استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
يلتقي الرئيس الصيني شي جين بينغ بنظيره الأميريكي باراك أوباما في أواخر الشهر الجاري على هامش قمة الأمن النووي في هولندا. التي ستعقد في لاهاي في الفترة بين يومي 24 و25 مارس الجاري.. وبحسب الخارجية الصينية فأن هذا اللقاء وهو الأول من نوعه بين الرئيسين في العام الجاري والذي يعد أمرا مهما لمزيد من تطور العلاقات بين الصين والولايات المتحدة. مشيرة إلى أن الزعيمين سيتبادلان وجهات النظر حول العلاقات بين الصين والولايات المتحدة وغيرها من القضايا ذات الاهتمام . منوها بأن ” الجانب الصيني سيعمل مع الجانب الأميريكي على تحقيق نتائج إيجابية في قمة الأمن النووي والاجتماع بين الرئيسين وإيجاد قوة دافعة جديدة لبناء نوع جديد من العلاقات بين الدول الكبرى بين الصين والولايات المتحدة “. وبالإضافة إلى حضوره لقمة الأمن النووي سيقوم الرئيس الصيني بزيارات دولية إلى هولندا وفرنسا وألمانيا وبلجيكا وسيزور مقر منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة(اليونسكو) ومقر الاتحاد الأوروبي خلال رحلته. إلى ذلك أفاد موقع “ذي واشنطن فري بيكون” بأن صينيين استولوا خلال هجمات إلكترونية على شركة “لوكهيد مارتين” الأميركية منذ سبعة أعوام على معلومات عن تكنولوجيا صناعة مقاتلة المستقبل “إف-35”. واستفادت الصين من المعلومات المسروقة في صنع مقاتلة المستقبل الصينية J-20 حسب المصادر الأميركية. ورجح الموقع الإخباري الأميركي أن يخص بعض المعلومات المسروقة جهاز الإحساس إذ يشبه جهاز الإحساس لطائرة J-20 نظيره لدى طائرة “إف-35”. يذكر أن الصين بدأت بتجريب الطائرة المقاتلة الثقيلة J-20 منذ يناير 2011. وأعلن عدد من الخبراء العسكريين الأميركيين بعد أن أنجزت هذه الطائرة رحلتها الجوية الأولى أن صانعها استفاد من تكنولوجيا التخفي (ستيلث) التي اعتمدت عليها المقاتلة القاذفة الأميركية “إف-117” والتي ربما أدركها الخبراء الصينيون الذين فحصوا حطام الطائرة “إف-117” التي أسقطتها الدفاعات الجوية الصينية في عام 1999. وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الصينية في فبراير 2011 إن المهندسين الصينيين لم يقلدوا تكنولوجيا التخفي الأميركية عندما قاموا بهندسة طائرة J-20. وكانت صحيفة “وانت تشاينا تايمز” الصينية قالت في وقت سابق إن الصين أجرت مع روسيا محادثات تناولت إمكانية التعاون في صنع محرك جديد لمقاتلة المستقبل الصينية J-20. وبدأت الصين العمل بمشروع J-20 منذ منتصف العقد الأول من القرن الـ21 وقد صنعت 4 نماذج تجريبية من هذه الطائرة. وتم تجهيزها بمحركات روسية من طراز “أ أل-31 أف” أو “أ أل-41 أف”. كما تم تركيب محرك WS-10A الصيني على إحدى الطائرات. ولا تتمكن الصين من صنع المحركات المناسبة للطائرات المقاتلة الحديثة من خلال الاعتماد على الذات ولذلك تضطر إلى استيرادها من روسيا. واشترت الصين 140 محركا من طراز “أ أل-31 أف” في شباط/فبراير 2012 لتركبها على طائرات J-11 التي تشبه طائرات “سو-27/30” الروسية.