السقطري يؤكد أهمية الإدارة المتكاملة للمياه لمواجهة آثار الحرب والتغيرات المناخي
رئيس مجلس القيادة يتسلم أوراق اعتماد سفير الفاتيكان
أمين عام محافظة شبوة يطّلع على نشاط فرع مصلحة الهجرة والجوازات
محافظ المهرة يوجه بتكثيف أعمال النظافة في محمية "حوْف" استعداداً لموسم الخريف
الوكالة الذرية تقول إن إسرائيل دمرت مبنيين لإنتاج أجهزة الطرد المركزي قرب طهران
طقس حار نهاراً - معتدل ليلاً بالمناطق الساحلية والصحراوية وأمطار بالمرتفعات الجبلية
درهم عبده سعيد أنعم رئيسًا لمجلس إدارة مجموعة هائل سعيد أنعم
ترقية اليمن إلى عضوية كاملة في المنظمة الدولية للتقييس (ISO)
وزير الخارجية يتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفير الفاتيكان لدى اليمن
قبائل عنس تنتفض ضد الميليشيا وتُشعل ثكنة جباية في قاع سامة

نشرت مجلة «نيو سايانتيست» العلمية دراسة في الآونة الأخيرة جاء فيها إن دخان البخور ليس مأمون العواقب على الإطلاق بل قد يؤدي إلى إصابة الإنسان بالسرطان لاسيما سرطان الرئة لأنه يحتوي على مواد تسبب السرطان وان التلوث الذي يسببه البخور يفوق نسبة تلوث الجو عند تقاطع طرق في وسط المدينة. وذكر أحد الباحثين من جامعة تشينغ في تايوان ويدعى تا تشانغ لين للمجلة ان فريقه كان قد قام بتحليل عينات من الهواء داخل احد معابد «تايبي» وخارجه ثم عمد الفريق إلى مقارنة تلك العينات بعينات عند تقاطع طرق في العاصمة فأظهرت النتائج أن العينات التي أخذت من داخل المعبد كانت تحتوي على نسبة عالية جدا من مواد الهيدروكاربور العطرة متعددة الدارات وهي مجموعة من المواد الكيميائية التي تنبعث من احتراق مواد معينة وتؤدي إلى الإصابة بالسرطان. وأظهرت النتائج أيضا أن نسبة المواد المذكورة آنفا في العينات التي أخذت من داخل المعبد كانت تفوق نسبتها في العينات التي أخذت من خارج المعبد بحوالي 19 مرة من جهة وتفوق نسبتها في العينات المأخوذة من تقاطع الطريق بمعدل قليل من جهة أخرى. ومن المعروف أن بعض الطوائف كالهندوس والبوذيين يستخدمون البخور في منازلهم وفي معابدهم باستمرار وفي هذا الصدد قال لين الباحث المذكور آنفا للمجلة: «لكم كنا نرغب في أن يكون إحراق البخور لا يبعث سوى الصفاء الروحي. لكن هنالك خطر الإصابة بالسرطان وإن كنا عاجزين عن تحديد نسبته».