وزير الخارجية يصل مملكة البحرين للمشاركة في منتدى حوار المنامة
مجلس التعبئة والإسناد بأمانة العاصمة يكرّم 148 جريحاً احتفاءً بأعياد الثورة الوطنية
في معرض الصين الدولي للاستيراد تتدفق ثقة العالم من جديد
مجلس القيادة يؤكد أهمية تكامل السلطات وتقديم الدعم والحماية اللازمة للمواطنين في المحافظات غير المحررة
اليمن يشارك في لقاء عربي مع مجلس الشيوخ الفرنسي بشأن دعم القضية الفلسطينية
اجتماع في عدن يناقش سير العمل في قطاعات وزارة الأوقاف والارشاد
وضع حجر أساس لبدء تنفيذ مشروع مياه في هيئة مستشفى مأرب بتمويل سعودي
اليمن يشارك في مؤتمر الآثار والتراث الحضاري العربي بالدوحة
البكري يناقش مع البرنامج السعودي إعادة تأهيل ملعب 22 مايو بعدن ويشيد بنجاح بطولة الدارتس
مجلس القيادة الرئاسي يقر خطوات لاستكمال دمج الأجهزة الاستخبارية
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز مساء أمس الرئيس الأميركي باراك أوباما في روضة خريم التي انتقل اليها عبر طائرة وكان في مقدمة مستقبليه فور وصوله إلى روضة خريم ولي العهد نائب وزير الدفاع رئيس مجلس الوزراء الأمير سلمان بن عبدالعزيز وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء الأمير مقرن بن عبدالعزيز ووزير الخارجية الأمير سعود الفيصل.
يذكر أن الرئيس الأميركي قد وصل في وقت سابق أمس إلى الرياض وكان في مقدمة مستقبليه في مطار الملك خالد الدولي أمير منطقة الرياض الأمير خالد بن بندر وعدد من الأمراء والمسؤولين.
وشددت الناطقة باسم مجلس الأمن القومي الأميركي برناديت ميهان في تصريحات سابقة على أهمية زيارة الرئيس أوباما من حيث الروابط العسكرية والأمنية القوية بين السعودية وأميركا.
وأشارت إلى أن الرئيس أوباما سيطلع خادم الحرمين الشريفين على مستجدات مفاوضات مجموعة الدول الخمس زائد واحد مع إيران.
وأكدت ميهان أن أوباما سيبلغ الملك عبدالله استمرار واشنطن في كبح الدعم الإيراني للإرهاب على حد قولها.
وفي السياق ذاته قالت وكالة الأنباء السعودية “واس” إنه سيتم خلال لقاء خادم الحرمين مع أوباما بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات بالإضافة للقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وعلى الصعيد التعاون المشترك بين الجانبين بلغ التبادل التجاري بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الاميركية العام الماضي 282285 مليون ريال سعودي مقابل 287109 مليون ريال بانخفاض طفيف عن العام 2012 م والذي شهد أكبر معدل تجاري قياسي بين البلدين.
وأوضحت وكالة الأنباء السعودية في تقرير لها بمناسبة زيارة الرئيس الأميركي باراك أوباما للمملكة أن الولايات المتحدة الأمريكية حافظت على المرتبة الأولى من حيث حجم التبادل التجاري مع المملكة خلال الفترة من العام 2003 م, التي بلغت 88535 مليون ريال وحتى العام الماضي 2013 م .
وحققت الصادرات السلعية السعودية إلى الولايات المتحدة الأمريكية مسارا تصاعديا وارتفعت من 65385 مليون ريال في العام 2003 م , لتبلغ 208339 مليون ريال في العام 2012 م فيما تراجعت بشكل طفيف في العام 2013 م لتبلغ 199052 مليون ريال .
وتراوحت نسبة الصادرات السعودية السلعية إلى الولايات المتحدة طبقا لتقديرات مصلحة الاحصاءات العامة والمعلومات السعودية ما بين 12 إلى % 19 من إجمالي صادرات المملكة 2013 م. – خلال الفترة 2003 فيما تراوح ترتيب الولايات المتحدة من حيث قيمة الصادرات السلعية السعودية ما بين المرتبة الأولى إلى الثانية في الوقت الذي ظلت فيه أمريكا في المرتبة الأولى في السنوات الثلاث الأخيرة.
وتنوعت الصادرات السلعية السعودية للولايات المتحدة في عدة مجالات من بينها زيوت نفط خام ومنتجاتها التي تمثل النسبة الأعلى من
الصادرات والمنتجات الكيماوية العضوية والهيدروكاربونات واثيلين الجلايكول وأسمدة اليوريا ومواسير وأنابيب مقاومة للصدأ. وعلى صعيد الواردات الأمريكية للمملكة شهدت ارتفاعا كبيرا بلغت في العام 2003 م 23150 مليون ريال لترتفع في العام 2013 م الى 83233 مليون ريال سعودي وتشكل الواردات الأمريكية للمملكة ما بين 13 إلى % 15 خلال 2013 م فيما احتلت الولايات – الفترة من 2003 المتحدة المرتبة الأولى من حيث قيمة الواردات خلال تلك الفترة عدا عام 2011 م, التي حلت فيها في المرتبة الثانية بعد الصين .
وتعد السيارات بأنواعها ومحركات الطائرات وقطع غيارها ومنصات الحفر العائمة أو الغاطسة من بين أبرز الواردات الأمريكية للسوق السعودية.

خلال القمة مع ترمب في بوسان.. الرئيس الصيني يدعو لاستمرار الإبحار في العلاقات الأمريكية الصينية
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية