استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
قالت الأمم المتحدة في تقرير يصدر هذا الأسبوع إن ظاهرة الاحتباس الحراري تعرقل الإمدادات الغذائية وتكبح نمو الاقتصاد العالمي وربما تكون قد تسببت بالفعل في أضرار لا رجعة فيها للطبيعة. وتضغط المنظمة الدولية بتقريرها هذا على الحكومات لتتحرك وستحدد أيضا مسودة تقرير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ العديد من الطرق للتكيف مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة الموجات الحارة والفيضانات وارتفاع منسوب مياه البحار. وقال راجندرا باتشوري رئيس الهيئة لرويترز في بكين: “أصبح المنطق العلمي للحد من الانبعاثات والتكيف مع تغير المناخ أكثر إلحاحا الآن.” وسيجتمع علماء وممثلو أكثر من 100 حكومة في اليابان في الفترة من 25 إلى 29 مارس لصياغة التقرير وإقراره. وسيوجه التقرير سياسات التحضير لقمة الأمم المتحدة في باريس عام 2015م والتي تهدف إلى اتخاذ قرار بشأن اتفاق للحد من زيادة انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري. وتتناول مسودة التقرير التي جاءت في 29 صفحة مخاطر مثل نقص الغذاء والمياه وانقراض الحيوانات والنباتات. وتقول إن غلة المحاصيل ستبقى دون تغيير أو تنخفض بمقدار يصل إلى2% كل عشر سنوات مقارنة بعالم بدون ارتفاع في درجات الحرارة. وتواجه بعض نظم الطبيعة مخاطر “تغيرات مفاجئة أو جذرية” قد تؤدي إلى تحولات لا رجعة فيها مثل ذوبان الجليد في جرينلاند أو جفاف غابات الأمازون المطيرة. وقال التقرير: إن هناك “علامات إنذار مبكر على أن نظم الشعاب المرجانية والقطب الشمالي تشهد بالفعل تحولات لا رجعة فيها.” وتتعرض الشعاب المرجانية للخطر في البحار الدافئة ويذوب الجليد في منطقة القطب الشمالي بسرعة.
وسيكبح تغير المناخ النمو الاقتصادي. وقال التقرير: إن ارتفاع درجة الحرارة بمقدار 2.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية قد يعني “خسائر اقتصادية عالمية بين 0.2 و 2% من الدخل”. واتفقت حوالي 200 حكومة على الحد من ارتفاع درجات الحرارة إلى أقل من درجتين مئويتين فوق مستوى عصور ما قبل الصناعة عن طريق الحد من الانبعاثات الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري. وارتفعت درجات الحرارة بالفعل نحو 0.8 درجة مئوية. وقال كريس فيلد من جامعة ستانفورد والرئيس المشارك في التقرير: “حدثت مجموعة واسعة من الآثار الناجمة عن تغير المناخ بالفعل… تكون المخاطر أكبر بكثير مع زيادة الاحتباس الحراري.”