السقطري والزعوري يتفقدان تجهيزات المبنى الإداري لميناء الاصطياد السمكي بعدن اجتماع يناقش استعدادات إقامة المؤتمر الأول للنظام الصحي في اليمن اليمن يشارك في ملتقى محافظي البنك الإسلامي للتنمية بالمدينة المنورة لقاء في مأرب يبحث الاستعدادات لفتح مقر بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر وتوسيع نشاطها جامعة عدن توقع مذكرة تفاهم مع المعهد العربي للتخطيط بالكويت مهلة الأوقاف بشأن الحج تنتهي الخميس القادم ودعوات لتمديد فترة التسجيل الأرصاد تتوقع استمرار الطقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تعقد اجتماعًا استثنائيًا بمأرب وتنتخب الرمال رئيسًا اجتماع بسيئون يناقش سبل تنظيم تسويق محصول البصل داخل وخارج الوطن مجلس القضاء الأعلى يناقش تقرير مجلس المحاسبة للعام 2024 ويجري حركة تنقلات
اكد الرئيس الايراني حسن روحاني أمس ان السياسة الخارجية «لا تصنع بالشعارات» في انتقاد ضمني لسلفه محمود احمدي نجاد¡ وذلك في تصريحات نقلتها وكالة الانباء الطالبية الايرانية. وقال روحاني في احتفال تسلم وتسليم بين وزير الخارجية السابق علي اكبر صالحي وخلفه محمد جواد ظريف : إن «السياسة الخارجية لا تصنع بالشعارات. لا يحق لنا ان نستخدم السياسة الخارجية ليصفق لنا (الآخرون). انه مجال بالغ الحساسية وهو المفتاح لحل مشاكلنا الراهنة». وخلال ولايتيه اللتين استمرتا ثمانية اعوام¡ واظب محمود احمدي نجاد على التصريحات المثيرة للجدل. وكان يتوقع في خطاباته «الزوال المقبل» لدولة اسرائيل ويشكك في حصول المحرقة ويعتبر قرارات مجلس الامن الدولي بحق ايران «حبرا على ورق». واضاف روحاني : إن «احدى الرسائل التي وجهها الناخبون خلال انتخابات (14 يونيو الرئاسية) انهم يريدون تغييرا في السياسة الخارجية. هذا لا يعني التخلي عن مبادئنا بل تغييرا في الاسلوب». وتابع الرئيس الايراني : «سندافع بقوة عن مصالحنا القومية لكن ينبغي القيام بهذا الامر بتان ودقة وعقلانية إذا لم نفهم قضايا هذا العالم وحقيقته فلن ننجح في السياسة الخارجية»¡ منبها إلى ان «اي خطأ في السياسة الخارجية سيكلف الشعب ثمنا باهظا». واكد روحاني الاسبوع الفائت انه يأمل بإجراء «مفاوضات جدية» مع الدول الكبرى «من دون اضاعة وقت»¡ ولكن مع عدم التنازل عن حقوق ايران في المجال النووي وخصوصا تلك المرتبطة بتخصيب اليورانيوم.