مأرب تحتفل باليوم العالمي للعمل الإنساني وتكرّم الشركاء الفاعلين
اختتام الدورة التدريبية الخاصة بالمواد الاشعاعية والحماية من مخاطرها في تعز
وزير النقل يوجه جميع المرافق التابعة للوزارة بالتعامل بالعملة الوطنية بدلاً من العملات الأجنبية
توقعات باستمرار الأمطار بأنحاء مختلفة والطقس شديد الحرارة بالمناطق الساحلية والصحراوية
الأرصاد الجوية تحذّر من أمطار رعدية ورياح شديدة مصاحبة لها في عدة محافظات
وزير الخارجية يلقي محاضرة في الأكاديمية العسكرية العليا حول الاستراتيجية الدبلوماسية لليمن
وزير الدفاع: المقاومة الشعبية كانت وستظل السند الأول للقوات المسلحة في معركة التحرير
ضبط 995 متهماً بجرائم جنائية مختلفة خلال النصف الأول من أغسطس
رئيس مجلس القيادة يعزي محافظ حضرموت الاسبق
«عمى الذاكرة» للروائي حميد الرقيمي تصل إلى القائمة القصيرة لجائزة كتارا للرواية العربية

لابد أن يكون للإنسان هدف في هذه الدنيا يسعى لتحقيقه في أي مجال يختاره ويرى فيه مصلحته وصلاحه ولكنه هل يستطيع أن يفعل ذلك وحده أم إنه يحتاج إلى من يدفعه ويساعده ¿
والمرأة كذلك سواء كانت رسالتها في تدبير منزلها وتربية أولادها ورعاية زوجها أم أنها عاملة أو دارسة أو تمارس عملا اجتماعيا أو خيريا أو كليهما معا فهي بحاجة إلى دافع مساعد يدفعها ويشجعها لإتمام أعمالها بتفوق ونجاح . فالزوج يدفع بحبه زوجته للنجاح والزوجة تدفع بحبها زوجها للنجاح أيضا . ولنا في ذلك قدوة حسنة وهي لامنا خديجة رضي الله عنها وموقفها من تشجيع رسول الله في اداء رسالته . وهنا اذكر بعض النصائح لك عزيزتي الزوجة و دورك في صنع الفاعلية لدى زوجك : 1/ ساعديه في تعيين الطريق وتحقيق الهدف. 2/ كلما حقق هدفا اصنعي له هدفا جديدا. 3/ ما ينبغي أن تعرفه كل زوجه عن (الحماسة). 4/ كوني مستمعة طيبة له. 5/ شجعيه وعاونيه على أن يصبح الرجل الذي ينشد. 6/ عندما تسوء الأحوال .. تذرعي بالإيمان. 7/ تعاوني معه .. وألمي بعمله. 8/ شجعيه على مواصلة التعلم. 9/ كيف تكيفين نفسك مع ظروف العمل الاستثنائية. 10/ هل يتضارب عملك مع مصالحه. 11/ لا تجعلي من البيت جحيما. 12/ لا تكوني معول هدم. 13/ لا تخافي من المغامرة. 14/ شاركيه في ما يمتعه . 15/ شجعيه على اتخاذ هواية . 16/ وفري له وقتا يخلو فيه لنفسه . 17/ اجعلي بيتك جنة ناعمة . 18/ لا تضيعي وقتا . 19/ جسمي فضائله . فهل بمقدورك ايتها الزوجة الرائعة أداء هذه الأعمال ¿ والجواب نعم .. وان كانت مهام جساما فإن قراءة هذه المهام بعين منقعة في وعاء الحب فإنها يسيرة جدا كشرب الماء في عذوبته وسهولته وكالعسل في حلاوته ..
—