استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
أعلن قيادي في حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا أن عناصر من حركته الجهادية خطفوا فريق اللجنة الدولية للصليب الأحمر الذي كانت المنظمة الدولية أعلنت انقطاع أخباره عنها منذ الأحد الماضي. وذكر القيادي المعروف في الحركة يورو عبد السلام “لقد غنمنا بحمد الله من (أعداء الإسلام) سيارة رباعية الدفع مع عملائهم” مشيرا إلى أن المخطوفين موظفون في اللجنة الدولية للصليب الأحمر وهم “على قيد الحياة وبصحة جيدة”. وكانت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أعلنت الاثنين الماضي أنها فقدت في شمال مالي المضطرب الاتصال بسيارة تابعة لها على متنها خمسة من موظفيها من دون ان تعرف ما إذا كان أفراد هذا الفريق قد تعرضوا للخطف. والسيارة التي تقل أربعة أعضاء في اللجنة الدولية للصليب الأحمر وطبيبا بيطريا من منظمة إنسانية أخرى جميعهم ماليون. وأوضح كريستوف لويدي رئيس وفد اللجنة الدولية للصليب الأحمر في مالي في بيان “انطلقوا من كيدال للعودة إلى قاعدتهم في غاو عندما فقدنا الاتصال معهم في ظروف لا نزال نجهلها. من الأهمية بمكان عدم التكهن ولو أننا لا نستبعد أي فرضية”. وأوضح المتحدث هيب “في هذه المرحلة نطرح كل الفرضيات. نحن قلقون للغاية”. وتابع هيب أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر على اتصال مستمر بالسلطات المالية ومختلف المجموعات المسلحة التي تنشط في شمال مالي. وشمال مالي يشهد اضطربات خطيرة منذ إطلاق حركة تمرد الطوارق في 2012م بالتحالف مع مجموعات جهادية مرتبطة بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي. وتوصلت حركة التمرد هذه إلى احتلال شمال البلاد طيلة تسعة أشهر بواسطة مجموعات جهادية ارتكبت العديد من التجاوزات باسم تطبيق الشريعة الإسلامية وبينها خصوصا الجلد وبتر الأطراف في الساحات العامة إضافة إلى تدمير أضرحة إسلامية وإتلاف آلاف المخطوطات في تمبكتو (شمال غرب). ووضع تدخل دولي مسلح أطلقته فرنسا في يناير 2013م حدا لهذا الاحتلال لكن جهاديين لا يزالون مع ذلك ينشطون في المنطقة.