الإرياني: الحوثيون ينفذون مشروعاً إيرانياً خطيراً للهندسة الديموغرافية والسيطرة الرقمية على اليمنيين
المغرب إلى نهائي كأس أمم إفريقيا للمحليين بفوزه على السنغالي
اكتشاف شارع أثري بمدينة سيليون التركية يعود لحقب تاريخية متعددة
دراسة: الذكاء الاصطناعي يقلص فرص العمل بين الشباب في أمريكا
الأمم المتحدة: قتل الصحفيين في غزة يجب أن يقود إلى المساءلة والعدالة
طارق صالح يتابع جهود إغاثة ضحايا السيول في محافظة الحديدة
رئيس جامعة المهرة يوجه بالالتزام بقرار توحيد الرسوم الدراسية ابتداءً من العام الجامعي 2025–2026
الهيئة العليا للأدوية تشارك في دورة تدريبية دولية حول طرق تحليل الأدوية
وزير الدفاع ومحافظ سقطرى يطلعان على سير العمل في عدد من المشاريع المقدمة من التحالف
بن بريك :الإصلاحات الاقتصادية والمالية والنقدية خيار وطني لا رجعة عنه

أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون، اليوم الخميس، الالتزام بـ"سحب سلاح جميع القوى المسلّحة، ومن ضمنها (حزب الله)" لتسليمه إلى الجيش، غداة اعتبار الأمين العام للحزب، نعيم قاسم، أن تسليم السلاح "يخدم" إسرائيل.
وجدد عوان، في كلمة ألقاها في وزارة الدفاع لمناسبة عيد الجيش، التزام لبنان بـ"بسط سلطة الدولة اللبنانية على جميع أراضيها، وسحب سلاح جميع القوى المسلّحة، ومن ضمنها (حزب الله)، وتسليمُه إلى الجيشِ اللبناني"، داعياً الأطراف السياسية كافة إلى أن "نقتنص الفرصة التاريخية".
وقال: "ندفع من دون تردّد، إلى التأكيد على حصرية السلاح بيدِ الجيش والقوى الأمنية".
وجاءت تصريحات عون غداة اعتبار قاسم أن "كل من يطالب اليوم بتسليم السلاح، داخليا أو خارجيا أو عربيا أو دوليا، هو يخدم المشروع الإسرائيلي"، معتبرا أن لبنان وحزبه أمام "تهديد وجودي".
ونص وقف إطلاق النار الذي أنهى في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني، أكثر من عام من التصعيد بين "حزب الله" وإسرائيل، على انسحاب الحزب من منطقة جنوب الليطاني وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة الموقتة في جنوب لبنان (يونيفيل).
كما نصّ على انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان، لكن الأخيرة تبقي على وجودها في خمسة مرتفعات استراتيجية تخولها الإشراف على جانبي الحدود، ويطالبها لبنان بالانسحاب منها.
المصدر: الشرق الأوسط