استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
عبر المرشحون لانتخابات الرئاسة الجزائرية خلال لقاءاتهم بتجمعات شعبية في مختلف أنحاء البلاد عن رفضهم المطلق للمساس بوحدة الجزائر داعين إلى ضرورة “وضعها فوق كل اعتبار”. وذكرت وكالة الأنباء الجزائرية أنه في هذا الإطار عبرت المترشحة لويزة حنون عن “رفضها لمنصب رئيس الجمهورية إذا كان على حساب وحدة الجزائر” مشيرة إلى أنها “تقبل إذا انتخبت أن تكون رئيسة لكل الجزائريين وليس رئيسة لمنطقة معينة”. وبعدما انتقدت” الممارسات الجهوية التي تهدف إلى تقسيم البلاد” أبرزت لويزة حنون “أن دوائر المافيا والشركات المتعددة الجنسيات هي وحدها المستفيدة من الأساليب المهددة لوحدة الوطن”. وحذرت في هذا السياق من محاولات هذه الشركات “لزرع الفتنة والتفرقة في جنوب البلاد بسبب الثروات الطاقوية التي تزخر بها المنطقة” قبل أن تعبر عن “رفضها لرؤية الشركات المتعددة الجنسيات التي تسعى إلى تجويع الشعب الجزائري”. من جهته أكد المرشح موسى تواتي “ضرورة وضع الجزائر فوق كل اعتبار وفوق الجميع وفوق المصالح الحزبية وحمايتها من بعض الأطراف المعروفة بعدائها للجزائر”. وقال: “يجب وضع الجزائر فوق كل الاعتبارات والحسابات الحزبية من أجل حمايتها من بعض الأطراف المعادية لمصالحها”. وأضاف تواتي “يجب أن نبقى أوفياء لشهداء الثورة التحريرية الذين ضحوا من أجل أن يعيش الجزائريون في كنف الحرية والاستقلال والكرامة. كما يجب علينا أن نرفع هامة الجزائر وحمايتها من مطامع المستعمر القديم وحلفائه”. ودعا المواطنين إلى “التصويت بقوة يوم الإقتراع ولو بالورقة البيضاء”. من جانبه أعرب المرشح علي بن فليس عن التزامه ” بفتح باب الممارسة السياسية للجميع من دون إقصاء في حال فوزه بالاقتراع الرئاسي المقبل”. ورأى بن فليس “أن الجزائر تعيش أزمة سياسية منذ 25 سنة وسبب هذه الأزمة هو الإقصاء”.. ملتزما بفتح باب الممارسة السياسية لجميع المواطنين “من دون إقصاء مهما كانت توجهاتهم”. وأكد أن برنامج التجديد الوطني الذي يحمله للشعب الجزائري “يعيد أيضا الاعتبار إلى فئة المتقاعدين وذوي الاحتياجات الخاصة”. تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات الرئاسية في الجزائر من المقرر أن تجري يوم 17 إبريل المقبل. ويتنافس فيها الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة مع عدد من مرشحي الأحزاب والمستقلين.