الرئيسية - محليات - مؤتمـــر الحـــــوار والأحزاب والمحليات والهيئات الشبابية والتقابية تحذر من الإنجرار وراء الدعوات المشبوة للتظاهر
مؤتمـــر الحـــــوار والأحزاب والمحليات والهيئات الشبابية والتقابية تحذر من الإنجرار وراء الدعوات المشبوة للتظاهر
الساعة 03:00 صباحاً الثورة نت../

المؤتمر الشعبي وحلفاؤه ينفون علاقتهم بالدعوات إلى التظاهر في 14 يناير

>المشترك يدعو الحكومة إلى التصدي الحازم لأي عمل تخريبي يستهدف أمن ومكتسبات الوطن

>أمانة العاصمة تحث المواطنين على الالتزام بالدوام وعدم الخروج في أية مسيرات فوضوية أو اجتماعية

دعت الأحزاب والتنظيمات السياسية أبناء الوطن إلى اليقظة والحذر من الدعوات المشبوهة والتي تسعى إلى خلق فتنة وإثارة العنف وإتاحة فرصة للقوى الإرهابية للإضرار بالوطن والمواطن.. مهيبة بالجميع العمل على تفويت الفرصة لمن يسعى إلى تقويض العملية السياسية وإفشال مؤتمر الحوار الوطني الذي شارف على نهايته . وأعلنت الأحزاب في بيانات صادرة عنها رفضها المطلق لأي فعاليات تسعى إلى خلق أزمات ولا تخدم روح التصالح والوفاق .. مطالبة الحكومة القيام بواجبها الوطني في حماية الأمن والتصدي لأي عمل تخريبي يستهدف امن ومكتسبات ومؤسسات الوطن والقيام بمحاربة الفساد وفي هذا الصدد أكدت الأمانة العامة للمؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف الوطني الديمقراطي ان لا علاقة للمؤتمر وحلفائه بالدعوات للتظاهر في يوم 14 يناير . وقال بيان صادر عن التحالف :” تابعت الأمانة العامة للمؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف الوطني الديمقراطي الدعوات التي تتبناها بعض الأطراف للقيام بتظاهرات يوم 14 من هذا الشهر “. وأضاف :” إن تلك الأطراف وللأسف لا تدرك أن ذلك أمراٍ محفوفا بالمخاطر ويهدف إلى تقويض روح التوافق الوطني والنجاحات التي تحققت في مؤتمر الحوار الوطني الشامل والجهود الكبيرة التي يبذلها الأخ الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية في الحفاظ على وحدة اليمن وأمنه واستقراره وتحقيق السلم الاجتماعي”. واستطرد البيان قائلا:” وبالتالي فإن المؤتمر الشعبي العام وحلفاءه يرفضون أي فعاليات تسعى إلى خلق أزمات ليس إلا ولا تخدم روح التصالح والوفاق في ظل الظروف الحالية التي تعيشها البلد”. . مؤكدا في ذات الوقت أن لا علاقة للمؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف الوطني بتلك الفعالية من قريب أو بعيد أو الدعوة إليها ويأملون عدم قيامها مراعاة للظروف التي تعيشها البلد والعقل والمنطق وليس الرغبات الشخصية. إلى ذلك دعا المجلس الأعلى لأحزاب اللقاء المشترك الأطراف السياسية والمكونات والقوى والفعاليات إلى العمل الجاد من أجل إنجاح مؤتمر الحوار الذي يعتبر المخرج الوحيد والأمن لمشاكل اليمن والسبيل إلى بناء اليمن الجديد وتحقيق تطلعات أبناء الشعب اليمني كافة. وفي حين جدد اللقاء المشترك في بيان صادر في ختام اجتماع مجلسه الأعلى تأييده لما تم التوصل إليه في وثيقة حل القضية الجنوبية وثمن توقيع جميع الأطراف عليها وشدد على العمل الجمعي لتنفيذ ما جاء فيها.. وأهاب اللقاء المشترك بجميع أبناء اليمن العمل على تفويت الفرصة لمن يسعى إلى تقويض العملية السياسية وإفشال مؤتمر الحوار الوطني الذي شارف على نهايته . وأكد اللقاء المشترك تأييده لحكومة الوفاق الوطني برئاسة الأخ محمد سالم باسندوة داعيا الحكومة للقيام بواجبها الوطني في حماية الأمن والتصدي لأي عمل تخريبي يستهدف أمن ومكتسبات ومؤسسات الوطن والقيام بمحاربة الفساد. تفويت الفرصة ودعا اللقاء المشترك كافة القوى السياسية والاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني للوقوف أمام تلك الدعوات المشبوهة والتي تسعى إلى خلق فتنة وإثارة العنف وإتاحة فرصة للقوى الإرهابية للإضرار بالوطن والمواطن. كما دعا كافة وسائل الإعلام القيام بمسؤوليتها الوطنية في توعية الجماهير بمخاطر مثل تلك الدعوات التي تنال من مصالح الوطن العليا وان تكون رسالتهم بما يتناسب مع آفاق مخرجات الحوار وخلق أجواء من المحبة تسودها قيم الأخوة والوحدة والتسامح بما يهيئ لبناء الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة التي تحقق آمال وتطلعات الشعب اليمني . وطالب اللقاء المشترك في بيانه بوقف العنف والصراع القائم في بعض المناطق وفتح الطرقات ودعم مساعي لجان الوساطات في إنجاح أعمالها ومهامها واحترام الاتفاقات التي تبرم في هذا الشأن. محلي الأمانة : مؤامرة خبيثة من جانبه دعا المجلس المحلي بأمانة العاصمة كافة أبناء الوطن وسكان العاصمة صنعاء على وجه الخصوص إلى عدم الانجرار خلف الدعوات المشبوهة الساعية إلى خلق الفوضى و التأزيم و العودة بالوطن إلى مربع الصراع الأول . وقال المجلس المحلي بأمانة العاصمة في بيان أصدره أمس وتلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه :” تابــــع المجلس المحلي لأمانة العاصمة – صنعاء بارتياح بالغ النجاحات التوافقية المتلاحقة التي باركتها الجهود الوطنية المخلصة للقيادة السياسية الحكيمة ممثلة بالأخ الرئيس عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية .. ونحن على مشارف اختتام مؤتمر الحوار الوطني في إطار توافق سياسي مجتمعي شامل يتجاوز كل تراكمات الماضي و التحديات الماثلة وسط اصطفاف شعبي واسع في غمار مرحلة جديدة يعيشها اليمن”.. مثمنا في هذا الصدد جهود الأخ رئيس الجمهورية المبذولة من اجل إنهاء الاقتتال الطائفي و القبلي الدائر في عدد من مناطق محافظتي صعدة و عمران و التي توجت بوقف إطلاق النار و انتشار القوات المسلحة البطلة في امتدادات مناطق الصراع منعاِ لمحاولات إثارة الفتنة أو الخروج عن تفاهمات الهدنة التي وقعتها أطراف النزاع, فضلا عن التعبير عن عظيم الامتنان والتقدير لما اضطلع به الأخ الرئيس من جهد مخلص و مساعُ خيرة لجمع الكلمة وتوحيد الصف الوطني و النأي باليمن عن الصراعات المدفوعة خارجياٍ و في سبيل إنجاح مهام المرحلة الانتقالية. وتابع المجلس المحلي بأمانة العاصمة في بيانه قائلا:” إن محاولات الإضرار و التأزيم و التي ترمي إلى العودة بالوطن إلى مربع الصراع الأول من خلال دعاوى إسقاط الحكومة الوفاقية و التي تتبناها مجاميع فوضوية تحت وصف ما يسمى “حملة إنقاذ” أو “شباب (14 يناير)”.. إنمــا تأتي في إطار مؤامرة خبيثة تستهدف وحدة و استقرار و أمن اليمن وتعمل على نشر ثقافة الكراهية و المساس بتفاهمات الوفاق الوطني خدمة المصالح حزبية أو فئوية ضيقة”. وأهاب محلي أمانة العاصمة بكافة أبناء الوطن وسكان العاصمة صنعاء خصوصا عدم الانجرار خلف تلك الدعاوى الكاذبة و وتفويت الفرصة على كل من يقف وراء هذه الدعوات المشبوهة أو أية أعمال تسعى إلى إثارة الفوضى والتخريب وتقويض العملية الانتقالية السلمية باعتبار ذلك خيانة وطنية ويترتب عليه الانزلاق بالوطن إلى جحيم الفتن و العنف وإعاقة ترجمة مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل في بناء الدولة المدنية الحديثة دولة النظام والقانون والعدالة والمساواة التي تكفل صنع المستقبل الأفضل لكافة أبناء اليمن. ونبه من المخاطر المترتبة على تبني أية فعاليات فوضوية في هذه المرحلة الهامة التي يعيشها الوطن وهشاشة الحالة الأمنية الأمر الذي سيجعل العناصر الإرهابية تسعى لاستغلالها لتنفيذ أعمال إجرامية قد تهدد السلم الأهلي . ودعا المجلس المحلي قيادات الوحدات الإدارية و كافة موظفي الجهاز الإداري التابع للسلطة المحلية في أمانة العاصمة إلى الالتزام بالدوام الرسمي و عدم الخروج في أية مسيرات فوضوية أو احتجاجية بحسب الدعوات المشبوهة لتسييرها صباح يوم 14 يناير الجاري. كما دعا قيادات العمل السياسي و الإعلامي والخطباء والمرشدين و عقال الحارات إلى حث الفعاليات الاجتماعية و الشبابية على الاصطفاف خلف القيادة السياسية ورفض أي ممارسات شاذة تخرج عن قاعدة الإجماع الشعبي والوفاق الوطني والإسهام بفاعلية في التوعية بالمرامي الخبيثة لكل من يسعون إلى إذكاء نار الفتن والعنف لإفشال اختتام مؤتمر الحوار الوطني و الزج بالوطن في أتون الفوضى و التناحر السياسي من جديد أو الحرب الأهلية لا سمح الله . وأعتبر المجلس المحلي بأمانة العاصمة أن نتائج مؤتمر الحوار الوطني الشامل و توافقات المرحلة الحالية ستبقى وحدها خارطة الطريق لبناء المستقبل الأفضل ليمن موحد مزدهر أمن ومستقر.

