دفاعات الجيش تُسقط مسيَّرة للمليشيات الحوثية شمالي غرب تعز الإرياني: مليشيات الحوثي تستخدم شعارات زائفة لتبرير جرائمها الإرهابية ضد اليمنيين "مسام" ينتزع 639 لغماً حوثياً خلال الأسبوع الثاني من شهر يناير اللجنة الوطنية للتحقيق تنفذ نزولاً ميدانياً إلى مخيمات النازحين في لحج محافظ تعز يشيد بالجهود المحلية والدولية لإعادة ضخ المياه من حقول الحوبان للمدينة ضبط 180 محركاً ذكياً و1760 قطعة إلكترونية تستخدم بالطيران المسيّر مكتب رئاسة الجمهورية يحذر من عمليات نصب وانتحال صفات موظفيه هيئة التشاور والمصالحة تدين الاعتداءات الإرهابية الحوثية في البيضاء رئيس مجلس القيادة يطلع على الترتيبات الجارية لانعقاد مجلس الشورى شرطة تعز تستعرض في مؤتمر صحفي مؤشرات الأداء للعام 2024م
فيينا/وكالات – تجري إيران سلسلتي محادثات من أجل الحد من التوتر حول البرنامج النووي الإيراني¡ لكن من غير المتوقع أن تحقق اختراقا مهما قبل الانتخابات الرئاسية الشهر المقبل في الجمهورية الإسلامية. فالوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا تحث المسؤولين الإيرانيين على الحصول على إذن بالدخول إلى مواقع¡ والحصول على وثائق ومقابلة علماء في إطار البرنامج النووي الإيراني الذي يشتبه الغرب في إخفائه شقا عسكريا. كما تجري محادثات موازية متصلة في إسطنبول حيث تلتقي وزيرة الخارجية الأوروبية كاثرين أشتون كبير المفاوضين النوويين الإيرانيين سعيد جليلي للمرة الأولى منذ المحادثات الفاشلة في إطار مجموعة 5+1 في كزاخستان في إبريل. ومنذ نشر تقرير مهم للوكالة الدولية في نوفمبر2011م جرت تسع جولات مفاوضات لم تفض إلى نتيجة. أما الجهود الدبلوماسية الموازية بين إيران ودول مجموعة 5+1 (الولايات المتحدة¡ الصين¡ روسيا¡ بريطانيا¡ فرنسا¡ وألمانيا) فتركز على نشاطات إيران الحالية ولا سيما تخصيب اليورانيوم. ويقع تخصيب اليورانيوم في صلب المخاوف الدولية نظرا لإمكانية استخدامه لأغراض مدنية على غرار توليد الطاقة وكذلك في قنبلة نووية في حال تخصيبه بنسبة اكثر من 90%. وتبنى مجلس الأمن الدولي سلسلة من القرارات تطالب إيران بتعليق جميع أنشطة تخصيب اليورانيوم وأرفق بعضها بعقوبات على الجمهورية الإسلامية. في العام الفائت بدأت عقوبات إضافية أميركية وأوروبية تثير مشاكل اقتصادية كبرى نظرا إلى استهدافها القطاعين النفطي والمصرفي الإيرانيين. لكن إسرائيل التي تشكل الدولة النووية الوحيدة في الشرق الأوسط ولو لم تقر بذلك رسميا رفضت التخلي عن خيار العمل العسكري ضد إيران على غرار الرئيس الأميركي باراك أوباما.