الرئيسية - رياضة - هل من مجيب¿¿
هل من مجيب¿¿
الساعة 03:00 صباحاً الثورة نت../

 - 

أسئلة كثيرة تصلني وباتت تبحث عن إجابة لدى مرسليها ولدى الشارع الرياضي¡ ولكن المشكلة في انعدام الإجابة أو بالأصح في التهرب عن الإجابة عليها¡ ولأننا بالطب

أسئلة كثيرة تصلني وباتت تبحث عن إجابة لدى مرسليها ولدى الشارع الرياضي¡ ولكن المشكلة في انعدام الإجابة أو بالأصح في التهرب عن الإجابة عليها¡ ولأننا بالطبع لسنا المعنيين بالإجابة عنها فإننا نحيلها لذوي العلاقة علنا والسائلين والشارع الرياضي نسمع الجواب الشافي. سنبدؤها بأهم حدث كروي والمتمثل في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم والهامة لأربعة منتخبات عربية¡ خرجت منها على ما يبدو الأردن ومصر على اعتبار أن خسارة الأول من غانا بسداسية مقابل هدف¡ والثاني بخماسية من الاورجواي¡ جعلت موقفهما جدا صعب¡ ويبقى الأمل معقودا نوعا ما في اللقاء الذي يفترض ان يكون جرى أثناء كتابة هذه السطور¡ والذي يجمع تونس بالكاميرون وتسعى تونس للتأهل عن طريق التعادل الايجابي أو الفوز¡ ونتمنى أن يكون قد أدرك احد الأمرين¡ مع تسليمنا بأن المهمة ليست سهلة. من جهته يخوض المنتخب الجزائري كأقرب المنتخبات العربية للتأهل لقاء◌ٍ هاما أمام بوركينا فاسو الذي فاز في مباراة الذهاب بمساعدة التحكيم للأسف بثلاثة أهداف مقابل هدفين¡ ونظريا بمقدور الجزائريين تحقيق الفوز وبلوغ نهائيات البرازيل كممثل للعرب.. نتمنى التوفيق لممثلي العرب.. ويبقى السؤال متى يدخل العرب هذه المباريات الهامة وكعبهم هو الأعلى¿¿. متى سنجد اتحاد منتخب خاص بالإعلام الرياضي¿ فالشواهد تقول أن هناك نوايا من الجميع ليصبح ذلك حقيقة¡ غير أن الواقع يشير إلى عكسها تماما¿ ومتى سينطلق الموسم الكروي 2013-2014م¿ فقد سمع الجميع مواعيد متضاربة أكثرها قد مرت أيامه.. فمتى بالتحديد سنرى عجلة الدوري اليمني لكرة القدم تدور¿ كيف سنحقق الفوز الأول في التصفيات الأسيوية¿ هذا السؤال بات يحير الجميع¡ فبعد خسارة جديدة من قطر برباعية مقابل هدف¡ نكون قد تعاقدنا مع الخسارة في ظل وجود النعاش¡ وغدا أمامنا مباراة أمام البحرين التي أعلنت تأهلها¡ فهل ستكون خسارة جديدة¿ أم أنها بيضة الديك التي ستجلب لنا الفوز الوحيد. متى سينطلق دوري الناشئين¿ فنحن نشارك خارجيا بشكل أفضل في هذا القطاع الذي لا وجود له في أجندة المسابقات الداخلية. إلى متى تبقى وزارة الشباب والرياضة في مبنى الإيجار ولا تنتقل لمبناها الجديد بالمدينة الرياضية¿ وتستريح خزينة الوزارة من الإيجار الذي يثقل كاهلها¡ والذي ينبغي أن يسخر لشؤون رياضية أكثر حاجة إليها. ألا يكفي الوضع الذي وصل إليه التلال لينتبه المسؤولون إليه¿ ومتى سينعم التلاليون بإدارة دائمة¿ فما يمر به النادي العريق يدعو للحسرة ويدل على أن هناك من يريد أن يجعل من التلال مجرد اسم في زمن كان¡ والأمر ذاته لجاره الوحدة. من الذي بيده حل مشكلة السلة اليمنية¿ فهي بلا شك لا زالت مخرومة على الصعيد الخارجي¡ ووضعها يبعث على الحيرة¡ فكيف يقبل اتحاد أن يبقى مهمشا على الصعيد الخارجي ويمثل بغيره¡ ويتمسك بالداخل من أجل أن يقال هناك اتحاد شرعي. كيف سينطلق الدوري والحكام لم يستلموا بعد مخصصاتهم المالية¿ فهم ومنذ الأسبوع 13 -بحسب شكواهم- لم يستلموها¡ ومتى ستقام الاختبارات البدنية الخاصة بهم للدرجتين الأولى والثانية ودورة حكام النخبة¿ متى سنعمل على رفع الحظر الجائر والمفروض على ملاعبنا من قبل الفيفا¿ ومتى ستتحرك قيادتنا السياسية والحكومية والاتحادية على نفس الخط الذي تحركت فيه العراق¿ والذي أجبر الفيفا على مراجعة الحظر المفروض عليه في الاجتماع القادم للفيفا. متى وكيف وهل .. كلها أسئلة حيرى تبحث عن إجابة¡ ولكن من يجيب¿ قد نسمع غيرها مرات عديدة¡ ولكن متى نسمع الرد عليها¿ فهل يكون الغد مجيبا على أسئلة الأمس واليوم¿¿ الحمد لله… أتقدم بجزيل الشكر لكل من اتصل بي واطمئن عليø اثر تعرضي لحادث مروري أنا وأفراد أسرتي عصر الخميس الفائت في نقيل حمام علي أثناء سفري من رداع لزيارة شقيقي -طاهر- المتواجد حينها في العناية المركزة بمستشفى الحديدة¡ والحمد لله الذي سلمني وعائلتي واقتصرت الأضرار على السيارة فقط.. فلله الحمد من قبل ومن بعد.