————-

رئاسة الحوار تعتبر الدعوة للتظاهر استخفافاٍ بمشاعر اليمنيين

صنعاء / سبأ دعت هيئة رئاسة مؤتمر الحوار الوطني الشامل اليمنيات واليمنيين إلى اليقظة والحذر من الدعوات المشبوهة التي لا تراعي مصلحة الوطن والشعب في هذه المرحلة الفاصلة. جاء ذلك في بيان أصدرته مساء أمس وتلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه وفي ما يلي نصه: بسم الله الرحمن الرحيم قال الله سبحانه وتعالى( وِلاِ تِكْونْوا كِالِذينِ تِفِرِقْوا وِاخúتِلِفْوا من بِعúد مِا جِاءِهْمْ الúبِينِاتْ وِأْولِئكِ لِهْمú عِذِابَ عِظيمَ ) صدق الله العظيم تنتهز هيئة رئاسة مؤتمر الحوار الوطني الشامل الذكرى العطرة لميلاد خير البشر لتتقدم لكل أبناء شعبنا اليمني بأصدق التهاني آملة من الجميع أن يأخذوا منها العبر والدروس لكل مايصلح شأننا. وتتابع هيئة الرئاسة بقلق بالغ دعوات بعض الجهات إلى التظاهر يوم الثلاثاء المقبل بدعوى المطالبة بإسقاط حكومة الوفاق الوطني والاحتجاج على وثيقة الحل العادل للقضية الجنوبية. وإذ تشدد هيئة الرئاسة على أن حرية التعبير والتجمع والتظاهر مكفولة لجميع اليمنيين وتؤكد على أنها كانت من المخرجات التوافقية الرئيسية لمؤتمر الحوار الوطني الشامل فإنها تعبر عن استغرابها لتزامن موعد التظاهرات التي دعا لها البعض مع أربعينية استشهاد عشرات اليمنيين في الاعتداء الإرهابي السافر الذي استهدف مجمع العرضي الطبي وتعتبر هذا الأمر استغلالاٍ سياسياٍ سيئاٍ لجرح غائر في جبين الوطن وفي نفوس عائلات الضحايا وذويهم. كما تعتبر هيئة الرئاسة هذا التزامن استخفافاٍ بمشاعر اليمنيين وتجييرا لتلك المناسبة لأغراض سياسية ضيقة وخارجة عن الإجماع الوطني. إن رئاسة مؤتمر الحوار الوطني الشامل تدعو اليمنيات واليمنيين إلى اليقظة والحذر من الدعوات المشبوهة التي لا تراعي مصلحة الوطن والشعب في هذه المرحلة الفاصلة. كما تهيب بهم الوقوف على قلب رجل واحد لتأكيد وحدة الصف الوطني في مواجهة الإرهاب وكل من يدعمه أو يموله أو يبرره أو ينفذه أو يتستر عليه. وتؤكد هيئة رئاسة الحوار أن اليمن لن يخضع لمحاولات الابتزاز والترهيب وإيقاف عجلة التغيير أو إعادتها إلى الوراء أو النيل من النجاحات الكبرى التي حققها مؤتمر الحوار في وضع أقدام الوطن على عتبات الدولة المدنية اليمنية الحديثة.

صادر عن هيئة رئاسة مؤتمر الحوار الوطني الشامل

————-

المنسقية العليا للثورة الشبابية: دعوات إسقاط الحكومة هدفها الانتقام من الشعب والوطن

صنعاء / سبأ أعلنت المنسقية العليا للثورة الشبابية السلمية عن رفضها القاطع لكل الدعوات المشبوهة وعلى رأسها الدعوات لإسقاط حكومة الوفاق في ظرف حساس تمر به بلادنا ومرحلة استثنائية يخوضها شعبنا وبالتزامن مع الانجاز الوطني الكبير المتمثل بإعلان نجاح مؤتمر الحوار الوطني الشامل والانتقال باليمن من التغيير المسطور إلى التغيير المنظور. واعتبرت المنسقية في بيان أصدرت أمس (سبأ) نسخة منه إن الدعوات لإسقاط الحكومة في هذا الوقت لا يمكن أن تصب إلا في خانة الثورة المضادة وأهدافها الانتقامية من الشعب والوطن .. مشددة أن أي محاولة لإسقاط الحكومة هي محاولة لإسقاط التوافق الذي قامت عليه , وعليه تأسست المرحلة الانتقالية بمهامها ومؤسساتها , والتي عمدها الشعب بإرادته الحرة يوم 21 فبراير 2012م . ودعت المنسقية في البيان الأخ رئيس الجمهورية وحكومة الوفاق وكل أطراف العملية السياسية في البلد للاضطلاع بمسؤولياتهم والقيام بواجبهم في التصدي لعمليات الفساد السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والأمني الممنهجة بقصد إعاقة إتمام عملية الانتقال السلمي للسلطة وإعادة عجلة التغيير إلى الوراء سواء كانت هذه العمليات من خارج أو داخل المنظومة الرسمية . وشددت على أهمية حشد الجهود والطاقات الوطنية في سبيل ترجمة الأهداف الوطنية المنشودة والحفاظ على البوصلة الثورية في الاتجاه الصحيح بعيدا عن محاولات خلط الأوراق , واللعب على التناقضات , والرهان على ضعف الذاكرة الجمعية . وجددت المنسقية موقفها الثابت من الحصانة والرافض لأي محاولات للانقلاب على عملية التحول التاريخي التي أحدثتها ثورة فبراير الشبابية الشعبية السلمية المباركة . وطالبت المنسقية في ختام البيان بسرعة إطلاق المعتقلين من شباب الثورة والكشف عن المخفيين منهم قسرا وإتمام علاج الجرحى والاهتمام بأسر الشهداء والمعاقين.

