باذيب يتفقد سير العمل في مؤسسات الاتصالات وتقنية المعلومات بعدن
الزعوري يعلن استكمال الإجراءات القانونية لمشروع الإطار الاستراتيجي للحماية الاجتماعية
وزير الزراعة يؤكد أهمية الارتقاء بعمل مركز المعلومات التابع للوزارة
حضرموت: تدشين نظام السجل المدني الإلكتروني في مديرية الشحر
تدشين مشروعين تدريبيين لتأهيل الشباب والنساء في عدن
الإرياني يدين الجريمة الحوثية الجديدة في حي "الحفرة" برداع ويؤكد أنها ترتقي إلى جريمة حرب
وزير الدفاع يبحث مع الملحق الفرنسي مستجدات الأوضاع الميدانية
الرئيس العليمي يهنئ بالعيد الوطني البلجيكي
ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة الى 59,029 شهيدا
انطلاق أعمال الدورة الـ 56 للجنة العربية الدائمة لحقوق الإنسان بالقاهرة

أطلقت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة مناوراتهما العسكرية المشتركة السنوية أمس كما كان مقررا وسط تراجع حدة التوترات في شبه الجزيرة الكورية. وتستمر المناورات¡ التي تحمل اسم “أولتشي حارس الحرية”¡ لمدة 12 يوما وتضم قرابة 50 ألف عسكري من كوريا الجنوبية و30 ألفا من الجانب الأميركي بينهم زهاء 3 آلاف عسكري من الولايات المتحدة وقواعد أميركية أخرى في منطقة الباسيفيكي. وفي 10 أغسطس الجاري¡ أبلغت قيادة القوات المشتركة جيش جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية بإطلاق المناورات السنوية وطبيعتها غير الاستفزازية. وقالت القيادة في وقت سابق: إن المناورات تهدف إلى المحافظة على الاستعداد الدفاعي لقوات كوريا الجنوبية والولايات المتحدة. وتشمل المناورات السنوية تدريبات دفاعية لمواجهة استفزازات محتملة من جانب كوريا الديمقراطية وهجمات عبر شبكة الإنترنت تستهدف الشبكة العسكرية فضلا عن تدريب عسكري على إزالة أسلحة الدمار الشامل. وعقدت رئيسة كوريا الجنوبية بارك جيون – هيي اجتماعها الأول مع مجلس الأمن الوطني منذ توليها المنصب في فبراير الماضي¡ وقالت: “من المهم للغاية بالنسبة لنا أن نعد دفاعنا الخاص بغض النظر عن التغيرات في الأوضاع المحيطة والعلاقات بين الكوريتين”. وعقد الاجتماع في غرفة إدارة الأزمات بديوان الرئاسة. وأفادت تقارير بأن وزير الدفاع كيم كوان – جين¡ ووزير الوحدة ريوو كيل – جاي ورئيس هيئة الاستخبارات الوطنية نام جاي – جون¡ حضروا الاجتماع. وتأتي المناورات في وقت تتراجع فيه حدة التوترات بشبه الجزيرة الكورية بعدما توصلت سول وبيونج يانج إلى اتفاق يوم الأربعاء حول إعادة فتح المجمع الصناعي المشتركة في بلدة كايسونغ الحدودية. كما قبلت كوريا الديمقراطية عرض الحوار الذي قدمته كوريا الجنوبية يوم الأحد لمناقشة لم شمل الأسر التي فرقتها الحرب الكورية.