رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعين نائبا لوزير الخارجية وشؤون المغتربين امريكا وفرنسا وبريطانيا يدينون جرائم المليشيات الحوثية ضد قرية "حنكة آل مسعود" الإرياني: الحوثيون يختطفون المدنيين لتبادلهم بأسراهم في جبهات القتال ملتقى الفنانين ينظم المؤتمر الثاني للأدب والفن المقاوم بمأرب استشهاد مدني وإصابة إبنته بانفجار لغم في مأرب انعقاد المؤتمر الفني والأدبي الثاني بمأرب لإسناد المعركة الوطنية لقاء يناقش الوضع الزراعي والسمكي في سقطرى اللواء بارجاش: العام التدريبي الجاري سيشهد تنفيذ مشاريع تكتيكية عسكرية متعددة مجلس القيادة الرئاسي يناقش المستجدات المحلية والآليات التنفيذية للتعاطي مع الأوضاع الاقتصادية ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 204 منذ بدء العدوان الإسرائيلي
الثورة نت – حذر تقرير صادر عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة بعنوان “الاتجاهات الحديثة في تدفقات المواد وإنتاجية الموارد في آسيا والمحيط الهادئ ” صدر أمس منطقة آسيا والمحيط الهادئ¡ من خطر فقدان النمط المعيشي¡ والنمو الاقتصادي والاستدامة البيئية إذا لم تعمل على تعزيز كفاءة استخدام الموارد. ويبرز التقرير عدم كفاءة استخدام المنطقة للموارد التي تقاس بكثافة المواد – استهلاك المواد لكل دولار من الناتج المحلي الإجمالي – مما يدعو للقلق الشديد. وأشار إلى أن نسبة كثافة المواد في آسيا والمحيط الهادئ حاليا تعادل ثلاثة أضعاف بقية العالم. وقال بارك يونج وو¡ مدير المكتب الإقليمي لآسيا والمحيط الهادئ¡ “يتطلب كل دولار من الناتج المحلي الإجمالي كمية متزايدة من المواد”. وخلص التقرير إلى أن المنطقة تتحرك من الكتلة الحيوية إلى الاقتصاد القائم على المعادن¡ مشيرا إلى أن أكبر البلدان من حيث عدد السكان مثل الصين والهند يمر اقتصادها بفترة انتقالية من الزراعة إلى الصناعة. ووفقا للأرقام المذكورة¡ فإن الصين مسؤولة عن أكثر من 60 في المائة من مجموع استهلاك المواد المحلية في المنطقة¡ بينما تبلغ النسبة في الهند 14 في المائة. وشدد التقرير على أن تزايد معدل الثراء وكثافة المواد هما الدافع الرئيسي وراء استهلاك المواد الخام¡ وأية محاولات لتنظيم هذه الصناعة يجب أن تعالج هذين العنصرين. ويوصي التقرير بإنشاء قاعدة بيانات عالمية منسقة تبين استخدام جميع البلدان للمواد باعتبارها خطوة هامة في مساعدة صناع القرار والشركات في توقع نوعية قضايا الموارد¡ وتوفير بيانات موثقة للأوساط الأكاديمية لدعم صانعي القرار بمعلومات ذات صلة بالسياسات. وفي تقارير أخرى صدرت اليوم صرح برنامج الأمم المتحدة للبيئة بأن الطلب المتزايد على المعادن يتطلب ممارسات إعادة تدوير أكثر تطورا لمواجهة تحديات تزايد تنوع خلط المنتجات المعدنية والآثار السلبية على البيئة.
المصدر:مركز أنباء الأمم المتحدة