تقرير فريق الخبراء يكشف: الحوثي ينسّق مع تنظيم القاعدة ويهرّب السلاح إلى الصومال
تقرير أممي: "الزينبيات" ضمن أجهزة المخابرات الحوثية وتشاركن في التعذيب وتجنيد الأطفال
الأحوال المدنية تتلف أوراقاً ثبوتية ضبطت أثناء تهريبها من مناطق ميليشيا الحوثي
قائد المنطقة العسكرية الرابعة يتفقد اللواء ٨٣ في مريس
أمين العاصمة يؤكد أهمية دور المعلمات في مواصلة العملية التعليمية رغم التحديات
العرادة يثمن مواقف أمريكا الداعمة لمجلس القيادة والحكومة اليمنية
الارياني يدشن فعاليات مؤتمر الإعلام ويؤكد التزام الحكومة بحرية الصحافة والتعبير
تعز..اختتام ورشة عمل حول دور المحامين في حماية حقوق الانسان
اجتماع أمني بسيئون يشيد بجهود الشرطة في مكافحة الجريمة المنظمة والالكترونية
وزير الدفاع يطلع على جاهزية جبهات محور الضالع
في 29 نوفمبر عام 1947م أصدرت الأمم المتحدة قرار تقسيم فلسطين يحمل رقم 242 هيأت من خلاله بعد عام مباشرة للإعلان عن قيام الكيان الصهيوني وتأتي الذكرى المؤلمة قرار التقسيم في الظروف الراهن وسط حالة الغضب الفلسطيني الذي شمل معظم المدن¡ حيث شهدت الأراضي الفلسطينية تظاهرات حاشدة ووقفات احتجاجية لمناهضة مخطط برافر العنصري الذي يهدف إلى تهجير قرابة (40) ألف فلسطيني من أرضهم. كمخطط كان قد بدأ في طور التكوين منذ صدر قرار التقسيم عام 1947م وحتى اللحظة الراهنة والعدو الإسرائيلي يواصل سياسة التهجير للمواطنين الفلسطينيين من أجل التوسع في الأعمال الاستيطانية¡ حيث ارتبطت السياسة الصهيونية منذ نشأة كيانها المغتصب لفلسطين على بعدين أساسيين: تهجير الفلسطينيين على غرار ما يحصل في النقب حاليا◌ٍ من محاولات تهجير إجباري للمواطنين¡ حيث مثل ذلك البعد أحد أهم أسس السياسة الصيونية التي اعتمدت على ذلك الأسلوب كشرط أساسي لبناء الوحدات السكنية¡ وإفرغ الأراضي الفلسطينية المحتلة من سكانها كمقدمة أولية لبناء المشروع الاستيطاني الذي أخذ في التوسع ليشمل حيفا ونابلس والنقب ومدنا فلسطينية أخرى خاصة وقد نجح الكيان الصهيوني في الاستيطان بالقدس وضواحيها وسط صمت مريب من قبل العالم الذي يحث على السلام في ظل استمرار سياسة التوسع الاستيطاني. وهو ما يتناقض فكرا◌ٍ وسلوكا◌ٍ مع أبسط المبادئ الفلسطينية فضلا◌ٍ عن الشعارات المرفوعة حول حقوق الإنسان فيما الشعب الفلسطيني يتعرض للتهجير اليومي ولأعمال عدوانية مستمرة من قبل جنود الاحتلال الإسرائيلي¡ حتى أن ذكرى قرار تقسيم فلسطين مرت مرور الكرام¡ وقد كان الأحرى بالقوى الفاعلة داخل الوطن العربي وخارجه أن تدين على الأقل قرار التقسيم لأن ذلك يتزامن مع الأطروحات المضللة الداعية إلى استئناف العملية السياسية دونما وقف للاستيطان. وكأن السلام الذي يجري طرحه وترديده حاليا◌ٍ بين الفلسطينيين والإسرائيليين ليس إلا غطاء شكليا◌ٍ لأعمال التوسع في بناء المستوطنات ولم تعد القدس لوحدها تعاني من هذا التوسع في بناء الوحدات الاستيطانية والمشروع الاستيطاني أخذ في التوسع أكثر ليشمل مختلف الأراضي الفلسطينية المحتلة مهددا◌ٍ مدنا بالضفة الغربية كالنقب على وجه التحديد ناهيك عن استكمال المشروع التوسعي في مناطق 1948م التي شملها قرار التقسيم وكان الذي كان داعما◌ٍ أساسيا◌ٍ لبناء المشروع الصهيوني الذي يواجه الآن بانتفاضة شعبية شملت عدة مدن فلسطينية إدانة واستنكارا لمخطط برافر العنصري الرامي إلى توسيع الاستيطان واستكمال تهجير الشعب الفلسطيني الأعزل.

الجامعة العربية تطالب المجتمع الدولي بتكثيف الجهود لإعادة إعمار غزة
"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
الرئيس الصيني : مدينة شنتشن الصينية ستستضيف اجتماع القادة الاقتصاديين لمنتدى أبيك في عام 2026
الرئيس المصري يوجه رسالة للعالم قبل افتتاح المتحف المصري الكبير
البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل