استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
تبادلت كوريا الشمالية والجنوبية يوم أمس القصف المدفعي عبر حدودهما البحرية الغربية المتنازع عليها ودفعت سول بطائرات نفاثة واضطر سكان إحدى الجزر الكورية الجنوبية إلى اللجوء إلى المخابئ في أعنف تصعيد عسكري بين الجارتين منذ عام 2010م. وسقطت إحدى قذائف كوريا الشمالية في مياه كوريا الجنوبية وان لم تصل أي منها إلى الأراضي الكورية الجنوبية على عكس ما حدث عام 2010 حين قتل القصف جنديين واثنين من المدنيين. وقال مسؤول كوري جنوبي إن التدريب على القصف من جانب كوريا الشمالية دفع مشاة البحرية الكورية الجنوبية في جزيرة قريبة إلى الرد وإطلاق قذائف سقطت في المياه. وذكرت وسائل إعلام أن كوريا الجنوبية دفعت بطائرات إف-15 للقيام بدوريات في جانبها من الحدود. وفي وقت سابق أعلن مسؤول حكومي في كوريا الجنوبية أن كوريا الشمالية وجهت أمس تحذيرا من الإبحار قبالة ساحلها الغربي قرب حدود متنازع عليها مع كوريا الجنوبية وأخطرت سول إنها ستجري تدريبات تتضمن إطلاق نار. وتقع المنطقة قرب ما يسمى خط الحدود الشمالي الذي رسم في نهاية الحرب الكورية التي دارت فيما بين عامي 1950م و1953م والذي رفضت كوريا الشمالية الاعتراف به. وأدت إشتباكات في الماضي بين القوات البحرية للبلدين في المنطقة إلى قتل عشرات البحارة من الجانبين. وجاء القصف المتبادل وسط توترات متزايدة تحيط بكوريا الشمالية بعد أن أدان مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بيونج يانج لإطلاقها صواريخ متوسطة المدى الأسبوع الماضي مع اجتماع زعماء كوريا الجنوبية واليابان والولايات المتحدة لبحث برنامج أسلحة كوريا الشمالية. واتهمت كوريا الشمالية كوريا الجنوبية الأسبوع الماضي بانتهاج سلوك “يشبه العصابات” بسبب خطف سفينة صيد كورية شمالية. كما هددت كوريا الشمالية بإجراء “شكل جديد من التجارب النووية” في تصعيد لحدة التصريحات بعد إدانة مجلس الأمن الدولي لتجربة إطلاق الصواريخ الباليستية. وقالت وزارة الخارجية في كوريا الشمالية في بيان بثته وكالة الأنباء المركزية الكورية “من غير المقبول على الإطلاق أن يندد مجلس الأمن الدولي الذي يغض الطرف عن تدريبات الحرب النووية الأميركية الجنونية بتدريبات إطلاق صواريخ الدفاع عن النفس التي يقوم بها الجيش الشعبي الكوري ويصفها بأنها انتهاك للقرارات وتهديد للسلام الدولي والأمن ويعتزم اتخاذ خطوة ملائمة إلى ذلك دعت الصين إلى الهدوء وضبط النفس في شبه الجزيرة الكورية. وأدلى المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية هونغ لي بهذه التصريحات في إفادته الإخبارية اليومية. وذكر مسؤول كوري جنوبي إن التدريب على القصف من جانب كوريا الشمالية دفع مشاة البحرية الكورية الجنوبية في جزيرة قريبة إلى الرد وإطلاق قذائف سقطت في المياه. وذكرت وسائل إعلام أن كوريا الجنوبية دفعت بطائرات إف-15 للقيام بدوريات في جانبها من الحدود.