"مسام" يطلق برنامج تدريبي لفرقه الهندسية بمأرب وعدن لضمان سلامة نزع الألغام
الخارجية تعلن إستئناف عمل سفارة الجمهورية اليمنية في دمشق
الأونروا: حوالي نصف مليون شخص نزحوا خلال الشهر الماضي في غزة
وزير الإعلام الإرياني : تحركات أممية تحاول منح الحوثيين "طوق نجاة سياسي" في لحظة انكسار
تراجع اسعار الذهب مع تهدئة التوترات التجارية
وزير الخارجية السعودي ونظيره الفرنسي يبحثان العلاقات الثنائية ويبحثان الموضوعات الإقليمية والدولية
السيسي يؤكد أن مصر تقف سداً منيعاً أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية
عضو مجلس القيادة عثمان مجلي يعزي بوفاة الشيخ صالح الوادعي
اليمن نائباً لرئيس الاجتماع التحضيري للمؤتمر الاممي الـ15 لمنع الجريمة والعدالة الجنائية
الأونروا: نصف مليون نازح جديد في غزة خلال شهر

تعتبر مشكلة الاستيطان الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية واحدة من أهم القضايا الخلافية بين الفلسطينيين وإسرائيل التي ترفض دائما إيقاف هذه العملية المضرة بحقوق الشعب الفلسطيني وبمحادثات السلام حيث من المتوقع أن تطالب الولايات المتحدة الأميركية الحكومة الإسرائيلية بتجميد جزئي للاستيطان في الضفة الغربية. بعد أن يقدم وزير الخارجية الأميركي جون كيري قريبا مشروع “اتفاق-إطار” حول تسوية نهائية. وأوضحت مصادر نقلا عن أعضاء في فريق المفاوضين الأميركيين الذين يخوضون مفاوضات مع إسرائيل والفلسطينيين أن الولايات المتحدة ترغب في توقف أعمال البناء في المستوطنات المعزولة. وفي المقابل فان البناء في المجمعات الاستيطانية الكبرى التي تريد إسرائيل الاحتفاظ بها في إطار أي اتفاق مع الفلسطينيين يمكن أن يتواصل. وخلال جولته المكوكية الأخيرة في الشرق الأوسط في يناير عرض كيري على الطرفين مشروع “اتفاق إطار” يرسم الخطوط العريضة لتسوية نهائية حول مسائل “الوضع النهائي” مثل الحدود والأمن ووضع القدس واللاجئين الفلسطينيين. وهذا الاتفاق-الإطار يرتقب أن يقدم قريبا بشكل رسمي. وأوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو لم يرد على الطلب الأميركي بتجميد جزئي للاستيطان. وقال معلق الإذاعة “لكن من الجانب الإسرائيلي نحن مدركون فعلا بان تقديم اتفاق-إطار رسميا لن يكون كافيا لإقناع (الرئيس الفلسطيني) محمود عباس بالبقاء إلى طاولة المفاوضات بدون أن توافق إسرائيل على القيام ببادرة ما”. وتابعت الإذاعة انه من اجل تجنب أزمة مع المتشددين في الحكومة يمكن ان يطبق نتانياهو تجميدا جزئيا “غير رسمي” للاستيطان حيث قد توقف مختلف الوزارات المعنية في الاستيطان نشر استدراجات عروض لبناء وحدات سكنية جديدة في المستوطنات المعزولة. وقد رفض نتانياهو تجميد الاستيطان منذ استئناف المفاوضات الإسرائيلية-الفلسطينية في 29 يوليو تحت إشراف الولايات المتحدة.