محافظ الحديدة يدشن حملة التحصين ضد الكوليرا ويؤكد أهمية الوقاية المجتمعية
د.عطية: ميليشيا الحوثي تعبث بالاقتصاد الوطني وعلى الحكومة اتخاذ إجراءات قوية
الإرياني: العملة الحوثية المزورة جريمة اقتصادية تهدد الاقتصاد الوطني وتتطلب تحركاً داخلياً ودوليا
باحث يكشف عن تمثال نادر لملكة قتبانية يعرض في معارض دولية بعد تهريبه من اليمن قبل 1970
مدير عام "القاهرة" يترأس اجتماعاً برؤساء مجالس الآباء استعدادًا للعام الدراسي الجديد
ميليشيا الحوثي تنهب نصف مليار دولار سنوياً من قطاع الاتصالات لتمويل حربها والإضرار باليمنيين
مكتب الصحة بمحافظة مأرب يدشّن حملة تعزيز صحة الأم والوليد في مديريتي المدينة والوادي
الشرطة تضبط 47 متهماً ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية مختلفة
انطلاق المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي في الصين
الصين تدعو إلى تأسيس منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء إن الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية جراء الضربات الصاروخية التي تعرضت لها في مطلع الأسبوع جسيمة، مع إقراره بأن المعلومات المتاحة في هذا الصدد غير قاطعة.
جاءت تعليقاته في أعقاب تقارير نشرتها رويترز ووسائل إعلام أخرى يوم الثلاثاء كشفت أن وكالة مخابرات الدفاع الأمريكية قدرت أن الضربات عطلت البرنامج النووي الإيراني بضعة أشهر فقط، على الرغم من تأكيد مسؤولين في الإدارة الأمريكية أن البرنامج دمر تماما.
وقال ترامب للصحفيين قبل قمة قادة حلف شمال الأطلسي “معلومات المخابرات… ليست قاطعة تماما. تقول المخابرات إننا لا نعرف. ربما كانت جسيمة جدا. هذا ما تشير إليه المخابرات لكنني أعتقد أننا نستطيع تقبل عبارة ‘لا نعرف‘. لقد كانت (الأضرار) جسيمة جدا. لقد كان تدميرا كاملا”.
وذهب ترامب لاحقًا إلى أن البرنامج النووي الإيراني تراجع “عقودا إلى الوراء، لأنني لا أعتقد أنهم سيكررونه قط”.
وأدلى ترامب، الذي وصل إلى هولندا في وقت متأخر من مساء الثلاثاء لحضور القمة، بتلك التصريحات وهو يجلس بجوار وزيري الخارجية ماركو روبيو والدفاع بيت هيجسيث اللذين شككا أيضا في مصداقية تقييم وكالة مخابرات الدفاع.
وقال روبيو إن الولايات المتحدة تفتح تحقيقا في تسريب تقرير الوكالة وألمح أيضا إلى أن محتوى التقرير تم تحريفه في وسائل الإعلام.
ومن المقرر أن تعلن الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي خلال القمة نيتها المشتركة لرفع الإنفاق على الدفاع إلى خمسة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.
ورغم قول بعض الدول إنها قد لا تصل إلى هذه النسبة، أشارت إدارة ترامب إلى هذا الالتزام المتوقع باعتباره انتصارا كبيرا في السياسة الخارجية.