الرئيسية - محليات - (الإرúهــــــاب◌ْ الفاشـل..)
(الإرúهــــــاب◌ْ الفاشـل..)
الساعة 03:00 صباحاً الثورة نت../

*محمد أحمد الشامي – ماذا تْريدْ عِنِاصرْ الإرúهِاب منú مِوúطن الإيمان والأحúبِاب¿! ماذا تْريدْ منِ البراءات التي تِغúتِالْهِا منú دْونما أسúبِاب¿ ألشِرْ يِدúفِعْهِا لأجúل مِصِالحُ دْفعِتú بكف “مْسِيúلِم الكذِاب” ألشِرْ حِرِضِها لسِفúك مِجِازرُ لكنِها فِشلِتú على الأبúواب إرúهِابْها في كْل شئُ فاشلَ فِشِلِ الطْغِاة بـ”غِزúوة الأحúزِاب” أِيْورúهبْونِ بِرِاءةِ الأطúفال في زِمِنُ يْريحْ طفولةِ الإنúجِاب¿ ماذا يْريدونِ..¿ الجميعْ يِقْولْها مْسúتِغúربِاٍ منú دون أي جِوِاب ما كلْ شيء يِسúتِبيúنِا حْسúنْهْ حتِى القبيح بشِكúله الجِذِاب لا تِعúتِقدú منú أِجúل ذاكِ تِأِسْفي أسِفي على عِجِبي ومنú إعúجِابي فالصِمúتْ عِنú ذكúر الجرِائم هْدúنِةَ ومنِ السكوت ذرائعْ الإرúهِاب مهúما نِوِوúا أوú حاوِلِتú أقúزِامْهْم تِشúويúهِ سْمúعِة مِوúطن الترúحِاب فِعْقْولْهْمú – من دون شِكُ- أْغúطشِتú بغِبِائهِا المقúصْوúد والـمْـتِغِابي لا يِهúتْك الأِعúرِاضِ إلاِ سِافلَ كِرْغِاء عجúلُ أوú نبِاح كلاب تِسúتِبúرئْ الأدúيِانْ منúهْمú مثúلما يِسúتِبúرئْ الأعúدِاءْ للأِصúحِاب يِسúتِبúرئْ الشِيúطِانْ منú أعúمِالهمú هْمú أِلúهِمْوا “إبúليúسِ” جِزِ رقِاب هْمú شِوِهْوا الإسúلامِ منú أِفúعِالهمú حِلِتú عليهم لِعúنِةْ الوِهِاب اللهْ لا يِرúضِى بسِفúك دِم امúرئُ منú دْون جــْرúمُ في نِوِى الأصúلاب * * * قالوا: مْبِادرةَ مْزِمِنِةٍ.. وكمú تِنúفيúذْها طاغُ على اسúتغúرابي¿!! بينِ الحوِار تِوِاصْلَ وتِنِصْلَ ليْشِتتِ الأفúكِارِ في الألúبِاب منú غِالبُ صرúنِا إلى مِغúلْوب في أِرúضُ تِحِدِتú أِصúعِبِ الغْلاِب أِوú كالذي رِفِعِ المِفِاعيúلِ التي منú حِقهنِ النِصúبْ في الإعúرِاب أِلمْخúتِفْونِ وِرِاء كْل مِتِارسُ أِلقِابعْونِ وِرِاء كْل حجِاب لِبسْوا جِلابيبِ النسِاء وكِمú جِرِتú بعúض الجرائم داخلِ الجلúبِاب والبِعúضْ منúهم يِقúـتِني مـزúمِـــــــارِهْ قْلú: “مِوúصليُ” لِحúنْهْ “زرúيِابي” مِا قِولِ مْفúتيِةُ بعِرúض قِضيِةُ قِدú نْوúقشِتú في مجúلس النْوِاب¿ هلú هؤلاء سِيِدúخْلْونِ الجِنِةُ منú دْونِ أسúئلةُ ولاِ اسúتجúوِاب¿! أِمú إنِ منú حِسِنِاتهمú وفعِالهمú لا يْـعúـــرِضْونِ على المْعِذب التـوِاب!! سِيِنِالْ كْلْ مْخِربُ لعقِابه وكِذاكِ كْل مْخِادعُ نِصِاب سِبِحْوا معِ التِيِار مثúلِ العْمúي في عِكúس الذي يِبúغْونِ منú آرِاب لكنِهْمú لِمِا أِتِوا شْطúآنِهْ نِكِصْوا بلا قِدِمُ ولا أِعúقِاب الغِدúرْ سيúمِتْهْمú تقولْ وجْوúهْهْمú وفعِالْهْمú قالتú: معي أِقúطِابي والشِعبْ مْحúتِاجَ لجْهúد رجِـاله ليِقْومِ شِعúبَ بالتِسِامْح الإيúجابي فِبِشِائرْ النِصúر