تنظيم دورة تدريبية لقيادات الشركات ورجال وسيدات الأعمال بعدن
الأرصاد تتوقّع أمطاراً رعدية بأنحاء مختلفة وطقساً حاراً بالسواحل وشديد الحرارة بالصحاري
الإرياني: الحوثيون ينفذون مشروعاً إيرانياً خطيراً للهندسة الديموغرافية والسيطرة الرقمية على اليمنيين
المغرب إلى نهائي كأس أمم إفريقيا للمحليين بفوزه على السنغالي
اكتشاف شارع أثري بمدينة سيليون التركية يعود لحقب تاريخية متعددة
دراسة: الذكاء الاصطناعي يقلص فرص العمل بين الشباب في أمريكا
الأمم المتحدة: قتل الصحفيين في غزة يجب أن يقود إلى المساءلة والعدالة
طارق صالح يتابع جهود إغاثة ضحايا السيول في محافظة الحديدة
رئيس جامعة المهرة يوجه بالالتزام بقرار توحيد الرسوم الدراسية ابتداءً من العام الجامعي 2025–2026
الهيئة العليا للأدوية تشارك في دورة تدريبية دولية حول طرق تحليل الأدوية

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء إن الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية جراء الضربات الصاروخية التي تعرضت لها في مطلع الأسبوع جسيمة، مع إقراره بأن المعلومات المتاحة في هذا الصدد غير قاطعة.
جاءت تعليقاته في أعقاب تقارير نشرتها رويترز ووسائل إعلام أخرى يوم الثلاثاء كشفت أن وكالة مخابرات الدفاع الأمريكية قدرت أن الضربات عطلت البرنامج النووي الإيراني بضعة أشهر فقط، على الرغم من تأكيد مسؤولين في الإدارة الأمريكية أن البرنامج دمر تماما.
وقال ترامب للصحفيين قبل قمة قادة حلف شمال الأطلسي “معلومات المخابرات… ليست قاطعة تماما. تقول المخابرات إننا لا نعرف. ربما كانت جسيمة جدا. هذا ما تشير إليه المخابرات لكنني أعتقد أننا نستطيع تقبل عبارة ‘لا نعرف‘. لقد كانت (الأضرار) جسيمة جدا. لقد كان تدميرا كاملا”.
وذهب ترامب لاحقًا إلى أن البرنامج النووي الإيراني تراجع “عقودا إلى الوراء، لأنني لا أعتقد أنهم سيكررونه قط”.
وأدلى ترامب، الذي وصل إلى هولندا في وقت متأخر من مساء الثلاثاء لحضور القمة، بتلك التصريحات وهو يجلس بجوار وزيري الخارجية ماركو روبيو والدفاع بيت هيجسيث اللذين شككا أيضا في مصداقية تقييم وكالة مخابرات الدفاع.
وقال روبيو إن الولايات المتحدة تفتح تحقيقا في تسريب تقرير الوكالة وألمح أيضا إلى أن محتوى التقرير تم تحريفه في وسائل الإعلام.
ومن المقرر أن تعلن الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي خلال القمة نيتها المشتركة لرفع الإنفاق على الدفاع إلى خمسة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.
ورغم قول بعض الدول إنها قد لا تصل إلى هذه النسبة، أشارت إدارة ترامب إلى هذا الالتزام المتوقع باعتباره انتصارا كبيرا في السياسة الخارجية.