الاثنين القادم.. عدن تحتضن ورشة برعاية رئيس مجلس الوزراء لتعزيز إنفاذ القانون في مكافحة الفساد
رفع العلم في سارية السفارة اليمنية في دمشق ايذانا بإعادة افتتاحها ومزاولة مهامها
وزيرا التخطيط والمالية ومحافظ البنك المركزي يبحثون مع الخارجية الأمريكية الشراكة بين البلدين
وزير المالية يبحث في واشنطن مع مدير عام صندوق النقد العربي مستوى تنفيذ الإصلاحات الشاملة
"مسام" يطلق برنامج تدريبي لفرقه الهندسية بمأرب وعدن لضمان سلامة نزع الألغام
الخارجية تعلن إستئناف عمل سفارة الجمهورية اليمنية في دمشق
الأونروا: حوالي نصف مليون شخص نزحوا خلال الشهر الماضي في غزة
وزير الإعلام الإرياني : تحركات أممية تحاول منح الحوثيين "طوق نجاة سياسي" في لحظة انكسار
تراجع اسعار الذهب مع تهدئة التوترات التجارية
وزير الخارجية السعودي ونظيره الفرنسي يبحثان العلاقات الثنائية ويبحثان الموضوعات الإقليمية والدولية

اعلن الرئيس الايراني حسن روحاني أمس ان ايران تريد مفاوضات “عادلة وبناءة” مع القوى الكبرى لتسوية الازمة المتعلقة ببرنامجها النووي المثير للجدل وذلك قبل محادثات جديدة مرتقبة في فيينا. وقال روحاني في خطاب القاه في الذكرى الخامسة والثلاثين للثورة الاسلامية: ان “ايران مصممة على اجراء مفاوضات عادلة وبناءة في اطار القوانين الدولية ونامل في ان تكون مثل هذه الرغبة موجودة لدى الآخرين خلال المحادثات التي ستبدأ خلال ايام”. وفي اواخر نوفمبر ابرمت ايران في جنيف مع مجموعة 5+1 (الصين والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا روسيا والمانيا) اتفاقا تجمد بموجبه طوال ستة اشهر بعض انشطتها النووية في مقابل رفع جزئي للعقوبات التي تخنق اقتصادها. ومن المقرر ان تستأنف المناقشات حول اتفاق شامل في 18 فبراير في فيينا. لكن يبدو انها ستكون صعبة لان المسؤولين الايرانيين يشيرون الى “انعدام الثقة” بالولايات المتحدة. واضاف الرئيس روحاني: ان هذه المفاوضات “هي اختبار تاريخي لاوروبا والولايات المتحدة” اللتين فرضتا على ايران “عقوبات قاسية وغير قانونية وسيئة” واستبعد حسن روحاني التخلي عن البرنامج النووي الايراني مشيرا الى ان “الطريق … نحو قمة التقدم والعلم ولاسيما التكنولوجية النووية المدنية سيستمر”. وتشتبه البلدان الغربية واسرائيل التي تعتبر القوة النووية الوحيدة في المنطقة في سعي ايران الى حيازة القنبلة النووية بحجة برنامجها المدني إلا ان طهران تنفي هذه التهمة نفيا قاطعا.