.. نايف الجماعي تأبين للمناضل واحتفاء بالشاعر تقرير: قوات الاحتلال الإسرائيلي ألقت أكثر من 85 ألف طن من القنابل والمتفجرات على غزة الخارجية الفلسطينية تحذر من مخطط استيطاني للاحتلال في غزة البكري: الشباب يمثلون النسبة الأعلى من عدد السكان وهم بحاجة إلى الدعم والاهتمام
انطلقت، اليوم الخميس، في العاصمة القطرية الدوحة، أعمال الاجتماع الـ26 لوزراء النقل والمواصلات بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وقال وزير المواصلات القطري، جاسم السليطي، في كلمته الافتتاحية لأعمال الاجتماع إن "الأعوام الأخيرة شهدت نقلة نوعية في مسيرة العمل المشترك في المجالات كافة وتحققت الكثير من النتائج الإيجابية والنجاحات في هذه المسيرة إضافة الى اتباعها منهجا متوازنا في تحقيق التنمية الشاملة لتعزيز التكامل الاقتصادي والاجتماعي بين دول المجلس كافة".
وأضاف السليطي "أن التنمية في قطاع المواصلات والنقل حظيت بالاهتمام الكبير من قادة دول المجلس ما أدى إلى مزيد من التطور في هذا القطاع المهم "لا سيما أن كثيرا من مجالات التعاون الأخرى تعتمد على هذا القطاع الحيوي في تنفيذ خططها التنموية".
بدوره قال الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي في كلمته إن "لقطاع النقل دورا أساسيا في عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية والعمرانية لجميع دول العالم لما له من أثر مباشر على النمو الاقتصادي وزيادة معدلات التوظيف".
وأضاف البديوي أنه في ضوء حرص المجلس الأعلى لدول مجلس التعاون على قوة وتماسك المجلس وتحقيق المزيد من التنسيق والتكامل والترابط في جميع الميادين "فقد عملت الجهات المعنية بالدول الأعضاء وبالتنسيق مع الأمانة العامة لكل ما من شأنه تطوير قطاع النقل كمنظومة متكاملة بين دول المجلس في النقل البري والبحري والجوي والسككي".
وأوضح أن مشروع الربط بين دول المجلس بالسكك الحديدية يعد "نقلة نوعية" لما له من آثار ايجابية مباشرة على حركة تنقل المواطنين والمقيمين بين دول المجلس فضلا عن تسهيل التبادل التجاري البيني الذي تجاوز الـ100 مليار دولار في عام 2023 إلى جانب دعم الاستثمارات المشتركة في المنطقة.