قبائل عنس تنتفض ضد الميليشيا وتُشعل ثكنة جباية في قاع سامة
وزير الإعلام: تحولات وشيكة في الملف اليمني وبشائر بقرب نهاية المشروع الحوثي الإرهابي
الملحق العسكري في الأردن يكرم ضباطًا يمنيين من كليتي الدفاع الوطني والقيادة والأركان
السفير طريق يثمن موقف تركيا الداعم لليمن في مختلف المجالات
السفير الارياني: ميلشيا الحوثي تمثل خطراً دائماً يهدد المنطقة والممرات الدولية
وزير العدل يشيد بدور فرنسا في دعم مؤسسات العدالة في اليمن
محافظ تعز يناقش سبل تطوير الحركة الثقافية والفنية
رئيس الوزراء يطمئن على صحة وزير التخطيط بعد عملية جراحية ناجحة
الرئيس الأمريكي: نسيطر بالكامل على أجواء إيران خامنئي هدف سهل وصبرنا ينفد
نائب وزير الصناعة يناقش مع وكلاء الوزارة الأولويات الحكومية العاجلة لخطة المائة يوم

أوضحت الدراسة أجرتها مجلة “فوكوس” الألمانية أن العلاقة بين الأطفال ووالديهم تكون أحيانا معقدة وتترك تأثيرا كبيرا على شخصية الطفل يرافقه طيلة حياته وأحيانا يرتكب الوالدان أخطاء كبيرة دون أن يعلما ذلك. وكشفت الدراسة أن قطع الكلام مع الطفل لفترة من الوقت دون التكلم معه عن الخطأ الذي ارتكبه هو رد فعل يصيب الأطفال بخيبة أمل في أولياء أمورهم ويعتبرونه عقوبة غير معقولة. كما أن عدم الاستماع إلى الأطفال وعدم السماح لهم بإبداء آرائهم أمر يؤثر على التطور الشخصي للطفل. ومن الأمور التي لن يغفرها بعض الأشخاص لآبائهم: أنهم استغنوا عنهم وتركوهم عند أجدادهم لتربيتهم مثلا. أو أن الآباء لم يكونوا صارمين معهم في المرحلة الدراسية وأهملوا الاهتمام بهم وبواجباتهم الدراسية. ومن بين الأمور التي قد تبدو غريبة للوهلة الأولى ذكر البحث أن البعض يرى أن الوالدين ارتكبا خطأ عندما لم ينفصلا في وقت مبكر وبقيا يعيشان معا رغم تراكم المشاكل الزوجية وتجاهلهما لعواقبها الوخيمة على الأطفال. وتحميل الطفل ذنب كل شيء ووزر أتفه الأخطاء ولومه عليها يولد عند الطفل عقدة الشعور بالذنب دائما وهو أمر سلبي جدا على نفسيته كما تقول المجلة الألمانية. ويبقى عدم أخذ شخصية الطفل بعين الاعتبار أمرا يلوم فيه الكثيرون آباءهم ويرون أنه من المفروض على الوالدين التعامل مع أطفالهما كشخصيات مستقلة بذاتها وعدم تجاهلها.