استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
ما زال تسعون شخصا مفقودين بعد حادث انزلاق التربة الذي دمر في عطلة نهاية الاسبوع الماضي قرية اوسو بالقرب من مدينة سياتل كبرى مدن ولاية واشنطن حيث لم يتم انتشال اي جثة من تحت الانقاض. وفي لقاء مع صحافيين مساء أمس الأول أكد جون بينينغتن رئيس فرق الاغاثة في منطقة سنوهوميتش في ولاية واشنطن شمال غرب الولايات المتحدة ان عدد المفقودين خفض الى تسعين مقابل 176 من قبل. واوضح انه لم يتم انتشال اي جثة من الانقاض منذ الاربعاء الماضي قد اعلن الرئيس الاميركي اوباما واشنطن منطقة كوارث. وحتى الآن تم انتشال 16 جثة وتحديد مكان ثماني جثث اخرى مما يرفع حصيلة ضحايا هذا الحادث الى 24 قتيلا. وأشارت فرق الاغاثة انها ترجح ارتفاع هذه الحصيلة. ونوه بينينغتن بأن 35 شخصا آخرين “قد يكونوا مفقودين” اضافة الى المفقودين التسعين الذين تم احصاؤهم. لكن هذا الرقم ليس مؤكدا لانه قد يشمل اشخاصا لم يتم التعريف عنهم بدقة او اسماء مكررة. وكان جزء كامل من هضبة تطل على اوسو انفصلت عن التلة واندفعت باتجاه نهر مجاور مما ادى الى سيول من الطمي جرفت كل شئ في طريقها. وواصل حوالي مائتي شخص جاؤوا من جميع انحاء الولاية وارسلتهم الحكومة الفدرالية تمشيط المكان بحثا عن ناجين محتملين بمساعدة كلاب ومروحيتين. ولم يخف حاكم ولاية واشنطن جاي اينسلي ردا على سؤال لشبكة سي ان ان تشاؤمه من امكانية ارتفاع الحصيلة في الايام المقبلة. وقال: “اعتقد ان لا احد يمكنه الوصول الى نتيجة اخرى”. واضاف: ان “درجة عنف انزلاق التربة تفوق الخيال. مكان الانزلاق دمر مائة في المائة”. وكان سكان قرية اوسو التي تبعد حوالى مائة كلم شمال غرب سياتل شهدوا انزلاقا للتربة في 2006م ويتساءل بعضهم عن مدى قدرة الحكومة على تأمين الوقاية من هذه الحوادث. لكن بينينغتن اكد ان فرقه “فعلت ما بوسعها” لضمان سلامة المنطقة “المعرضة لحوادث انزلاق التربة” والسيول. واضاف: ان “ملايين الدولارات انفقت لتكييف نهر ستيلاغواميش الذي يجري بالقرب من اوسو.