وزير الدولة محافظ عدن يطّلع على سير العمل في مشروع المستشفى الحديث
طارق صالح يلتقي مشايخ ووجهاء ريمة ويؤكد أن إيران أوقفت الحوثي في البحر الأحمر وعبدالملك لم يعلم بشيء
السفير شجاع الدين يلتقي الممثل الخاص للشؤون الدولية بمكتب المستشار النمساوي
وفد الإنتربول الدولي يبحث مع وزارة الداخلية أوجه التعاون المشترك
اللجنة العليا لتصنيف الجامعات اليمنية تناقش ترتيبات عقد ورشة عمل لتقييم الدورة الأولى
تدشين مشروع توزيع القسائم الصحية للأمومة المأمونة وتنظيم الأسرة في لحج
مأرب: شركة الغاز تدشن استبدال اسطوانات الغاز التالفة وتكرم الموظفين المبرزين
السفيرة البريطانية تؤكد التزام بلادها بدعم اليمن في المجالات الخدمية وخفر السواحل
اختتام ورشة تدريبية حول التأهيل المجتمعي لذوي الإعاقة في الضالع
السفير السنيني يبحث مع وزير الاقتصاد الياباني تعزيز العلاقات الثنائية وتوسيع مجالات الدعم

بحمد الله انتهى حوار الوطن في المرتع العام لمسار التغيير بنجاح تام وقبول كامل لمفردات مخرجاته كتأكيد لمستوى الانسجام بروح وطنية تحكي حكمة أبناء اليمن في مشوار تطلعاتهم المستقبلية وبما أن ذلك يعطي أشارة إلى ضرورة تسويق كل ما ورد في بنود وثيقة التحاور فإن الشباب بحاجة إلى مقعد خاص على مدرج الملعب للحوار في مستهل نشاطهم الرياضي باعتباره محطا مهما لتعزيز مكانتهم في مسار حراك التغيير بأسلوب يمنح الحركة الرياضية استحقاقها في هذا الإطار عبر وضع صيغة يستجيب لها الوطن في رسم ما تريد اليمن سماعه لنتائج محصلاتها الرياضية. حاجة الشباب الماسة إلى فرض قوة الكفاءة والخبرة في المجال الشبابي الرياضي حتى يتمكن هؤلاء الفتية من تحصيل المراء من موقعهم كهواة وموهوبين من حقهم تطبيع علاقة نشاطهم بأنشطة الخارج الرياضية والثقافية لأعطاء صورة متكاملة التميز عن طابع علاقة الشباب بملاعبهم وقدرتهم في الإبداع.. ومثل هذا الطلب ينفي أن تستدركه الدولة من خلال إيجاد المعنيين في هذا الجانب ومنحهم الأحقية المطلقة لتفعيل رؤيتهم بكيفية الوصول إلى المبتغى بحيث ينتبه أهل الشأن في مربع الاختيار والتعيين باحلال ذوي العلاقة في الإدارة الشبابية الرياضية حتى يكون مفهوم الحوار متناسق مع منتج الحوار الوطني في رسم الخطة المتكاملة لكل المجالات. الشباب والرياضة الميدان المهم لم يحصل على صلاحياته كمجال ملفت للانتباه بعيون الأكثر نسبة من مجموع عداد السكان لأن في بلادنا لا ينظر إليه أصحاب المقام في الدولة بأهمية بالغة ونظرتهم تأتي من باب التسمية ليس إلا.. لذلك لم يجسد شبابنا تفاعله في نسق التنافس للمشاركات الخارجية في المقدمة رياضة كرة القدم التي لا مقعد لليمن في سجل الإنجازات بسبب عدم تقييم معطياتها والبحث في الأسباب المؤدية على الدوام للفشل. شبابنا فعلا يحتاج إلى من يسنده بحوار تستفيد منه الميادين بهموم ساحاتها حتى يشعر الجميع أن من هذا الحوار فوائد إعاد لهم مطرحهم بعيون الناس فأين الشباب والرياضة من حال مستخلص وما ستسفرعنه بنود الحوار الوطني في مسعى التنفيذ.