استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
راهن الكثير من المحللين على خسارة فادحة لحزب العدالة والتنمية التركي في الانتخابات المحلية التي جرت الأحد بناء على ازدياد المعارضة ضد الحزب نتيجة لتبنيه خطابا قويا مساندا للثوار في سوريا.. وارتفاع وتيرتها بما عرف بتظاهرات ميدان تقسيم أواخر العام الماضي. لكن الناخب التركي المتأثر الأول بسياسات حكومة أردوغان أطاح بكل تلك الرؤى عرض الحائط بإعادة انتخاب نسبة كبيرة من مرشحي حزب العدالة في المحليات.. وعلى وجه الخصوص في ثاني أكبر المدن التركية اسطنبول التي زاد فيها عدد مرشحي الحزب الفائزين متعديا الخمسين بالمائة وفقا للنتائج الأولية المتداولة إعلاميا مساء يوم الانتخاب الأمر الذي لفت الانتباه لقوة الحزب وشعبيته داخليا عكس ما كان يروج له خلال الأشهر الماضية عالميا وما يقرأ من النتائج حتى كتابة هذا الموضوع وسيغير في تعاملات عواصم القرار في العالم ويعيد لأنقرة تموضعها في مختلف الشؤون بما يتلاءم وواقع القوة الشعبية المساندة داخل تركيا لما يتعداها جغرافيا من اهتمامات تحتل أهميتها في أجندة الحكومة والدولة التركية أينما كانت. إن وجود دولة إسلامية قوية وقريبة جغرافيا من المنطقة العربية أمر في غاية الأهمية يخدم القضايا العربية وأهمها القضية المركزية للعرب قضية فلسطين ويعزز اللجوء للمنطق أكثر في العراق وسوريا ما يعزز الاستقرار ويعين في الحصول على مكتسبات تؤدي جزئيا نحو الوصول لاستعادة الحقوق إضافة إلى دعم التحول السياسي في دول الربيع العربي الأربع ومساندة بناء تلك الدول مؤسسيا ربما عبر استلهام ما يلائم من التجربة التركية الناجحة بامتياز في التعايش وفقا للنظام والقانون احترام المؤسسات التشريعية والقانونية والمدنية إلى جانب الأخذ من غيرها من النماذج القريبة التكوين منها.