استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
تعتبر مشكلة الاستيطان الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية واحدة من أهم القضايا الخلافية بين الفلسطينيين وإسرائيل التي ترفض دائما إيقاف هذه العملية المضرة بحقوق الشعب الفلسطيني وبمحادثات السلام حيث من المتوقع أن تطالب الولايات المتحدة الأميركية الحكومة الإسرائيلية بتجميد جزئي للاستيطان في الضفة الغربية. بعد أن يقدم وزير الخارجية الأميركي جون كيري قريبا مشروع “اتفاق-إطار” حول تسوية نهائية. وأوضحت مصادر نقلا عن أعضاء في فريق المفاوضين الأميركيين الذين يخوضون مفاوضات مع إسرائيل والفلسطينيين أن الولايات المتحدة ترغب في توقف أعمال البناء في المستوطنات المعزولة. وفي المقابل فان البناء في المجمعات الاستيطانية الكبرى التي تريد إسرائيل الاحتفاظ بها في إطار أي اتفاق مع الفلسطينيين يمكن أن يتواصل. وخلال جولته المكوكية الأخيرة في الشرق الأوسط في يناير عرض كيري على الطرفين مشروع “اتفاق إطار” يرسم الخطوط العريضة لتسوية نهائية حول مسائل “الوضع النهائي” مثل الحدود والأمن ووضع القدس واللاجئين الفلسطينيين. وهذا الاتفاق-الإطار يرتقب أن يقدم قريبا بشكل رسمي. وأوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو لم يرد على الطلب الأميركي بتجميد جزئي للاستيطان. وقال معلق الإذاعة “لكن من الجانب الإسرائيلي نحن مدركون فعلا بان تقديم اتفاق-إطار رسميا لن يكون كافيا لإقناع (الرئيس الفلسطيني) محمود عباس بالبقاء إلى طاولة المفاوضات بدون أن توافق إسرائيل على القيام ببادرة ما”. وتابعت الإذاعة انه من اجل تجنب أزمة مع المتشددين في الحكومة يمكن ان يطبق نتانياهو تجميدا جزئيا “غير رسمي” للاستيطان حيث قد توقف مختلف الوزارات المعنية في الاستيطان نشر استدراجات عروض لبناء وحدات سكنية جديدة في المستوطنات المعزولة. وقد رفض نتانياهو تجميد الاستيطان منذ استئناف المفاوضات الإسرائيلية-الفلسطينية في 29 يوليو تحت إشراف الولايات المتحدة.