استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
عقد سفراء الدول الـ15 الأعضاء في مجلس الأمن الدولي اجتماعا جديدا في محاولة لبحث مشروع قرار حول الوضع الإنساني في سوريا ولكن لا تزال هناك خلافات بين الغربيين والروس حول عدة نقاط. وعبر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن اقتناعه بأن محادثات السلام في جنيف تشكل السبيل الأفضل لحل النزاع السوري وحث كل الأطراف على العودة إلى طاولة المفاوضات كما اعلن الناطق باسمه. وقال السفير الأردني الأمير زيد الحسين ان “المفاوضات مستمرة” معربا عن الامل في التوصل إلى تصويت قبل نهاية الأسبوع. وردا على سؤال حول احتمال حصول تصويت نهاية الاسبوع قالت سفيرة ليتوانيا ريموندا مورموكايتي التي تترأس مجلس الامن في هذا الشهر انه “من المبكر جدا”. ورفض نظيرها الروسي فيتالي تشوريكين تحديد أية مهلة للتصويت. وقال دبلوماسيون ان المحادثات تتعثر خصوصا حول احتمال فرض عقوبات على الذين يعرقلون وصول المساعدات الانسانية. وترفض روسيا مثل هذا التهديد ضد حليفها السوري في حين ان الغربيين يعتبرون ان القرار يجب ان يتضمن عنصرا ملزما كي يكون له ثقل. أما السفير الفرنسي جيرار ارو فقال إن “الشعور العام هو انه من الممكن التوصل الى اتفاق ولكن يجب ان يكون النص جوهريا كي يكون له تأثير حقيقي على الأرض”. وأشار إلى وجود “ثلاث أو أربع نقاط” خلاف ولكن “كل شيء قابل للحوار”. وأوضح إن “احد العناصر الأساسية بالنسبة لنا هو السماح لوكالات الأمم المتحدة بعبور الحدود” من الدول المجاورة الى سوريا كي توزع المساعدات الإنسانية. ومنذ اندلاع الأزمة السورية في مارس 2011م استخدمت روسيا حق النقض ثلاث مرات لوقف مشاريع قرارات تهدف الى زيادة الضغط على نظام الرئيس السوري بشار الأسد. وكانت مفاوضات جنيف “2” بين النظام والمعارضة السورية سعيا للتوصل إلى حل سياسي للنزاع انتهت بالفشل. وأعلن المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة مارتن نسيركي انه رغم فشل الجولة الثانية من المفاوضات فان بان كي مون “يظل مقتنعا بان جنيف-2 هو السبيل السليم ويامل في ان يفكر الجانبان مليا ويعودا سريعا” الى طاولة التفاوض.