ترمب : يمنع على إيران امتلاك السلاح النووي ويدعو إلى إخلاء طهران فوراً
النفيعي : إختيار القائمة الأولية تمت بمتابعة فنية مباشرة وتواصل مع الأجهزة الفنية لأندية المحافظات
وزير الصحة يتفقد سير الانضباط الوظيفي عقب إجازة عيد الأضحى
الإفراج عن 7 صيادين يمنيين كانوا محتجزين في الصومال
رئيس مجلس القيادة يعزي البرلماني صادق البعداني
وزير النقل يناقش مع قيادات هيئات ومؤسسات الوزارة مصفوفة الأولويات الحكومية العاجلة
اللجنة الأمنية بتعز تناقش المستجدات العسكرية والأمنية بالمحافظة
هو الأول من نوعه في البلاد.. اللجنة الوطنية للتحقيق تعقد لقاءً موسعاً بتعز لمناقشة آليات الوصول إلى الضحايا وإنصافهم
الارياني: نظام طهران يجني ثمن سياساته العدوانية في المنطقة
مدير عام "القاهرة" يترأس اجتماع المكتب التنفيذي ويقر خطط العمل للنصف الثاني من 2025

- تقرير خاص - الثورة نت
منذ عام 2014، يشهد اليمن صراعًا مسلحًا بين الحوثيين، المدعومين من إيران، والحكومة اليمنية المنتخبة شعبيًا، والمعترف بها دوليًا. وقد أدى هذا الصراع إلى تدخل تحالف بقيادة السعودية في عام 2015 لدعم الحكومة الشرعية. تُتهم إيران بتقديم دعم عسكري ولوجستي للحوثيين، مما ساهم في تصعيد النزاع وتفاقم الأزمة الإنسانية في البلاد.
تشير تقارير متعددة إلى أن إيران زودت الحوثيين بأسلحة متطورة، بما في ذلك:
• صواريخ باليستية قصيرة ومتوسطة المدى.
• طائرات بدون طيار (درونز) لأغراض الاستطلاع والهجوم.
• أسلحة خفيفة ومتوسطة، مثل البنادق والرشاشات.
• معدات اتصالات وتكنولوجيا متقدمة.
وقد استخدم الحوثيون هذه الأسلحة في هجمات استهدفت مناطق سكنية ومنشآت مدنية، مما أدى إلى سقوط العديد من الضحايا بين المدنيين، بمن فيهم النساء والأطفال.
أدت الهجمات التي نفذها الحوثيون باستخدام الأسلحة الإيرانية إلى:
• سقوط آلاف القتلى والجرحى من المدنيين.
• تدمير البنية التحتية، بما في ذلك المستشفيات والمدارس والمنازل.
• نزوح ملايين الأشخاص من مناطقهم بسبب القصف والاشتباكات.
• تفشي الأمراض والمجاعة نتيجة تدمير المرافق الصحية وانقطاع الإمدادات الغذائية.
وقد وصفت منظمات حقوقية ودولية هذه الأوضاع بأنها كارثة إنسانية وجريمة ضد الإنسانية.
أدانت العديد من الدول والمنظمات الدولية استخدام الأسلحة الإيرانية في اليمن، ودعت إلى:
• وقف تزويد الحوثيين بالأسلحة.
• فرض عقوبات على الأفراد والكيانات المتورطة في نقل الأسلحة.
• دعم جهود السلام والتفاوض بين الأطراف المتنازعة.
• تقديم المساعدات الإنسانية للمتضررين.
ومع ذلك، لا يزال النزاع مستمرًا، وتستمر معاناة المدنيين في اليمن