وزير الخارجية يلقي محاضرة في الأكاديمية العسكرية العليا حول الاستراتيجية الدبلوماسية لليمن
وزير الدفاع: المقاومة الشعبية كانت وستظل السند الأول للقوات المسلحة في معركة التحرير
ضبط 995 متهماً بجرائم جنائية مختلفة خلال النصف الأول من أغسطس
رئيس مجلس القيادة يعزي محافظ حضرموت الاسبق
«عمى الذاكرة» للروائي حميد الرقيمي تصل إلى القائمة القصيرة لجائزة كتارا للرواية العربية
انتحار مأساوي لتاجر يمني يشعل حملة إلكترونية واسعة ضد الجبايات الحوثية
محافظ شبوة يوجه بتسخير كافة الإمكانات لمحاربة المخدرات وحماية الشباب
اعتقالات الحوثيين تعمّق الشرخ بين القبائل وتكشف حجم الجحود تجاه مشائخها
السعودية تنظم النسخة الثالثة من "معرض الدفاع العالمي" في الرياض
الخارجية الفلسطينية تطالب بإجراءات دولية حازمة لوقف حرب الاحتلال الاسرائيلي

أوضحت الدراسة أجرتها مجلة “فوكوس” الألمانية أن العلاقة بين الأطفال ووالديهم تكون أحيانا معقدة وتترك تأثيرا كبيرا على شخصية الطفل يرافقه طيلة حياته وأحيانا يرتكب الوالدان أخطاء كبيرة دون أن يعلما ذلك. وكشفت الدراسة أن قطع الكلام مع الطفل لفترة من الوقت دون التكلم معه عن الخطأ الذي ارتكبه هو رد فعل يصيب الأطفال بخيبة أمل في أولياء أمورهم ويعتبرونه عقوبة غير معقولة. كما أن عدم الاستماع إلى الأطفال وعدم السماح لهم بإبداء آرائهم أمر يؤثر على التطور الشخصي للطفل. ومن الأمور التي لن يغفرها بعض الأشخاص لآبائهم: أنهم استغنوا عنهم وتركوهم عند أجدادهم لتربيتهم مثلا. أو أن الآباء لم يكونوا صارمين معهم في المرحلة الدراسية وأهملوا الاهتمام بهم وبواجباتهم الدراسية. ومن بين الأمور التي قد تبدو غريبة للوهلة الأولى ذكر البحث أن البعض يرى أن الوالدين ارتكبا خطأ عندما لم ينفصلا في وقت مبكر وبقيا يعيشان معا رغم تراكم المشاكل الزوجية وتجاهلهما لعواقبها الوخيمة على الأطفال. وتحميل الطفل ذنب كل شيء ووزر أتفه الأخطاء ولومه عليها يولد عند الطفل عقدة الشعور بالذنب دائما وهو أمر سلبي جدا على نفسيته كما تقول المجلة الألمانية. ويبقى عدم أخذ شخصية الطفل بعين الاعتبار أمرا يلوم فيه الكثيرون آباءهم ويرون أنه من المفروض على الوالدين التعامل مع أطفالهما كشخصيات مستقلة بذاتها وعدم تجاهلها.