الوزير باذيب يبحث مع مساعد وزير المالية السعودي تعزيز التعاون المشترك
اليونيسكو تعتمد مشروع قرار لحماية التراث الثقافي والتعليم والصحافة في اليمن
"التعاون الإسلامي": الأقصى يواجه اقتحامات إسرائيلية يومية رغم وقف إطلاق النار
أبطال الجيش يكسرون هجمات لميليشيا الحوثي الإرهابية في تعز
إدارة مكافحة المخدرات بالمهرة تضبط مروجين بحوزتهم كميات من الحشيش
وزير الدفاع يقوم بزيارة تفقدية الى الكلية الحربية
محافظ تعز يطلع على اوضاع مديريتي مشرعة وحدنان وصبر الموادم ويشيد بتضحيات أبنائها
انطلاق البطولة التنشيطية لكرة الطائرة بأندية حضرموت
رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى الجلاء في تونس
جامعة إقليم سبأ تقيم ندوة وطنية حول الثورات اليمنية ومساراتها وتحدياتها

كثير من الزوجات لا يشعرن بسعادة في حياتهن الزوجية بسبب نظرتهن السلبية إلى أزواجهن فهن لا ينظرن إلا أوجه النقض والقصور وقد تكون الجوانب الايجابية في أزواجهن أكثر بكثير من الجوانب السلبية إلا أن النظرة السوداء للأمور قد تخطت كل فعل جميل ومالت إلى ما يشاكلها من الأفعال غير المرضية.
إن على الزوجة ان تبحث في ايجابيات زوجها وتعددها وتحمد حاله وتحاول تنميتها وعليها كذلك أن تتحمل نقاط الضعف وتتناساها ولو أنها قابلت الإساءة بالإحسان لأثر ذلك في زوجها تأثيرا بالغا ولربما كان سببا في تبديل أسلوبه معها وتغيرت تلك الصفات السلبية بأخرى ايجابية محمودة والكثير من الزوجات يفشلن في حياتهن الزوجية بسبب ما يسمى عقدة الأنوثة وصاحبة هذه العقدة لا تعتز بأنوثتها ولا تعترف لزوجها بقوامته وحقه الطبيعي في قيادة الأسرة وهي دائما تشعر أنه يستضعفها ويمارس رجولته فتحاول إثبات نديتها له فينتج ذلك المشكلات التي تحول حياتهما إلى جحيم مستمر, والواجب على هذه المرأة أن تعرف ان الرجل والمرأة يكمل احدهما الآخر, فعند الرجل مميزات ليس عندها وبنات جنسها والعكس صحيح وان قوامة الرجل ليست قوامة إذلال واستضعاف وإنما هي قوامة قيادة وتدبير وحكمة وشفقة ورحمة ومودة, وبهذه القوامة تصل سفينة الحياة الزوجية إلى بر الأمان والسعادة.