مارب.. وضع حجر الأساس لمشروع بناء مدرسة أساسية بتمويل ماليزي
				
تدشين المخيم الطبي الـ39 لجراحة الاذن والانف والحنجرة بوادي العين
				
بدء دورتين تدريبيتين في الإسعافات الأولية بسيئون
				
وزير الدولة محافظ عدن يوجه بتكثيف الحملات الميدانية لضبط المخالفين ومراقبة الأسعار
				
مركز التنبؤات الجوية يتوقّع طقساً شديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
				
تعيين ماجد باشادي مديرًا ماليًا وإداريًا في السفارة اليمنية بالرياض
				
عضو مجلس القيادة العليمي: مطار المخا نافذة أمل لتعز ورسالة وطنية تعيد للمخا دورها التاريخي
				
الوزير بحيبح يبحث مع كتلة الصحة باليمن مجالات التعاون والتنسيق المشترك
				
اليمن يشارك في الدورة الـ41 للجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري "كومسيك" في تركيا
				
البركاني يلتقي السفيرة الفرنسية والقائم بأعمال السفير الامريكي
		    منذ اندلاع الأزمة السورية مطلع 2011م و حتى اللحظة الراهنة جرت تحولات عديدة ومتغيرات مختلفة وكانت بعض التوجهات تراهن على سقوط النظام السوري خلال الموجة الأولى من الاحتجاجات وتوالت الأحداث وزادت الأزمة تعقيدا◌ٍ ولم تحظ التوقعات بأي إمكانية للنجاح. حيث تشبعت الأزمة السورية وتداخلت في ظروف استثنائية بالغة التعقيد تسعى السياسة الدولية من خلال فرضية استخدام أسلحة كيميائية إلى البحث عن سبل وإمكانيات جديدة لإنهاء النظام القائم الذي لا يزال وبرغم كل ما حدث وبحسب مراقبين متماسكا◌ٍ ويحظى بشعبية داخل سوريا. وبغض النظر عن رؤى السلطة والمعارضة وما يدور ويجري داخل سوريا من أحداث وتطورات عديدة وبغض النظر أيضا◌ٍ عن أطراف الصراع المختلفة ورهاناتهم المتعددة فإن الهدف على ما يبدو لا يتوقف عند حدود إسقاط النظام السوري¡ ولكن المساعي تبذل لإسقاط سوريا عن خارطة الشرق الأوسط كجغرافيا ومكانة سياسية ضمن الصراع الجديد القديم الذي يدور على شرق أوسط لما هو مغاير له تعطى فيه الأولوية للمشروع الاستعماري. لذلك يعكس الصراع الجاري في سوريا توجهات لقوى إقليمية ودولية بين محاور مختلفة.. أحدها يريد سوريا شرق أوسطية بنظام جديد تكون له علاقات مع إسرائيل وينهي صلته بإيران وذلك ضمن مشروع قديم جديد تم طرحه منذ فترة ولمرات عدة على القيادة السورية لكنه قوبل بالرفض الشديد¡ وبين رؤى مغايرة يتمسك بها النظام السوري وفقا لما يريده من قناعات محددة تمليها الرغبة في استقرار القرار السياسي والاقتصادي على أساس أن تكون سوريا ضمن قوى الممانعة تتقاطع مع المشروع الاستعماري بحسب طبيعتها الثقافية وتكوينها الفكري. وهو مايظهر أن الصراع الجاري في سوريا صراع إقليمي ودولي بين المشروع الدولي الاستعماري كطرف بكل أدواته وبين المشروع الوطني الساعي إلى أن تكون سوريا دولة وطنية مستقلة لا تنكفئ على ذاتها الداخلية ولا تكون تابعة وذليلة لمحاور وتحالفات يغيب فيها دور سوريا كدولة مركز خلافا◌ٍ لرؤية مغايرة الهدف منها تطويع سوريا لتكون كما اشرنا ضمن خريطة الشرق الأوسط الجديد ويتحلى ذلك بوضوح في أطروحات قضية استخدام الأسلحة الكيميائية في سياق الاستهدافات المبيتة من قبل المشروع الدولي ضد سوريا.

					امير قطر يبحث مع نائب الرئيس الصيني المستجدات الإقليمية والدولية
					البرلمان العربي يؤكد ضرورة التكامل العربي الإسلامي لمواجهة التحديات الراهنة
					الجامعة العربية تطالب المجتمع الدولي بتكثيف الجهود لإعادة إعمار غزة
					"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
					ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
					الرئيس الصيني : مدينة شنتشن الصينية ستستضيف اجتماع القادة الاقتصاديين لمنتدى أبيك في عام 2026