وزير الخارجية يتسلم نسخة من أوراق اعتماد السفير الروسي
رئيس مجلس القيادة يعزي ضحايا الحادث المروري المروع في أبين ويوجه بتقديم الرعاية اللازمة للمصابين واعانة اسر الضحايا
اليمن والصين يبحثان تعزيز التعاون الإعلامي وتبادل الخبرات
محافظ المهرة يترأس اجتماع لجنة إعداد الخطة والموازنة لعام 2026م
برنامج الأغذية العالمي يطالب بفتح جميع المعابر لتسهيل المساعدات الإنسانية في غزة
الصين تمدد تعليق الرسوم الجمركية على الواردات الأمريكية لمدة عام
العَوَدي: تعز آخر فضاءات الجمهورية وملاذ التعدد السياسي في اليمن
حملة إلكترونية واسعة لكشف جرائم الميليشيا الحوثية.. وتقرير أممي يفضح شبكات التخادم مع القاعدة والشباب الصومالي
أبين.. مصرع ما لا يقل عن 20 راكبًا في حريق مروّع إثر اصطدام حافلة نقل بسيارة في طريق العرقوب
تتواصل أعمال سفلتة المقاطع المتضررة والمتآكلة في شوارع مدينة الغيضة
هاشم عبدالعزيز – هل هذه بداية خروج من الانقسام¿ أم هي اقرب إلى تسريع التداعيات ¿ على هذا النحو من التناقضات كان طرفا◌ٍ الانقسام السياسي الفلسطيني «فتح» و«حماس» والساقط على الأرض بين الضفة الغربية وبين غزة في شأن قرار الرئيس الفلسطيني محمود عباس بدأت المشاورات لتشكيل حكومة وفاق وطني برئاسته. ويمكن القول أن المنقسمين غادروا مربع لعبة الاتفاق على الاتفاقات التي دارت على اهدار الوقت في احتباس كل طرف على وهم شرائه بتسويق المبررات واطلاق المسميات وهما صارا وجها◌ٍ لوجه في انقسام على الاتفاقات. في النظرة العامة لما جرى يبدو كل طرف على حق فحسب البيان الذي نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» عن الرئيس عباس فإن المشاورات ستكون وفقا◌ٍ لإعلان الدوحة وتنفيذا◌ٍ للجدول الذي أقرته القيادة الفلسطينية في اجتماعات تفعيل وتطوير منظمة التحرير الفلسطينية التي انعقدت في القاهرة في الثامن من فبراير الماضي¡ وان بدء المشاورات يستند ايضا◌ٍ إلى التوافق على موعد اجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية والمجلس الوطني وتنفيذا لما أكدته اللجنة التنفيذية في اجتماعها الاخير في رام الله في 18 ابريل الماضي.. في المقابل وحسب ما نقلته وسائط اعلام عن الناطق باسم حركة «حماس» سامي ابو زهري «أي حكومة يجب ان يتم تشكيلها من خلال تنفيذ اتفاق المصالحة والتشاور والتوافق مع «حماس» حسب نص الاتفاق مع «حماس» واي خطوات منفردة ستترك آثارا◌ٍ عكسية بالغة على مستقبل اتفاق المصالحة¡ ابو زهري اضاف: لم يتم التشاور مع «حماس» بهذا الشأن حتى الآن». غير أن القراءة لا تقدم ما حدث على هذه النظرة العامة¡ ففيما «حماس» رأت في قرار عباس ما هو أقرب إلى رد فعل لصدامه مع سلام فياض رأى متابعون ومراقبون للشأن الفلسطيني في قرار عباس ما هو أبعد من رد الفعل¡ وأنه جمع في آن عديد قضايا داخلية وخارجية كان واجهها بمعاناة سياسية كبيرة خلال عديد سنوات جراء ما ترتبت على الانقسام من تداعيات. بعض المراقبين توقفوا أمام قرار عباس لا في توقيته وطبيعته وحسب¡ بل وفي إعلان عباس لهكذا قرار في الشأن الفلسطيني¡ ولكن ليس من رام اللø◌ِه¡ مقر رئاسته¡ بل من روما التي توقف فيها بعد أن كان قد أنهى زيارته لتركيا التي كان محورها الأساسي الإعلان التركي عن زيارة أردوغان إلى غزة التي من شأنها – بحسب قيادات السلطة ومنظمة التحرير وقيادة «فتح» – أن تعمق الانقسام الذي هو أصلا◌ٍ متداع◌ُ سلبيا◌ٍ على الشعب الفلسطيني وقضيته. معركة عباس في هذا الشأن واسعة وهي غير هينة¡ هل تكون الأخيرة¿ أم تكون مفتوحة على تحولات وتطورات¿ هذا سيتوقف فلسطينيا◌ٍ على موقف م◌ِنú دعاهم عباس والمتمثل بـ «القوى والفصائل والفعاليات كافة» إلى التعاون من أجل سرعة إنجاز ذلك القرار¡ حتى يتمكن من إصدار مرسومين بالتزامن¡ أحدهما خاص بتشكيل حكومة التوافق من كفاءات مهنية مستقلة¡ والآخر بتحديد موعد إجراء الانتخابات.

الصين تمدد تعليق الرسوم الجمركية على الواردات الأمريكية لمدة عام
شنغهاي تحتضن العالم في افتتاح الدورة الثامنة لمعرض الصين الدولي للاستيراد
اجتماع عربي - أوروبي في بروكسل يؤكد أهمية العمل المشترك لمواجهة التحديات الإقليمية
امير قطر يبحث مع نائب الرئيس الصيني المستجدات الإقليمية والدولية
البرلمان العربي يؤكد ضرورة التكامل العربي الإسلامي لمواجهة التحديات الراهنة
الجامعة العربية تطالب المجتمع الدولي بتكثيف الجهود لإعادة إعمار غزة