وزير الخارجية يلتقي المبعوث الالماني لدى الأمم المتحدة
اجتماع بتعز يناقش قضايا المطلوبين أمنياً وإخلاء المباني الخاصة والحكومية
إقرار موعد إقامة البطولة التأسيسية للدارتس في عدن
التصعيد الحوثي ضد المنظمات الإنسانية جريمة تستدعي تحركاً أمميًا لردعها
رئاسة هيئة التشاور والمصالحة تلتقي الفريق الاقتصادي
وزير الدفاع يشهد تدشين البطاقة الإلكترونية للهيئات والدوائر والمنطقة العسكرية الرابعة
رئيس الوزراء يشهد حفل توقيع اتفاقيتين تنمويتين ومذكرة تفاهم مع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن
السفير الأميركي: احتجاز ميليشيا الحوثي للموظفين المدنيين وتلفيق أدلة ضدهم هو انتهاك صارخ للكرامة الإنسانية
محافظ المهرة يناقش مع فريق أممي أوضاع اللاجئين وتجديد بياناتهم
بدء دورة تدريبية متخصصة حول القانون البحري وتطبيقاته العملية بعدن

- تقرير خاص - الثورة نت
منذ عام 2014، يشهد اليمن صراعًا مسلحًا بين الحوثيين، المدعومين من إيران، والحكومة اليمنية المنتخبة شعبيًا، والمعترف بها دوليًا. وقد أدى هذا الصراع إلى تدخل تحالف بقيادة السعودية في عام 2015 لدعم الحكومة الشرعية. تُتهم إيران بتقديم دعم عسكري ولوجستي للحوثيين، مما ساهم في تصعيد النزاع وتفاقم الأزمة الإنسانية في البلاد.
تشير تقارير متعددة إلى أن إيران زودت الحوثيين بأسلحة متطورة، بما في ذلك:
• صواريخ باليستية قصيرة ومتوسطة المدى.
• طائرات بدون طيار (درونز) لأغراض الاستطلاع والهجوم.
• أسلحة خفيفة ومتوسطة، مثل البنادق والرشاشات.
• معدات اتصالات وتكنولوجيا متقدمة.
وقد استخدم الحوثيون هذه الأسلحة في هجمات استهدفت مناطق سكنية ومنشآت مدنية، مما أدى إلى سقوط العديد من الضحايا بين المدنيين، بمن فيهم النساء والأطفال.
أدت الهجمات التي نفذها الحوثيون باستخدام الأسلحة الإيرانية إلى:
• سقوط آلاف القتلى والجرحى من المدنيين.
• تدمير البنية التحتية، بما في ذلك المستشفيات والمدارس والمنازل.
• نزوح ملايين الأشخاص من مناطقهم بسبب القصف والاشتباكات.
• تفشي الأمراض والمجاعة نتيجة تدمير المرافق الصحية وانقطاع الإمدادات الغذائية.
وقد وصفت منظمات حقوقية ودولية هذه الأوضاع بأنها كارثة إنسانية وجريمة ضد الإنسانية.
أدانت العديد من الدول والمنظمات الدولية استخدام الأسلحة الإيرانية في اليمن، ودعت إلى:
• وقف تزويد الحوثيين بالأسلحة.
• فرض عقوبات على الأفراد والكيانات المتورطة في نقل الأسلحة.
• دعم جهود السلام والتفاوض بين الأطراف المتنازعة.
• تقديم المساعدات الإنسانية للمتضررين.
ومع ذلك، لا يزال النزاع مستمرًا، وتستمر معاناة المدنيين في اليمن