الأكيد تِبِلِجِتú رِايِاتْهِا تِدْكْ مِعِاقلِ الإرúهِاب هذا هْوِ اليِمِنْ السعيدْ حِضِارة شِهدِتú بذِا الأِحúقِافْ في الأحúقِاب عْنúوِانْهْ الكِرِمْ العريقْ أِصِالةٍ يِمِنْ التِوِحْد شِامخْ الأنúسِاب والكْلْ مْنúتِسبَ إليه في الوِرِى إنِ الأصولِ تِدْلْ بالأِلúقِاب هيِا احúذِرْوا فتِنِ التِمِذúهْب وانúبذْوا طْرْقِ التِطِرْف والغْلْو الخِابي وِقفْوا جميعاٍ ضدِ كْلِ مْخِربُ فوقِ الجبِال وبينِ كْل هضِاب كْوúنْوا وِبِالاٍ ضدِ مِنú قِدú سِوِلِتú لِهْ نِفúسْهْ سْوúءِاٍ كِسِوúط عِذِاب وِلمِنú يْزِعúزعْ أِمúنِ مِوúطننِا:كِفِى هذي البلادْ مِدِافنْ االسْلاِب أبúنِاؤْهْ مثúلْ الأْسْوúد تِرِاهْمْوú مْتِأِهبـيúنِ لطِارئ الأسúبِاب يا أيْها الجِيúشْ العظيمْ تحيِةٍ في عطúرها يِسúمْو شمْوخْهِا المْتِصِابي إني أْحِييú رْوحِ كْل بطْولةُ وبسِالةُ مِفúتْولةْ الأعúصِاب خْذúهِا نِصيúحةِ شاعرُ مْتِنِبئُ فِهمِ الحياةِ بسحúرها الخِلاِب احúذِرú حِوِالِيúكِ الظلامْ مْخِيمَ واحúذِرú تْخِالفú خْطِةِ الأرúبِاب يأتي ولكنú في مِلامح وِجúهه شِرَ تِخِفِى في خْيْوúط ثيِاب وعلى ابúتسِامات الثْغْور تِمِكْرَ منú خِلúفه يِخúتِالْ سرúبْ ذئِاب وِاصلú مِسيرِتِكِ الحظوظْ تِسِامِقِتú بالنِصúر حيثْ رِجاحةْ الألúبِاب واحúذِرú بدِرúبُ قِدú قِطِعúتِ طريقِهْ وكúرِاٍ تِشِكِلِ في يِد الأِذúنِاب سِفúكْ الدمِـاء مْحِرِمَ في ديúننِا مِنú حِلِلِ التِحúريمِ في اسúتيúعِابي!! منú أينِ جِاءوا..¿ رْبِمِا قالِ “المِخِا”: عنúدِ “الهْوِيúب” سِرِائرْ “الأِهúوِاب” “مِرِانْ” يِسúأِلْني ولكنú حينِ سِأِلúتْهْ أِبúكِى فؤادي وِارúتِأِى اسúتجúوِابي وأِرِدúتْ منúهْ أنú يْزيúدِ فِقِالِ لي: “صِنúعِاءْ” تِدúري مِا الذي أِزúرِى بيú ومضيتْ أِسúأِلْهْ:أِمِا شِاهِدúتِهْمú¿ كِلاِ ولِكنú في دْجِى الأكúوِاب! منú كْل ثْقúبُ يِنúسِلْونِ بكِثúرِةُ كِتِنِاسْل الأِنúمِال في الأثúقِاب عن “أبúيِنُ” قالتú “تِعزَ”:قِدú أرِى “دِمِاجِ” قارعةٍ تْريدْ عقِابي عِنú “يِافعُ” قالتú “وصِابَ”: رْبِمِا أِلسرْ يِكúمنْ في “بِنيú الحِطِاب” أِخúشِى المِدِارسِ والثِقِافات التي نِامِتú وفي أِجúفِانهِا أِهúدِابي قْلú: كْلْ مِدúرِسةُ مِضِتú أْمِاٍ لمِنú ولدْوا بسِاحتها منِ الطْلاِب لمú يِحúسبْ الآباءْ أِيِ خْطْورةُ والشِرْ ينúمْو كالصِدِى المْنúسِاب مِنú ذا يْحاسبْ مِنú ¿ سؤالَ مْحúرجَ آفاقْهْ تِجúتِرْ ألúفْ حسِاب مِا جاءت الأسبِابْ بلú قِدú فْجرِتú بكفْوفنِا نافْورةْ الأسباب فالنِصúرْ حْققِ فاسúحِقْوهْمú كْلهمú ما دامِهْمú لمú يِهúتِدْوا لصِواب لا تِأúمِنْوا من مِكúرهمú وخدِاعهمú ثْمِ احúذِرْوهْمú في “أِغْسúطْس” “آب” هذي تِهانينِا نْرِتلْها كِمِا يِتِرِتِلْ القْرúآنِ في المحúرِاب. *صنعاء ــــ 5/ديسمبر/2013م *[email protected]