الكوليرا تحصد أرواح اليمنيين وتعتيم إعلامي للميليشيا بشأن تفشي الوباء*
عضو مجلس القيادة اللواء الزُبيدي يطلع من وزير الخارجية على سير العمل في البعثات الدبلوماسية في الخارج
الحوثيون يقتلون مواطنًا في ذمار بعد استغاثته من الجوع
رئيس الوزراء يطمئن على صحة عضو مجلس القيادة اللواء فرج البحسني
مصادر تكشف لـ"الثورة نت" معلومات جديدة حول شحنة الأسلحة الإيرانية المضبوطة
عضو مجلس القيادة عثمان مجلي ينعي البرلماني الشيخ زيد أبو علي ويشيد بمواقفه الوطنية
رفض دولي واسع لتزوير العملة ومساندة الدولة في شرعيتها النقدية
الرئيس العليمي يعزي بوفاة الشيخ المناضل زيد أبو علي
القوات المسلحة تعزز انتشارها في المديريات الصحراوية بحضرموت لتأمين المنافذ والتصدي لمحاولات التهريب
وفاة عضو مجلس النواب الشيخ زيد أبو علي بعد مسيرة وطنية حافلة بالعطاء

واشنطن/ وكالات أكدت الولايات المتحدة أن “الهيكل الرئيسي” للقاعدة ومقره باكستان أصابه ضعف شديد لكن أجنحة تابعة لهذه الجماعة المتشددة في أفريقيا والشرق الأوسط تكتسب مزيدا من “الاستقلال على صعيد العمليات” وتزداد توجهاتها العدوانية. يشهد تنظيم القاعدة في افغانستان تدهورا كبيرا بعد انحسار عمليات التمويل فضلا عن مقتل زعيمه أسامة بن لادن كما أن نشطاء التنظيم يعيشون في حالة مطاردة دائمة أو في مخابئ في ظل عمليات مكافحة الإرهاب التي تقودها أفغانستان وباكستان. وذكرت الخارجية الأميركية في تقريرها العالمي السنوي عن الإرهاب أن الهيكل الرئيسي للقاعدة بقيادة أيمن الظواهري “تقلص بشدة” بفضل الجهود الدولية وفقد الكثير من كبار قادته. واستدرك التقرير بقوله: إن عدم الاستقرار وضعف الحكومات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مكن أجنحة القاعدة والجماعات ذات العقلية المماثلة من “توسيع وتعميق عملياتها” في سوريا والعراق وشمال أفريقيا والصومال. ونوه التقرير بأن جماعات مثل طالبان الأفغانية وطالبان الباكستانية وشبكة حقاني لا تزال تهاجم أهدافا أميركية ومحلية على جانبي الحدود بين أفغانستان وباكستان وان جماعة العسكر الطيبة ومقرها باكستان تعتقد أن المصالح الأميركية “أهداف مشروعة للهجوم”. وأوضح التقرير ان آلافا من المتشددين الذين يتحدث بعضهم بالانكليزية سافروا إلى سوريا للتدريب والقتال مع جماعات تحارب نظام حكم الرئيس بشار الأسد. واضاف قوله: ان البعض انضم “إلى جماعات متطرفة عنيفة” وان الولايات المتحدة ودولا غربية أخرى تخشى أن يدبروا هجمات عند عودتهم إلى بلادهم.
وأشار التقرير إلى ان تقديرات سلطات وطنية في بلدان مختلفة تشير إلى أنه في عام 2013م ذهب 90 متشددا الى سوريا من الدنمارك و184 من فرنسا و240 من المانيا وما بين 30 و40 من النرويج وما بين 100 و200 من بلجيكا و75 من السويد. وأكدت تقديرات مصادر الحكومة البريطانية أن ما لايقل عن 400 بريطاني شاركوا في مراحل مختلفة من الصراع وأن ما يصل إلى 250 كانوا يشاركون في أي وقت.