مناقشة احتياجات الشباب والرياضيين بوادي حضرموت
الكويت ومصر تبحثان التطورات الراهنة بالمنطقة والمستجدات الإقليمية والدولية
الوزير الزعوري يؤكد التزام الحكومة بالوفاء بتعهداتها تجاه اللاجئين
وزارة الدفاع ورئاسة الأركان تنعيان العميد عبدالله زايد وتتوعدان بملاحقة المتورطين في الهجوم الغادر بالمهرة
الاتحاد الأوروبي: مليوني مستفيد من برنامج تعزيز القدرة على الصمود في ثمان محافظات
الدفاع المدني يخمد حريقاً في مستودع تجاري بمأرب
الرئيس العليمي يعزي الملك سلمان في وفاة الأميرة بزه بنت سعود
البنك المركزي اليمني يبحث مع البنوك الوطنية تعزيز البنية التحتية للمدفوعات الرقمية وتطوير القطاع المصرفي
شبكة حقوقية : ميليشيا الحوثي تواصل اختطاف 12 فردًا من أسرة الشيخ الشهيد صالح حنتوس بينهم أطفال
الوزير الشرجبي يطلع على نتائج زيارة مكتب اليونيسيف إلى تعز لمعالجة أوضاع المياه

الثورة - متابعات
شارك اليمنيون واليمنيات المقيمون في فنلندا في انتخاب هيئة إدارية جديدة لجمعية اليمنيين في فنلندا خلال الفترة من 22 إلى 25 مايو، تزامناً مع الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية. جرى التصويت إلكترونياً على مدى ثلاثة أيام، فيما خُصص يوم الأحد الموافق 25 مايو للاقتراع المباشر وإعلان النتيجة.
وقد شهدت الانتخابات مشاركة واسعة بلغت نسبتها 90% من إجمالي أعضاء الجمعية، وأسفرت عن فوز قائمة “معاً” برئاسة المهندس زكريا البركاني، وعضوية وليد القدسي ومحمد المنصب، لتولي قيادة الهيئة الإدارية لمدة عامين. ويحق للهيئة الإدارية الجديدة تعيين أعضاء آخرين للمهام الخاصة أو التمثيل في مناطق أخرى وفق النظام الأساسي.
في سياق متصل، تم انتخاب خمسة أعضاء للجنة الرقابة وفقاً للنظام الأساسي المعدل الذي صادقت عليه الجمعية العمومية في 13 مايو، وتولى مازن الجنيد رئاسة اللجنة مع طلال العامري مقرراً، فيما شملت العضوية كلاً من إبراهيم الأهجري، طلال العامري، مازن الجنيد، مروان اليافعي، وعبدالله الميسري.
تسعى جمعية اليمنيين في فنلندا، التي تأسست عام 2017، إلى تعزيز الروابط الاجتماعية بين أفراد الجالية، ترسيخ قيم التسامح والمساواة، ودعم الأسر والأفراد للحفاظ على تماسك العائلة الواحدة. كما تعمل على تنظيم فعاليات ثقافية ورياضية واجتماعية، ودورات تعليمية لأبناء الجالية، إضافة إلى تقديم الدعم النفسي والمعنوي لطالبي اللجوء اليمنيين.
وتتولى الجمعية كذلك مهام حل الخلافات الشخصية والعائلية عبر النصح والإرشاد، وتقديم حلول سلمية قبل اللجوء للمؤسسات الرسمية، بما يعزز التماسك والتلاحم بين أفراد الجالية في بلد المهجر.