محافظ البنك المركزي: أكملنا نقل المنظومة المصرفية العاملة إلى عدن
رئيس الوزراء: معركتنا ليست فقط لتحرير الأرض بل لحماية مستقبل اليمن والمنطقة
رئيس الوزراء: نواجه مرحلة استثنائية تتطلب قرارات شجاعة وتكاتف الجميع.. ولن نقبل بأي اختلال
محافظ الحديدة يدشن إعادة افتتاح خور أبو زهر السياحي في الخوخة
الإرياني: مليشيا الحوثي نهبت 5 مليارات دولار من "قطاع التبغ" منذ الانقلاب وحولته إلى منصة لتمويل أنشطتها الإرهابية
بن بريك يعقد اجتماعاً عسكرياً برئيس الأركان ورؤساء الهيئات والدوائر بوزارة الدفاع
لحمر يدعو الصين الى المشاركة بالمؤتمر الدولي للأمن الغذائي في اليمن
شبام حضرموت يتغيب عن المواجهة الفاصلة أمام السد مأرب في بطولة أبطال المحافظات لكرة القدم
مجلس الوزراء يناقش التطورات الراهنة والأوضاع الخدمية ويستعرض تقرير البنك المركزي
مدير عام شرطة حجة يتفقد العمل الأمني في المناطق المحررة بالمحافظة

الثورة - متابعات
شارك اليمنيون واليمنيات المقيمون في فنلندا في انتخاب هيئة إدارية جديدة لجمعية اليمنيين في فنلندا خلال الفترة من 22 إلى 25 مايو، تزامناً مع الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية. جرى التصويت إلكترونياً على مدى ثلاثة أيام، فيما خُصص يوم الأحد الموافق 25 مايو للاقتراع المباشر وإعلان النتيجة.
وقد شهدت الانتخابات مشاركة واسعة بلغت نسبتها 90% من إجمالي أعضاء الجمعية، وأسفرت عن فوز قائمة “معاً” برئاسة المهندس زكريا البركاني، وعضوية وليد القدسي ومحمد المنصب، لتولي قيادة الهيئة الإدارية لمدة عامين. ويحق للهيئة الإدارية الجديدة تعيين أعضاء آخرين للمهام الخاصة أو التمثيل في مناطق أخرى وفق النظام الأساسي.
في سياق متصل، تم انتخاب خمسة أعضاء للجنة الرقابة وفقاً للنظام الأساسي المعدل الذي صادقت عليه الجمعية العمومية في 13 مايو، وتولى مازن الجنيد رئاسة اللجنة مع طلال العامري مقرراً، فيما شملت العضوية كلاً من إبراهيم الأهجري، طلال العامري، مازن الجنيد، مروان اليافعي، وعبدالله الميسري.
تسعى جمعية اليمنيين في فنلندا، التي تأسست عام 2017، إلى تعزيز الروابط الاجتماعية بين أفراد الجالية، ترسيخ قيم التسامح والمساواة، ودعم الأسر والأفراد للحفاظ على تماسك العائلة الواحدة. كما تعمل على تنظيم فعاليات ثقافية ورياضية واجتماعية، ودورات تعليمية لأبناء الجالية، إضافة إلى تقديم الدعم النفسي والمعنوي لطالبي اللجوء اليمنيين.
وتتولى الجمعية كذلك مهام حل الخلافات الشخصية والعائلية عبر النصح والإرشاد، وتقديم حلول سلمية قبل اللجوء للمؤسسات الرسمية، بما يعزز التماسك والتلاحم بين أفراد الجالية في بلد المهجر.