وزير النقل يناقش إجراءات سير تنفيذ مشروع مركز الصيانة والهندسة الإقليمي بمطار عدن الدولي اجتماع بتعز يناقش تقارير الاعتداءات على أراضي الدولة والاوقاف وإحالتها للقضاء وزير الدفاع يتفقد سير العملية الأكاديمية في كلية القيادة والأركان الدفاعات الجوية تسقط طائرة مسيرة للمليشيات الحوثية شمالي غرب مأرب إجتماع في وزارة النفط يناقش خطط العام 2025 القاعدة الإدارية في عدن تدشن العام التدريبي والقتالي والمعنوي للعام 2025م مليشيا الحوثي تكثّف انتهاكاتها بحق الأكاديميين توقيع اتفاقية تعاون مشترك بين وزارة الاعلام والثقافة والسياحة وجامعة أرخبيل سقطرى محافظ المهرة يؤكد أهمية دعم وتشجيع الإستثمار في العقول والتنمية البشرية وزير الخارجية السعودي يبحث مع نظيره البريطاني المستجدات الإقليمية
اختتمت في محافظة الضالع، اليوم، دورتين تدريبيتين حول النطق والتخاطب، والدعم النفسي والمهارات الحياتية، لمراكز ومدارس محو الأمية وذوي الإعاقة، نفذتهما مؤسسة يماني للتنمية والأعمال الإنسانية.
وأقيمت الدورتين ضمن المرحلة الثانية، من مشروع الاستجابة لاحتياجات تنمية القدرات المحلية لتعليم طلاب محو الأمية وذوي الإعاقة الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والذي يهدف إلى تأهيل الطواقم العاملة في مراكز ومدارس محو الأمية وذوي الإعاقة وتقديم التجهيزات التعليمية اللازمة لتحسين البيئة التعليمية في 6 محافظات هي "عدن، لحج، حضرموت، المهرة، شبوة والضالع".
وشملت دورة النطق والتخاطب، أساسيات النطق والتخاطب، وتقنيات تحسين النطق، والتواصل غير اللفظي، والنطق الصحيح للأصوات، وإستراتيجيات التعليم والتدريب، والتعامل مع اضطرابات النطق، واستخدام التكنولوجيا في علاج النطق، فيما شملت دورة الدعم النفسي والمهارات الحياتية، مهارات التعرف على الذات وتقدير الذات، والتواصل الفعّال، وإدارة الضغوط والتوتر، وحل المشكلات واتخاذ القرارات، والعلاقات الاجتماعية وبناء الشبكات، والتعامل مع الفشل والإحباط.
وأكد مدير مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل في محافظة الضالع عايد محمود، أهمية المشروع في تعزيز قدرات الكادر التعليمي والإداري في مراكز ومدارس محو الأمية وذوي الإعاقة، والذي من شأنه أن ينعكس بشكل إيجابي كبير وملحوظ في تحسين جودة التعليم والخدمات المقدمة لأبنائنا الطلاب من ذوي الإعاقة ومحو الأمية .. مشيدا بدور مركز الملك سلمان ومؤسسة يماني على دعمهم عملية التعليم وتنمية القدرات المحلية.