المحرّمي يطّلع على إصلاحات الخدمة المدنية ويوجّه بتسريع صرف العلاوات لموظفي الدولة
بدء دورة تدريبية في عدن لعمال الصحة الحيوانية
اجتماع تنسيقي في عدن يناقش الاستعدادات للجولة الثانية من حملة تعزيز صحة الأم والوليد
المعبقي يصدر قراراً بنقل مقر مؤسسة ضمان الودائع الى عدن
تدشين نظام السجل المدني الإلكتروني بمحافظة المهرة
الشبكة اليمنية: مليشيات الحوثي الارهابية ترتكب (8186) انتهاكاً في محافظة البيضاء
محافظ البنك المركزي يصدر قرار بشأن نقل المركز الرئيسي لمؤسسة ضمان الودائع الى عدن
بعد أيام من إغلاق مطعم في صنعاء.. مول تجاري في إب يستغيث بعد تعرضه لممارسات حوثية تهدد وجوده
السفير شجاع الدين يؤكد على اهمية دور الثقافة في مد الجسور بين الشعوب
"خفر السواحل" تحذر من مخاطر السباحة في سواحل عدن

قام محتجون يسعون الى الاطاحة برئيسة الوزراء التايلاندية ينجلوك شيناواترا بمسيرة في بانكوك مرة اخرى يوم الخميس في اختبار “لغلق” مزمع للعاصمة الأسبوع القادم. ودعت ينجلوك إلى انتخابات في الثاني من فبراير القادم لكن المحتجين الذين يعلمون أنها قد تفوز بتأييد المناطق الريفية في شمال وشمال شرق البلاد يريدون أن تتنحى ويعين مكانها “مجلس شعب” يدفع بإصلاحات انتخابية. وبدأت الاحتجاجات في نوفمبر 2013م عندما حاولت الحكومة تمرير مشروع قانون يتعلق بالعفو السياسي كان سيسمح لرئيس الوزراء السابق تاكسين شيناواترا شقيق ينجلوك بالعودة من المنفى دون أن يقضي عقوبة السجن لإدانته في اتهامات بالفساد. وقام المحتجون أمس بمسيرة من مخيم الاعتصام الرئيسي عند نصب تذكاري للديمقراطية في الحي التاريخي لحشد التأييد لأحداث الاثنين المقبل حيث يخططون لغلق طرق رئيسية ومنع وزارات من العمل. وهذه احدث حلقة في صراع يضع الطبقة المتوسطة في بانكوك والمؤسسة الملكية في مواجهة مؤيدي ينجلوك الذين ينتشرون في الريف وتاكسين الذي عزل من رئاسة الوزاء في انقلاب عسكري عام 2006م. وكانت المظاهرات سلمية في معظمها لكن أعمال عنف متفرقة اندلعت منذ أواخر نوفمبر تشرين الثاني ولم تبدر عن زعيم المحتجين سوتيب تيوجسوبان أي بادرة تنم عن قبول حل وسط.