البركاني يهنئ رئيس مجلس النواب المغربي بذكرى الاستقلال
مسام يتلف 4100 لغماً وقنبلة ومخلفات حربية في باب المندب
الشرطة تحتجز 65 متهما بقضايا وجرائم جنائية خلال 24 ساعة
الكويت تستضيف كأس السوبر الفرنسي في يناير المقبل
ولي العهد السعودي والرئيس الامريكي يوقعان اتفاقية الدفاع الإستراتيجية بين البلدين
الجامعة العربية: قرار مجلس الأمن حول غزة بداية الطريق نحو حل سياسي حقيقي
هي الثالثة خلال أقل من شهر.. مصادرة شحنة مخدرات في بحر العرب
السقطري والوالي يتفقدان سير العمل في المشاريع الإنشائية في المجمع الزراعي بعدن
لجنة المساكن بوزارة الأوقاف تطلع على الأبراج المقترحة لتسكين حجاج موسم 1447هـ
رسو الباخرة "مرسى فيجروا" في رصيف محطة المعلا للحاويات بعدن
مع اقتراب ساعات عيد الفطر المبارك تزداد أسعار الملبوسات والمكسرات في السوق اليمنية اشتعالا لتصل إلى أعلى مستوى لها في ليلة إعلان دخول عيد الفطر حيث تتصاعد أسعار هذه السلع لتصل أحيانا إلى الضعف.
ومما فاقم المشكلة لدى كثير من المواطنين هذا العام هو تزامن الشهر الكريم مع شهر يوليو حيث لم يتم تسليم رواتب الموظفين في معظم مؤسسات الدولة والمؤسسات الخاصة إلا خلال الأيام الخمسة الأخيرة من رمضان وهو ما أدى إلى اندفاع الكثير للإقبال على الأسواق لشراء الملبوسات والمكسرات وحاجيات العيد وبأسعار مرتفعة جدا.
يقول: علي السلمي – مدرس – “أنا مضطر أن أشتري أغراض العيد بأغلى الأسعار في الأيام الأخيرة من رمضان بسبب عدم تسليم الرواتب لنا في وقت مبكر حيث لم نتسلم الراتب إلا يوم الخميس الماضي وذهبت مباشرة إلى السوق لشراء كسوة العيد وأغراضه”.
ويضيف: “طبعا الأسعار نار من أول رمضان وهذي الأيام زيادة لأنها فرصة التجار فهم طوال العام بلا عمل ورمضان هو فرصتهم الوحيدة”.
ويشكو علي الكامل مما قال إنها “مماطلة من قبل مسئولي المؤسسات وتأخير رواتبهم حتى الأيام الأخيرة من رمضان حيث تتضاعف أسعار المكسرات والملبوسات إلى الضعف”.
ويضيف: “أصبح الكيلو الزبيب اللي كنا نشتريه العام الماضي بـ 1800 بـ 2800 هذا العام حتى الزبيب الخارجي لايمكن أن تشتري الكيلو بأقل من 1500”.
وفيما يؤكد علي الكامل أنه بادر بشراء ملبوسات العيد قبيل حلول رمضان خوفا من اشتعال الأسعار يقول محمد عقبي موظف بوزارة التربية إنه تفاجأ هذا العام بما وصفه “جنون أسعار الملابس وغياب جودة المعروض”.
ويضيف: “رواتبنا ما تسلمناها إلا يوم 26 رمضان وتم تأخيرها علينا وكأننا (عنهرب) .. ما عاد طالبنا بإكرامية طالبنا بتقديم الراتب من أجل نشتري أغراض العيد بدري”.
ويستطرد “معي 2 بنات إضافة إلى ابن أختي اشتريت لهم العام الماضي كسوة بـ 9 ألف ريال وفي يوم 28 رمضان وفي هذا العام ماقدرت أكسيهم ولا بـ15 ألف ريال ومافيش حتى ملابس تمام”. ويستطرد: “أنا ماعاد جريت لي كسوة يكفي نكسي العيال”.
ويقول هشام الجبلي – جندي – “الأسعار (حنون) والرواتب ثابتة والمشكلة أنهم يؤخروها علينا حتى قبل العيد بيومين بحجة أننا (عنروح البلاد) وعندما يصرفوها لنا يأتي وسعر القطعة اللي كانت بألف قد تضاعفت ضعفين”.
لكن عرفات الصبري – مالك محل ملبوسات بسوق هبرة – يقول إن أسعار الملابس هذا العام زادت بشكل كبير بسبب ما قال إنها “إجراءات فرضتها هيئة المواصفات على الملبوسات وعدم سماحها بدخول الملابس التي لاتناسب المواصفات المطلوبة لديها”.
ويضيف: “هذي الأيام هي موسم تجار الملابس لكن احنا مارفعناش الأسعار هذا العام وهي مرتفعة من الشراء أما نحن فنحن حريصين على كسب الزبون”.
وعن رفع الأسعار مع اقتراب العيد يقول الصبري “أنت تعرف أننا في الأيام الأخيرة من رمضان نضيف عمال للمحل ونزيد للعمال أجرتهم كي يستمروا في العمل لذا نحن مضطرين نرفع الأسعار”.

البركاني يهنئ رئيس مجلس النواب المغربي بذكرى الاستقلال
هي الثالثة خلال أقل من شهر.. مصادرة شحنة مخدرات في بحر العرب
السقطري والوالي يتفقدان سير العمل في المشاريع الإنشائية في المجمع الزراعي بعدن
الحوار العربي الصيني في بكين: تأكيد على القيم المشتركة وترسيخ لشراكة حضارية متجددة
الرئيس العليمي يستقبل سفير جمهورية المانيا الاتحادية
وزير الصحة يفتتح ورشة استراتيجية تنمية المرأة في القطاع الصحي وسلوكيات المهنة