استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
تقدم السناتور الجمهوري بول راند بشكوى جماعية ضد الرئيس الاميركي باراك بسبب برنامج مراقبة الاتصالات الهاتفية من قبل وكالة الامن القومي. وقال راند بول الذي ينوي الترشح للرئاسة في انتخابات 2016 امام محكمة فدرالية في واشنطن “هناك موجة هائلة ومتزايدة من الاحتجاج في الدول من قبل اشخاص روعتهم مراقبة اتصالاتهم بدون اي سبب للاشتباه بهم وبدون تكليف من قاض وبدون تحديد”. ومثل هذه الدعوى القضائية من قبل شخصية معروفة نادرة في الولايات المتحدة. ومن غير المؤكد ان يعتبرها القضاء صالحة او حتى ان تصل الى المحكمة العليا كما يأمل السناتور. وراند بول من اشد البرلمانيين انتقادا لمختلف برامج المراقبة الالكترونية التي طبقتها وكالة الامن القومي منذ كشف تسريبات ادوارد سنودن. وقد قدم الدعوى التي شاركه فيها الناشط في حزب الشاي مات كيب باسم “كل الذين كانوا زبائن او مستخدمين او مشتركين بخدمة هاتفية في الولايات المتحدة منذ 2006” حسبما ورد في الشكوى اي مئات الملايين من الاشخاص نظريا. وتستهدف الشكوى برنامج جمع معطيات كل الاتصالات الهاتفية التي جرت في الولايات المتحدة اي الرقم الذي تم الاتصال عليه ومدته ووقت الاتصال لكن ليس تسجيل الاتصالات. وذكرت صحيفتا وول ستريت جورنال وواشنطن بوست ان وكالة الامن القومي لا تستطيع حاليا تخزين معطيات اكثر من ثلاثين بالمئة من الاتصالات. ويرى المدعون انه انتهاك للتعديل الرابع للدستور الذي يحمي الاميركيين من عمليات المراقبة المفرطة بدون تكليف من القضاء. ويسمح بتطبيق البرنامج من قبل محكمة سرية تعطي ضوءا اخضر عاما كل تسعين يوما للحصول على المعلومات. وتستهدف الدعوى الرئيس الاميركي ومدراء وكالة الامن القومي ومكتب التحقيقات الفدرالي والاستخبارات الاميركية. ورفعت دعاوى قضائية عدة في هذا الشأن في البلاد خصوصا بمبادرة من جمعيات الدفاع عن حقوق الانسان.