ميليشيا الحوثي تختطف وجهاء وتجاراً في إب وسط مداهمات ليلية وتكتم على المصير
تقرير حقوقي يوثق 17 ألف حالة تعذيب و671 قتيلًا في سجون ميليشيا الحوثي
وزير الأوقاف والإرشاد يجري اتصالًا بالداعية الكازمي ويستنكر حادثة اختطافه من مسجده في عدن
نادي السد يتوج بكأس اليوم العالمي لمكافحة المخدرات في محافظة مأرب
إصابة مواطن برصاص قناص مليشيات الحوثي شرق تعز
الإرياني: إيران تدير المعركة من اليمن والحوثيون واجهة وهمية لتضليل الداخل والخارج
الإرياني يحذر: إيران تنقل صناعتها الحربية إلى اليمن عبر مليشيا الحوثي
فلسطين تطالب بآليات فاعلة للوقف الفورى لعدوان الاحتلال الإسرائيلى على غزة
ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 56259 شهيدا
البرلمان العربي يحذر من تفاقم الأوضاع الإنسانية الكارثية في غزة

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء إن الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية جراء الضربات الصاروخية التي تعرضت لها في مطلع الأسبوع جسيمة، مع إقراره بأن المعلومات المتاحة في هذا الصدد غير قاطعة.
جاءت تعليقاته في أعقاب تقارير نشرتها رويترز ووسائل إعلام أخرى يوم الثلاثاء كشفت أن وكالة مخابرات الدفاع الأمريكية قدرت أن الضربات عطلت البرنامج النووي الإيراني بضعة أشهر فقط، على الرغم من تأكيد مسؤولين في الإدارة الأمريكية أن البرنامج دمر تماما.
وقال ترامب للصحفيين قبل قمة قادة حلف شمال الأطلسي “معلومات المخابرات… ليست قاطعة تماما. تقول المخابرات إننا لا نعرف. ربما كانت جسيمة جدا. هذا ما تشير إليه المخابرات لكنني أعتقد أننا نستطيع تقبل عبارة ‘لا نعرف‘. لقد كانت (الأضرار) جسيمة جدا. لقد كان تدميرا كاملا”.
وذهب ترامب لاحقًا إلى أن البرنامج النووي الإيراني تراجع “عقودا إلى الوراء، لأنني لا أعتقد أنهم سيكررونه قط”.
وأدلى ترامب، الذي وصل إلى هولندا في وقت متأخر من مساء الثلاثاء لحضور القمة، بتلك التصريحات وهو يجلس بجوار وزيري الخارجية ماركو روبيو والدفاع بيت هيجسيث اللذين شككا أيضا في مصداقية تقييم وكالة مخابرات الدفاع.
وقال روبيو إن الولايات المتحدة تفتح تحقيقا في تسريب تقرير الوكالة وألمح أيضا إلى أن محتوى التقرير تم تحريفه في وسائل الإعلام.
ومن المقرر أن تعلن الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي خلال القمة نيتها المشتركة لرفع الإنفاق على الدفاع إلى خمسة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.
ورغم قول بعض الدول إنها قد لا تصل إلى هذه النسبة، أشارت إدارة ترامب إلى هذا الالتزام المتوقع باعتباره انتصارا كبيرا في السياسة الخارجية.