رئيس مجلس القيادة يشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير
تدشين بازار التمكين المهني لمنتجات 90 مستفيدة بتمويل من مركز الملك سلمان.
استنكار واسع لجريمة اغتيال الدكتورة وفاء المخلافي برصاص عناصر حوثية في صنعاء
تشييع جثمان الفقيد اللواء علي قائد صالح مشرح بحضور وزير الدفاع
نقاط "المكافحة"..فصل جديد من نهب ميليشيا الحوثي لممتلكات اليمنيين
أمين عام محلي المهرة يشيد بمشروع التمكين الاقتصادي لذوي الاحتياجات الخاصة
مفتاح يتفقد اعمال الصيانة والترميم لقسم الطوارئ بمستشفى مأرب العام
"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
"تنفيذي أمانة العاصمة" يقر إقامة ثلاثة مخيمات طبية مجانية للنازحين
لا يتساءل الفلسطينيون عن طبيعة الأوضاع التي ترتبت على قضاياهم وأحوالهم بل هم باتوا في لحظة فارقة أما الخروج من دوامة الالتفاف على حقوقهم أو الانسياق في متاهة الضياع. في استدلال على ما آلت إليه الأوضاع من تلاعب وابتزاز الاثنين الماضي سلطات الاحتلال ماطلت الافراج عن السجين سامر العيساوي من صباح ذلك اليوم حتى المساء ولم يكن هذا جرى من فراغ . سامر العيساوي واحد من آلاف الفلسطينيين القابعين في زنازين سجون الاحتلال وكان محكوم عليه بـ30 عاما◌ٍ وقضية السجناء لم تعد قاصرة على عواطف أهاليهم .. بل على التفاف وطني وتضامن إنساني واهتمام دولي والأمر الأهم هو مقاومة السجناء بما في ذلك الاضراب عن الطعام الذي فضح جرائم الاحتلال بحق السجناء كجزء من جرائم حرب الإبادة على الشعب الفلسطيني. لم يكن التلاعب بموعد الافراع احباط فرح أهل سامر العيساوي وجموع مستقبليه الذين احتشدوا لاسقباله وهم حملوه على الاعناق في موكب عرس الحرية إلى مدينة القدس فقط .. كما لم يكن هذا التلاعب قاصرا◌ٍ على إيذاء مشاعر النصر لدى سامر بما يمثله من دلالة في شأن صراع السجين والسجان وحسب .. بل كان الاحتلال إلى هذا أو ذاك يوجه رسالة مفادها إذا ما كان سامر خرج من السجن فهو كغيره من الفلسطينيين في متناول يد الاحتلال ومن هذا كانت قوات الاحتلال في ذات اللحظة المفترض أن يطلق سراح سامر أجلت الافراج وذهبت عوضا◌ٍ عن ذلك إلى منزل سامر وداهمته لتصل برعبها إلى أسرة سامر قبل أن يعود بعد طول انتظار. في ذات اليوم ولكن في شأن التسوية قال كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات أن المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية متوقفة وأن ما يجري حاليا◌ٍ لقاءات بين فلسطينيين وأميركيين من جانب وبين أميركيين وإسرائيليين من جانب آخر. معلوم أن المفاوضات توقفت بعد أن علق أعضاء الجانب الفلسطيني مشاركتهم رفضا◌ٍ لقاطرة الاستيطان الصهيونية المتدفقة في الأراضي الفلسطينية .. وهي لم تعد على أساس مبادرة وزير الخارجية الأميركي التي كان اطلقها تحت مظلة الاتفاق الأمني الذي ينطوي على هدف صهيوني هو تدوير الاحتلال. ما الذي يقوم به الأميركيون في لقاءاتهم التي تجري الآن¿ وعلى أي أساس تتردد الأنباء عن موعد التوصل إلى اتفاق إطار¿ وهل تمخض جبل الهالة التي احيط بها كبرى ليأتي بولادة من هذا القبيل هي لا تقدم حلا◌ٍ للأزمة وإنما شرا◌ٍ للوقت للبقاء في دوامة الاحتلال¿

"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
الرئيس الصيني : مدينة شنتشن الصينية ستستضيف اجتماع القادة الاقتصاديين لمنتدى أبيك في عام 2026
الرئيس المصري يوجه رسالة للعالم قبل افتتاح المتحف المصري الكبير
البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل
الرئيس الصيني يطرح خمس نقاط لتعزيز التكامل الاقتصادي وبناء مجتمع مستدام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