تدشين مشروع توريد أجهزة لمركز الكلى الصناعية بمستشفى الشحر استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م
التقى لأول مرة وفد الحكومة السورية في اجتماع مباشر مع وفد المعارضة في محادثات السلام التي تجري بينهما في جنيف. وقال الناطق باسم وفد المعارضة منذر أقبيق إن أعضاء الوفدين لم يتحدثا بينهما وإنما اكتفيا بالاستماع إلى عرض رئيس الجلسة الوسيط الأممي الأخضر الإبراهيمي. وقال وفد الحكومة إن “القضاء على الإرهاب والعنف” هو الأولوية ولكنه وصف أعضاء المعارضة بأنهم يحملون “أحقادا شخصية”. وقالت مصادر إن الجهود الدبلوماسية تسعى لبناء الثقة بين الطرفين وقد حققت بعض التقدم مثل وقف إطلاق النار في مناطق محددة والإفراج عن المعتقلين وفتح مداخل لعمليات الإغاثة. وهناك أمل في ان تفضي هذه الخطوات إلى محادثات أوسع مثل المرحلة الانتقالية. وقال سفير سوريا في الأمم المتحدة بشار الجعفري الذي يشارك في وفد الحكومة إن النقطة الأولى ينبغي أن تكون “القضاء على الإرهاب والعنف” مضيفا “لابد أن يكون هدفنا جميعا واحدا هو خدمة مصالح الشعب السوري كيف نبني بلدنا على أسس متينة وكيف نواصل الطريق نحو تحقيق تطلعات الشعب السوري”. ولكنه اتهم أعضاء المعارضة بحمل “أحقاد شخصية ضد الحكومة لأسباب ما”. الابراهيمي أعلن عن موافقة الطرفين على الاجتماع وجها لوجه بعد محاولات استمرت 3 أيام وتابع يقول: “ينبغي أن تشمل المباحثات كل شيء دون استثناء ولا شروط مسبقة أو أهداف خفية”. ولكنه قال إنه “من السابق لأوانه الحديث عن تنحي الرئيس بشار الأسد” وإن ذلك ليس من الأولويات. ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن مسؤول قوله إن الخطوات العملية تقتضي فتح مداخل لعمليات الإغاثة في المناقطة التي تحاصرها قوات النظام منذ عام مثل حمص. وخلف النزاع السوري ما يزيد عن 100 ألف قتيل منذ بدأ في عام 2001م. وتسببت أعمال العنف أيضا في نزوح ما يزيد عن 5.9 مليون سوري من مناطقهم وهو ما أثار أزمة إنسانية في سوريا والدول المجاروة.