تقرير فريق الخبراء يكشف: الحوثي ينسّق مع تنظيم القاعدة ويهرّب السلاح إلى الصومال
تقرير أممي: "الزينبيات" ضمن أجهزة المخابرات الحوثية وتشاركن في التعذيب وتجنيد الأطفال
الأحوال المدنية تتلف أوراقاً ثبوتية ضبطت أثناء تهريبها من مناطق ميليشيا الحوثي
قائد المنطقة العسكرية الرابعة يتفقد اللواء ٨٣ في مريس
أمين العاصمة يؤكد أهمية دور المعلمات في مواصلة العملية التعليمية رغم التحديات
العرادة يثمن مواقف أمريكا الداعمة لمجلس القيادة والحكومة اليمنية
الارياني يدشن فعاليات مؤتمر الإعلام ويؤكد التزام الحكومة بحرية الصحافة والتعبير
تعز..اختتام ورشة عمل حول دور المحامين في حماية حقوق الانسان
اجتماع أمني بسيئون يشيد بجهود الشرطة في مكافحة الجريمة المنظمة والالكترونية
وزير الدفاع يطلع على جاهزية جبهات محور الضالع
اليمن اليوم على مفترق طرق إما الخروج من عنق الزجاجة والسير نحو المستقبل المنشود الذي يتطلع إليه كل اليمنيين أو الانزلاق نحو المجهول وذلك هو الخسران المبين الكل سيدفع الثمن دون استثناء وعند ذلك ستكون الفأس وقعت في الرأس وهشمته لنبحث بعد ذلك عن وطن. المتتبع للمشهد الوطني يصاب بحالة من الاكتئاب والإحباط معا هل هذه هي بلاد الإيمان والحكمة هل هم الذين قال عنهم رسول هذه الأمة أهل اليمن أرق قلوبا وألين أفئدة أم أن السياسة ودهاليزها أفسدت أخلاقنا حتى استبحنا الحرمات وتجاوزنا الثوابت وخلطنا الحابل بالنابل للحصول على مغانم السلطة حتى لوكان الثمن وطنا بأكمله. السياسة على الطريقة اليمنية التي تجاوزت كل ما هو محظور هي سبب ما نعيشه اليوم فمحاولة كل طرف التذاكي على الآخر والضغط من أجل الحصول على النصيب الأكبر من الكعكة هو ما جعل الأمور تخرج عن السيطرة وكل طرف يستعرض عضلاته ليثبت أنه الأقوى حتى لو كان ذلك على حساب خمسة وعشرين مليون مواطن فهذه المرحلة هي لإثبات الوجود والفوز بأكبر قدر من المغانم وهي الأولوية المقدمة على غيرها . لنتنازل لبعضنا ونقدم مصلحة وطن على مصالح أشخاص ونعترف أننا مارسنا السياسة بفجور وتخاصمنا بحقد واتفقنا بمكر واختلفنا بجنون وبعنا ضمائرنا للشيطان فكانت النتيجة ثمار الحنظل بمرارتها ونتوءات تستدعي الماضي بكل صراعاته حتى أصبحنا على فوهة بركان نتفرج على أنفسنا متى نسقط ..¿فهل فينا رجل رشيد يعيد البوصلة لمسارها الصحيح¿! العقل وليس غيره هو المطلوب الآن من الجميع ولكن العقل الذي يميز بين الغث والسمين العقل الذي يقدم مصالح الأمة على الخاصة العقل الذي يتسيد الموقف بدلا عن الزناد العقل الذي يبني ولا يهدم يجمع ولا يفرق ..فنحن جربنا القتال في ما بيننا ولم نفلح فتحاورنا وجربنا الخصومة وفجرنا وبعدها تصافحنا فلماذا المكابرة والعناد فالفرصة لازالت سانحة لنتفق ونحمي وطننا . لنلمس العذر لبعضنا ونكون عند مستوى المسؤولية فالتاريخ لا يرحم واللعنة ستلاحقنا حتى قبورنا إن أصرينا على الذهاب نحو المجهول غير آبهين بالعواقب الوخيمة والكارثة التي ستنزل علينا كالصاعقة التي ستحرق كل شيء جميل من حولنا ونصبح نتصدر عناوين نشرات الأخبار التي تتحدث عن خيبتنا وسوء حظنا وقلة حيلتنا.. اللهم اهدي سياسينا وجنبنا مغامراتهم التي دمرت حياتنا وكدرت معيشتنا.

مليار و850 مليون ريال إيرادات اتصالات لحج خلال 10 أشهر
"المواصفات والمقاييس" تناقش إقرار مواصفة قياسية وطنية تتعلق بفترات صلاحية الأغذية
مباحثات سعودية - بريطانية لتعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية
ارتفاع صادرات السعودية غير النفطية 5.5% في أغسطس
بن ماضي يؤكد أهمية غرفة تجارة وصناعة حضرموت كمحرك رئيسٍ للاقتصاد
ترامب ينهي جميع المفاوضات التجارية مع كندا