السقطري والزعوري يتفقدان تجهيزات المبنى الإداري لميناء الاصطياد السمكي بعدن اجتماع يناقش استعدادات إقامة المؤتمر الأول للنظام الصحي في اليمن اليمن يشارك في ملتقى محافظي البنك الإسلامي للتنمية بالمدينة المنورة لقاء في مأرب يبحث الاستعدادات لفتح مقر بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر وتوسيع نشاطها جامعة عدن توقع مذكرة تفاهم مع المعهد العربي للتخطيط بالكويت مهلة الأوقاف بشأن الحج تنتهي الخميس القادم ودعوات لتمديد فترة التسجيل الأرصاد تتوقع استمرار الطقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تعقد اجتماعًا استثنائيًا بمأرب وتنتخب الرمال رئيسًا اجتماع بسيئون يناقش سبل تنظيم تسويق محصول البصل داخل وخارج الوطن مجلس القضاء الأعلى يناقش تقرير مجلس المحاسبة للعام 2024 ويجري حركة تنقلات
اتفق أعضاء مجلس الأمن الدولي على ضرورة “الوضوح” بشأن هجوم مزعوم بالأسلحة الكيماوية في سوريا أسفر عن وقوع اكثر من 1400 شخص حيث تلقي المعارضة السورية باللائمة على الحكومة السورية التي جددت امس نفيها القاطع استخدام جيشها النظامي مثل هذه الاسلحة ضد شعبها معتبرة ذلك بمثابة انتحار سياسي وخلط للاوراق. وأعرب مجلس الأمن في اجتماع طارئ مغلق الليلة الماضية عن قلقه من هذه المزاعم والتي اذا ثبث صحتها فانها تصعيد خطير فى الأزمة السورية التي أسفرت عن مقتل أكثر من 1400 شخص في الغوطة الشرقية بريف دمشق . وأعلنت رئيسة الدورة الحالية لمجلس الأمن¡ سفيرة الأرجنتين بالأمم المتحدة ماريا كريستينا برسيفال للصحفيين بالقول: يسود بين أعضاء المجلس شعور قوي بالقلق من هذه المزاعم واحساس عام بضرورة الوضوح فيما حدث وانه يجب متابعة الوضع عن كثب.” ودعا المجلس إلى إجراء تحقيق للأمم المتحدة لكنه أشاد بدعوات الأمين العام بان كي مون إلى اجراء تحقيق.مستقل وعاجل”.وفقا للانباء الورادة غير ان دبلوماسيين للأمم المتحدة قالوا ان روسيا والصين عارضتا أي تعبيرات في بيان المجلس تطالب صراحة بإجراء تحقيق للأمم المتحدة. ونفت الحكومة السورية تلك الاتهامات قائلة إنها ” غير منطقية ومفبركة”. واتهم الجيش السوري المعارضة بتلفيق الاتهامات لتشتيت انتباه فريق الخبراء الأممي. ياتي ذلك متزامنا مع ردود الفعل الغربية والدولية اهمها موقف لندن وباريس اللتان لم تستبعدا أي خيار لوقف مأاسمته ” الدم السوري ” حيث ◌ْ اعلنت بريطانيا ان خيارها الوحيد بالوقت الراهن هو التاكد من الحقائق المتصلة باستخدام السلاح الكيماوي فيما حثت باريس على استخدام القوة في حالة ثبوت كهذا حقائق أما الولايات المتحدة فقد طالبت بان يسمح فورا للأمم المتحدة بالوصول الى الموقع الذي زعمت المعارضة السورية انه شهد هجوما كيماويا.