مناقشة احتياجات الشباب والرياضيين بوادي حضرموت
الكويت ومصر تبحثان التطورات الراهنة بالمنطقة والمستجدات الإقليمية والدولية
الوزير الزعوري يؤكد التزام الحكومة بالوفاء بتعهداتها تجاه اللاجئين
وزارة الدفاع ورئاسة الأركان تنعيان العميد عبدالله زايد وتتوعدان بملاحقة المتورطين في الهجوم الغادر بالمهرة
الاتحاد الأوروبي: مليوني مستفيد من برنامج تعزيز القدرة على الصمود في ثمان محافظات
الدفاع المدني يخمد حريقاً في مستودع تجاري بمأرب
الرئيس العليمي يعزي الملك سلمان في وفاة الأميرة بزه بنت سعود
البنك المركزي اليمني يبحث مع البنوك الوطنية تعزيز البنية التحتية للمدفوعات الرقمية وتطوير القطاع المصرفي
شبكة حقوقية : ميليشيا الحوثي تواصل اختطاف 12 فردًا من أسرة الشيخ الشهيد صالح حنتوس بينهم أطفال
الوزير الشرجبي يطلع على نتائج زيارة مكتب اليونيسيف إلى تعز لمعالجة أوضاع المياه

تستضيف دولة الكويت ممثلة بوزارة الخارجية، غدا الأربعاء، إطلاق اللمحة العامة للعمل الإنساني العالمي لعام 2025 والتي يطلقها مكتب الأمم المتحدة لتنسيق المساعدات الإنسانية (OCHA) تحت عنوان (تعزيز التضامن العالمي وتمكين المجتمعات المحلية).
وقالت وزارة الخارجية في بيان صحفي نشرته وكالة الانباء الكويتية (كونا)، اليوم الثلاثاء "إن هذا الحدث يأتي لتسليط الضوء على الأزمات الإنسانية التي تعاني منها العديد من دول العالم والخطط الأممية لتلبية الاحتياجات الإنسانية العالمية في العام 2025".
وأضاف البيان "أن حدث الإطلاق في دولة الكويت سيركز على تعزيز العمل المشترك في الدبلوماسية الإنسانية التي تعتبر ركيزة أساسية في السياسة الخارجية الكويتية والهادفة إلى تخفيف المعاناة الإنسانية عن الدول والشعوب المنكوبة جراء ما يشهده العالم من استمرار للنزاعات المسلحة وزيادة الكوارث الطبيعية".
وذكرت أن استضافة دولة الكويت لهذا الحدث المهم وللمرة الأولى تعكس الشراكة الاستراتيجية التي تجمعها مع منظمة الأمم المتحدة والممتدة لأكثر من ستة عقود من الزمن وتبرهن إيمان دولة الكويت الراسخ بالعمل الدولي متعدد الأطراف والتزامها بالنهوض بالقضايا الإنسانية وتعزيز التعاون الدولي في مواجهة التحديات الإنسانية المتزايدة.
وأشارت إلى أن دولة الكويت تدعو جميع الدول إلى الانضمام لهذه الجهود لتعزيز السلام والاستقرار في العالم كما تشدد على أهمية الاستدامة في العمل الإنساني من خلال وضع استراتيجيات مبتكرة ومرنة لمواجهة التحديات المستقبلية وتعزيز قدرة المجتمعات على التعافي من الأزمات.