قائد المنطقة العسكرية الأولى يتفقد اللواء 101 شرطة جوية رئيس الجهاز المركزي للإحصاء تبحث مع اليونيسيف تعزيز التعاون المشترك منظمة ميون تحذر من أعمال انتقامية حوثية ضد المدنيين في قرى آل مسعود بمحافظة البيضاء حلف قبائل حضرموت يجدد الترحيب بما جاء في خطة مجلس القيادة لتطبيع الاوضاع بالمحافظة ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 46,537 شهيدا محافظ تعز يشيد بجهود الوساطات الداعمة لإعادة المياه من حقول الحوبان إلى المدينة تنفيذي ريمة يبارك الإجراءات الحكومية لمكافحة الفساد إصابة طفلتين في انفجار قنبلة من مخلفات مليشيات الحوثي الارهابية في ابين القوات المسلحة تكبد مليشيا الحوثي خسائر كبيرة في مأرب والجوف وتعز مليشيات الحوثي تقتحم قرية حنكة آل مسعود بعد أسبوع من حصارها وقصفها بشكل عشوائي ومكثف
حمل وزراء الخارجية العرب¡ في ختام اجتماع طارئ عقدوه في القاهرة بناء على طلب الرئيس الفلسطيني محمود عباس¡ اسرائيل “مسؤولية اعاقة السلام من خلال استمرار عمليات قتل” الفلسطينيين و”التمادي في الاستيطان”. وقال الوزراء العرب في بيان :انهم “يحملون الحكومة الاسرائيلية مسؤولية اعاقة تحقيق السلام من خلال استمرار عمليات قتل ابناء الشعب الفلسطيني بدم بارد وتماديها في مخططات الاستيطان وهدم البيوت والقرى وتهجير السكان والاعتداءات المتواصلة على المسجد الاقصى وتكثيف حصارها على قطاع غزة”. وطالب البيان الولايات المتحدة والاعضاء الدائمين في مجلس الامن الدولي والاتحاد الاوروبي والامم المتحدة بـ “الزام الحكومة الاسرائيلية بوقف كافة الانشطة الاستيطانية ومنح عملية المفاوضات فرصة وصولا الى تحقيق التسوية النهائية” للقضية الفلسطينية. وقبل يومين تعهد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو بمواصلة البناء الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة على الرغم من الانتقادات الاميركية مؤكدا انه “لن نتوقف ولو للحظة عن بناء بلدنا وتقوية انفسنا وتطوير المشروع الاستيطاني”. وقال نتانياهو انه “لا يوجد سلام بسبب استمرار معارضة وجود دولة يهودية قومية مهما كانت حدودها ونحن لدينا حق في دولة مماثلة مثل اي من الشعوب الاخرى”. واكد وزير الخارجية الاميركي جون كيري الذي قام بتسع جولات مكوكية في المنطقة منذ مارس الماضي لمحاولة دفع المفاوضات قدما¡ ان المستوطنات “غير شرعية”. واعيد اطلاق المفاوضات الثنائية بين الجانبين في بداية يوليو الماضي بعد تدخل اميركي على ان تستمر لمدة تسعة شهور. ومن جهة اخرى¡ كلف وزراء الخارجية العرب المجموعة العربية فى الامم المتحدة “بالتوجه الى الجمعية العامة للامم المتحدة لطلب تشكيل لجنة دولية مستقلة ومحايدة للتحقيق في قضية استشهاد” الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات. وتوفي عرفات في 11 نوفمبر 2004م في مستشفى بيرسي دو كلامار العسكري قرب باريس الذي نقل في نهاية اكتوبر اثر معاناته من الام في الامعاء من دون حمى¡ من مقره برام الله حيث كان يعيش محاصرا من الجيش الاسرائيلي منذ ديسمبر 2001م. واقامت سهى ارملة عرفات في يوليو 2012م دعوى ضد مجهول بتهمة القتل في نانتير بعد اكتشاف مادة البولونيوم المشعة والعالية السمية على اغراض شخصية لزوجها. وهذه المادة اعطيت له كما قالت من احد المحيطين به. وامر قضاة التحقيق المكلفون بهذا الملف بنبش جثة الزعيم الفلسطيني لاخذ عينات¡ وتم ذلك في نوفمبر 2012م.