انطلاق ملتقى الاعلام العربي في بيروت
خفر السواحل يبحث مع السفيرة الفرنسية تعزيز التعاون في مجال الأمن البحري
ورشة عمل بعدن تؤكد على ضرورة تفعيل اللجنة العليا لرعاية السجناء والمعسرين
الإرياني يحذر من التعامل مع مزاد حوثي لبيع أرض تابعة لبنك التضامن بصنعاء
مجلس القيادة يجتمع بالسلطات المحلية بالمحافظات ويؤكد أولوية توحيد الموارد وتعزيز الأمن والخدمات
ولى العهد السعودى يلتقي رئيس الفيفا لبحث تطوير التعاون الرياضى
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
الأونروا: أكثر من 25 ألف طفل فلسطيني ينضمون إلى مساحات التعلم المؤقتة
اللواء المجيدي يشهد اختتام دورة المهارات القتالية في اللواء 145 مشاة بتعز
الإرياني: حملة الاعتقالات الحوثية في "ذمار" تكشف حالة الانهيار والذعر داخل المليشيا الإرهابية
منذ أيام مرت ذكرى وفاة شاعر الحب و النكسة نزار قباني الذي أبدع في جلد الذات العربية لما اعتراها من حالة التبعية والتبلد و الانكسار في مواجهة ما تتعرض له الأمة من تحديات جراء غياب الديمقراطية واستلاب الاستعمار الجديد لمقدرات هذه الشعوب والاستئثار بثرواتها وقراراتها على حد سواء.
منذ الهزيمة العربية الكبرى عام 1948م مرورا بنكسة 1967م وخدعة السلام مطلع الثمانينات , فضلا عـن مفاوضات )) تضييع الوقت (( بعد ذلك والى الآن !
منذ تلك المصائب التي نزلت ــ ولا تزال ــ الواحدة تلو الاخرى على رؤوس العرب , لم يعد بمقدور أحد الوقوف في وجه التعنت الإسرائيلي , خاصة مع ازدياد التدليل الأميركي الذي أدى إلى تراجع إدارة البيت الأبيض مؤخرا من الالتزام بمبادراتها في رعاية التسوية القائمة على حل الدوليتين إلى أدنى درجات سلم سقف تلك المبادرات و الرضوخ لاشتراطات المفاوض الإسرائيلي المتعارضة مع شرعية القرارات الأممية ذات الصلة بتحقيق الحد الأدنى من استحقاقات السلام في المنطقة وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967م وعاصمتها القدس الشريف .
وتبدو إشكالية إسرائيل المزمنة في تنكرها للحقوق الفلسطينية العادلة .. وقبل ذلك رفضها الإعلان عن حدودها كما يطالب بذلك الفلسطينيون كشرط لاستئناف المفاوضات المتعثرة ــ أساساــ وذلك في غلبة لنزوع فكرة أرض إسرائيل((من النيل إلى الفرات )) ..وهو ما لا يستقيم مع حقائق المنطق و الموضوعية وحقائق الجغرافيا و التاريخ.
ومع الأسف الشديد فإن إعلان إسرائيل من طرف واحد تعليق المفاوضات إثر المصالحة الفلسطينية إنما يعكس حالة التفلت الإسرائيلي من أية التزامات تعيد الحقوق المشروعة لأصحابها , فضلا عن استسلام الراعي الأميركي لضغوط كتلة اليمين المتطرف داخل منظومة الحكم العنصري الإسرائيلي و الذي يمثله (الليكود) في الائتلاف الحكومي الذي يقوده بينيامن نتنياهو .. و دون مراعاة للتنازلات التي قدمها الجانب الفلسطيني طيلة فترة هذه المفاوضات والدعم العربي لأية تسوية تضمن حلولا عادلة للقضية الفلسطينية مقابل مبدأ التطبيع, فضلا عن صلف الحكومة الإسرائيلية في تنكرها للمساعي الأوروبية في هـذا الاتجاه وعلى النحو الذي يؤكد دوما على قناعة الأسرة الأممية باستمرار هذا الكيان التمسك بالعزلة التي فرضها على نفسه .. وهو ما سيؤدي ــ بالنتيجة ــ إلى تآكل بنيانه من الداخل في وقت تزداد صعوبة التعامل مع تحديات الصراع النووي في أية مواجهة مستقبلية في المنطقة !

الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية
أمريكا واليابان يوقعان اتفاقية استراتيجية لتأمين إمدادات المعادن النادرة