تقرير فريق الخبراء يكشف: الحوثي ينسّق مع تنظيم القاعدة ويهرّب السلاح إلى الصومال
تقرير أممي: "الزينبيات" ضمن أجهزة المخابرات الحوثية وتشاركن في التعذيب وتجنيد الأطفال
الأحوال المدنية تتلف أوراقاً ثبوتية ضبطت أثناء تهريبها من مناطق ميليشيا الحوثي
قائد المنطقة العسكرية الرابعة يتفقد اللواء ٨٣ في مريس
أمين العاصمة يؤكد أهمية دور المعلمات في مواصلة العملية التعليمية رغم التحديات
العرادة يثمن مواقف أمريكا الداعمة لمجلس القيادة والحكومة اليمنية
الارياني يدشن فعاليات مؤتمر الإعلام ويؤكد التزام الحكومة بحرية الصحافة والتعبير
تعز..اختتام ورشة عمل حول دور المحامين في حماية حقوق الانسان
اجتماع أمني بسيئون يشيد بجهود الشرطة في مكافحة الجريمة المنظمة والالكترونية
وزير الدفاع يطلع على جاهزية جبهات محور الضالع
يوم الغضب.. هذا هو العنوان الذي رفعته الفعاليات الفلسطينية والإنسانية يوم 30 نوفمبر الماضي لبدء فعاليات تضامنية مع أهالي منطقة النقب ولإطلاق عملية مناهضة ضد مشروع «برافر» العنصري الصهيوني الذي يسعى الاحتلال الصهيوني من خلاله إلى تدمير قرى أبناء هذه المنطقة الفلسطينية وتهجير أهاليها البالغ عددهم قرابة 40 ألف نسمة في مواصلة لذات الجريمة التي بدأ عليها هذا الكيان وجوده في تهجير الفلسطينيين من أرضهم وبيوتهم وتشريدهم من وطنهم. كان الغضب في مشهد أقرب إلى الانتفاضة.. فالتظاهرة الفلسطينية التي شارك فيها متضامنون وفدوا من بلدان أوروبية عديدة وكان بينهم عدد من الـ«إسرائيليين» يرفضون جرائم «إسرائيل» ضد الإنسانية تمكنت من الوصول إلى القرى المستهدفة في النقب «امتدت إلى المدن¡ والمناطق الفلسطينية في الجليل ونابلس ورام الله والقدس وغزة وعديد عواصم ومدن عالمية». في النقب كانت هناك مواجهة بين قوات الاحتلال المدججة بالأسلحة والمتظاهرين العزل وبعد أن استخدمت هذه القوات القنابل الصوتية والقنابل الغازية التي كانت تزخ أمزانا◌ٍ من الأمطار الغازية على المتظاهرين أجبرت رغم كل هذا أو رغم الاعتقالات العشوائية على الانسحاب لتسجل مسيرة التضامن إلى النقب نجاحها. في خطوة كانت لافتة في زخمها وانتظامها واتساعها وامتدادها داخل الأراضي الفلسطينية وفي عواصم أوروبية عبر من خلالها متضامنون مع قضية الشعب الفلسطيني عن رفضهم لسياسة الاحتلال الصهيوني في شأن سكان النقب باعتباره حلقة في سلسلة طويلة من سياسة التطهير العرقي التي تكرس في الأراضي الفلسطينية لتطهيرها من سكانها الأصليين وطمس كل ما يدل على وجودهم التاريخي فيها وهو وجود متواصل الأجيال ومتعاقب الزمن منذ عهود سحيقة وقرون مديدة ترتبط بالإجمال بوجود فلسطين في هذه المنطقة من على وجه البسيطة. مسيرات وتظاهرات يوم الغضب الفلسطيني في شأن قضية أبناء النقب الذين يواجهون حملة اقتلاع من وجودهم في بيوتهم وأرضهم ووطنهم تحتمل القول أنها تؤشر لتحول فلسطيني باتجاه المقاومة الشعبية للاحتلال بوجوده وسياساته التي تستهدف الشعب الفلسطيني في أرضه وحقوقه وتاريخه ووجوده. السؤال الآن¿ أمام هذه الأحداث والتطورات الشبابية الشعبية الفلسطينية أين هم العرب بمستوياتهم الرسمية والشعبية من التطور وإلى متى سيبقى المنقسمون في الداخل الفلسطيني في انعزاليتهم وعزلتهم عن هكذا تطورات وطنية¿

الجامعة العربية تطالب المجتمع الدولي بتكثيف الجهود لإعادة إعمار غزة
"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
الرئيس الصيني : مدينة شنتشن الصينية ستستضيف اجتماع القادة الاقتصاديين لمنتدى أبيك في عام 2026
الرئيس المصري يوجه رسالة للعالم قبل افتتاح المتحف المصري الكبير
البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل