الحكومة تدين بأشد العبارات التدخلات الإيرانية السافرة في الشأن اليمني
الإرياني: مليشيات الحوثي حولت موانئ الحديدة إلى "حصالة حرب" تمول بها آلة القتل والإرهاب البحري
دويد: ضبط المقاومة الوطنية لشحنة الاسلحة يكشف حجم الدعم الايراني لوكلائها
رئيس مجلس القيادة يعزي النائب المعمري بوفاة شقيقه
تعزيزات عسكرية لتأمين المديريات الصحراوية شرق حضرموت
الصحة: تطعيم أكثر من 1.3 مليون طفل دون سن الخامسة
وزير الداخلية يطلع على الأوضاع الأمنية في محافظة أبين
وزارة الصحة تستعد لإطلاق الجولة الثانية من حملة تعزيز صحة الأم والوليد
الرئيس العليمي يعزي الرئيس العراقي بضحايا حريق مركز الكوت التجاري
الكوليرا تحصد أرواح اليمنيين وتعتيم إعلامي للميليشيا بشأن تفشي الوباء*

– رئيسة البرازيل “ديلما روسيف” تعتبر أول امرأة تتولى الرئاسة في البرازيل على الرغم من أنها ابنة مهاجر بلغاري لكنها تميزت في حياتها المهنية بأنشطتها المناوئة للديكتاتورية العسكرية فى الفترة ما بين 1964ــ 1985م وبالعمل فى مجال الخدمة العامة منذ استعادة الديمقراطية بالبلاد. وشاركت روسيف أثناء شبابها فى المقاومة المسلحة المعروفة باسم (كولينا( (قيادة التحرير الوطني) وكذلك في (الطلائع الثورية) المسلحة لمكافحة نظام الأمر الواقع. وأودعت روسيف السجن وعذبت وقضت ثلاث سنوات فى السجن في مطلع السبعينات. وفى أواخر عهد النظام العسكري ناضلت “روسيف” من أجل الحصول على عفو للمواطنين الذين كانوا قد فقدوا حقوقهم المدنية واضطهدتهم الحكومة وشاركت في تأسيس حزب العمل الديمقراطي فى جنوب البرازيل. وبعد دراستها لعلم الاقتصاد شغلت “روسيف” في أواخر الثمانينات منصب سكرتيرة المعادن والطاقة في حكومة “ريو غراندى دو سول” والتي ذاع من خلالها صيتها في جميع أنحاء البلاد. ومع انضمامها إلى حزب العمال منذ عام 2001م تولت روسيف منصب وزيرة الطاقة وفي 2005م كلفها الرئيس (الرنيسدا سيلفا) بتشكيل الحكومة بعد استقالة عدد من أصحاب الأسماء الكبيرة بسبب قضية فساد هزت البلاد وفي عام 2010م ترشحت في الانتخابات الرئاسية البرازيلية وفازت بنسبة 58% من إجمالي الأصوات مقابل حصول منافسها مرشح الحزب الديمقراطي الاشتراكي البرازيلي المعارض “جوزيه سيرا” على نحو44% من الأصوات في الجولة الثانية.