قائد المنطقة العسكرية الأولى يتفقد اللواء 101 شرطة جوية رئيس الجهاز المركزي للإحصاء تبحث مع اليونيسيف تعزيز التعاون المشترك منظمة ميون تحذر من أعمال انتقامية حوثية ضد المدنيين في قرى آل مسعود بمحافظة البيضاء حلف قبائل حضرموت يجدد الترحيب بما جاء في خطة مجلس القيادة لتطبيع الاوضاع بالمحافظة ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 46,537 شهيدا محافظ تعز يشيد بجهود الوساطات الداعمة لإعادة المياه من حقول الحوبان إلى المدينة تنفيذي ريمة يبارك الإجراءات الحكومية لمكافحة الفساد إصابة طفلتين في انفجار قنبلة من مخلفات مليشيات الحوثي الارهابية في ابين القوات المسلحة تكبد مليشيا الحوثي خسائر كبيرة في مأرب والجوف وتعز مليشيات الحوثي تقتحم قرية حنكة آل مسعود بعد أسبوع من حصارها وقصفها بشكل عشوائي ومكثف
اعلن محامو برويز مشرف أن الرئيس الباكستاني السابق لم يمثل أمس كما كان مقررا امام محكمة خاصة يفترض أن تبت في محاكمته بتهمة الخيانة بسبب تهديدات لامنه¡ وذلك على اثر العثور على متفجرات على حافة طريق كان موكبه سيسلكه. وكان يفترض ان يمثل الجنرال السابق الذي حكم البلاد من الانقلاب الذي قام به في 1999م إلى أقالته صيف 2008م¡ للمرة الاولى امام المحكمة التي شكلتها الشهر الماضي حكومة نواز شريف لمحاكمته بتهمة “الخيانة العظمى” لفرضه حالة الطوارئ في 2007م. وحاول محامو الرئيس السابق حتى الآن اثبات عدم صلاحية هذه المحكمة التي يعتبرونها “مخالفة للدستور” وتعبيرا عن “انتقام شخصي” من قبل رئيس الوزراء نواز شريف الذي اطاحه مشرف في 1999م وعاد إلى السلطة بعد فوزه في انتخابات ايار/مايو الماضي. وأعلنت قوات الأمن الباكستانية صباح أمس الثلاثاء أنها عثرت على خمسة كيلوغرامات من المتفجرات ومسدسين وصاعق وسلك على حافة الطريق الذي كان سيسلكه موكب مشرف عند توجهه إلى المحكمة. لكن مسؤولا كبيرا في الشرطة المحلية قال: أن هذه القطع لم يتم تجميعها وصنع قنبلة منها¡ موضحا ان تحقيقا فتح في الحادث. وابلغ منصور خان احد محامي مشرف المحكمة على الفور بأن موكله لا يمكنه حضور الجلسة بسبب هذه التهديدات. ورد كبير قضاة هذه المحكمة الخاصة “يمكن ان نتفهم انه (مشرف) بحاجة الى ضمانات لامنه ليتوجه الى هنا. ندرك خطورة الوضع والتهديدات لحياته”. وكان يفترض ان يتلو القضاة الثلاثة نظريا أمس الوقائع التي تتهمه بها الحكومة. وبعد ذلك يتلو الرئيس السابق روايته للحوادث ثم تقرر المحكمة اتهامه او عدم اتهامه “بالخيانة العظمى” التي يعاقب عليها القانون في باكستان بالاعدام.