————-

الشباب والرياضة تهيب بعدم الانجرار وراء الأفكار المشبوهة الساعية للفوضى والفتنة

استنكرت وزارة الشباب والرياضة وكافة الأطر الشبابية والرياضية ومنتسبيها في أمانة العاصمة وجميع محافظات الجمهورية الدعوات المشبوهة التي يروج لها البعض تحت مسمى «حركة إنقاذ» والساعية إلى خلق الفوضى والتأزيم والعودة بالوطن إلى دائرة العنف والصراعات. وبارك بيان صادر عن الحركتين الشبابية والرياضية النجاحات التوافقية المتلاحقة التي باركتها الجهود الوطنية المخلصة للقيادة السياسية الحكيمة ممثلة بالأخ المناضل عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية ونحن على مشارف اختتام مؤتمر الحوار الوطني الذي ينشده جميع اليمنيين واصطفت حوله كافة مكونات المجتمع. وندد البيان بالدعاوى الهدامة التي تبنتها بعض المجاميع الفوضوية لإسقاط حكومة الوفاق التي تحملت المسؤولية في ظروف حساسة يعلمها الجميع متحدية كافة المخاطر والصعاب ومؤكداٍ أن ما تدعو إليه تلك الجماعات التي تطلق على نفسها حركة «إنقاذ» أو حركة «14 يناير» يأتي في إطار مؤامرة خبيثة تستهدف وحدة واستقرار وأمن اليمن وتعمل على نشر ثقافة الكراهية والمساس بتفاهمات الوفاق الوطني خدمةٍ لمصالح حزبية أو فئوية ضيقة. وثمن البيان الجهود المخلصة والمساعي الخيرة لجمع الكلمة وتوحيد الصف الوطني والنأي باليمن عن الصراعات المدفوعة خارجياٍ وفي سبيل إنجاح مهام المرحلة الانتقالية وهو ما توجه إعلان التهدئة ووقف الاقتتال في محافظتي صعدة وعمران وتسلم القوات المسلحة زمام الأمور في تلك المناطق. وأهاب البيان بكافة الشباب والرياضيين في أمانة العاصمة صنعاء وبقية المحافظات تفويت الفرصة على كل من يقف وراء هذه الأفكار المشبوهة التي تهدف إلى إثارة الفوضى والتخريب وتقويض العملية الانتقالية السلمية وتعطيل المنجز الذي يترقبه كافة أبناء الشعب اليمني من خلال مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل الذي سيرسم الطريق لبناء الدولة المدنية الحديثة دولة النظام والقانون والعدالة والمساواة. ودعا البيان الشبابي والرياضي قيادات الوحدات الإدارية وكافة موظفي الجهاز الإداري التابع لوزارة الشباب والرياضة وفروع مكاتبها في المحافظات وكافة الأطر الرياضية والشبابية إلى الالتزام بالدوام الرسمي وعدم الخروج في مسيرات فوضوية أو احتجاجية بحسب الدعوات المشبوهة لتسييرها صباح يوم 14 يناير الجاري لما فيه من مخاطر قد يستغلها البعض للتخريب وإشاعة الفوضى.