الوزير باذيب يبحث مع مساعد وزير المالية السعودي تعزيز التعاون المشترك
اليونيسكو تعتمد مشروع قرار لحماية التراث الثقافي والتعليم والصحافة في اليمن
"التعاون الإسلامي": الأقصى يواجه اقتحامات إسرائيلية يومية رغم وقف إطلاق النار
أبطال الجيش يكسرون هجمات لميليشيا الحوثي الإرهابية في تعز
إدارة مكافحة المخدرات بالمهرة تضبط مروجين بحوزتهم كميات من الحشيش
وزير الدفاع يقوم بزيارة تفقدية الى الكلية الحربية
محافظ تعز يطلع على اوضاع مديريتي مشرعة وحدنان وصبر الموادم ويشيد بتضحيات أبنائها
انطلاق البطولة التنشيطية لكرة الطائرة بأندية حضرموت
رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى الجلاء في تونس
جامعة إقليم سبأ تقيم ندوة وطنية حول الثورات اليمنية ومساراتها وتحدياتها

نشرت مجلة «نيو سايانتيست» العلمية دراسة في الآونة الأخيرة جاء فيها إن دخان البخور ليس مأمون العواقب على الإطلاق بل قد يؤدي إلى إصابة الإنسان بالسرطان لاسيما سرطان الرئة لأنه يحتوي على مواد تسبب السرطان وان التلوث الذي يسببه البخور يفوق نسبة تلوث الجو عند تقاطع طرق في وسط المدينة. وذكر أحد الباحثين من جامعة تشينغ في تايوان ويدعى تا تشانغ لين للمجلة ان فريقه كان قد قام بتحليل عينات من الهواء داخل احد معابد «تايبي» وخارجه ثم عمد الفريق إلى مقارنة تلك العينات بعينات عند تقاطع طرق في العاصمة فأظهرت النتائج أن العينات التي أخذت من داخل المعبد كانت تحتوي على نسبة عالية جدا من مواد الهيدروكاربور العطرة متعددة الدارات وهي مجموعة من المواد الكيميائية التي تنبعث من احتراق مواد معينة وتؤدي إلى الإصابة بالسرطان. وأظهرت النتائج أيضا أن نسبة المواد المذكورة آنفا في العينات التي أخذت من داخل المعبد كانت تفوق نسبتها في العينات التي أخذت من خارج المعبد بحوالي 19 مرة من جهة وتفوق نسبتها في العينات المأخوذة من تقاطع الطريق بمعدل قليل من جهة أخرى. ومن المعروف أن بعض الطوائف كالهندوس والبوذيين يستخدمون البخور في منازلهم وفي معابدهم باستمرار وفي هذا الصدد قال لين الباحث المذكور آنفا للمجلة: «لكم كنا نرغب في أن يكون إحراق البخور لا يبعث سوى الصفاء الروحي. لكن هنالك خطر الإصابة بالسرطان وإن كنا عاجزين عن تحديد نسبته».